النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: خطبة جمعة بعنوان ( دور الوسائل في هدم الشمائل )

  1. #1
    مشرف المضايف الإسلامية الصورة الرمزية الشيخ/عبدالله الواكد


    تاريخ التسجيل
    09 2001
    الدولة
    www.alwakid.net
    العمر
    60
    المشاركات
    1,693
    المشاركات
    1,693

    خطبة جمعة بعنوان ( دور الوسائل في هدم الشمائل )



    خُطْبَةُ جُمُعَة

    بِعِنْوان

    (( دور الوسائل في هدم الشمائل ))

    كتبها

    عبدالله بن فهد الواكد

    إمام وخطيب جامع الواكد بحائل

    الخطبةُ الأولى

    الحمدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ ۖ، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُهُ ورسولُهُ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وعلى آلهِ وصحابتِهِ أجمعين أما بعدُ عبادَ اللهِ : فأوصيكم ونفسي بتقوى اللهِ القائلِ ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا اللهَ حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون )
    أيُّها المُسْلِمُونَ : إِنَّ دَعْوَةَ النَّاسِ إِلَى تَوحِيدِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هِيَ الإِسْلاَمُ الحَقُّ وَهِيَ دَعْوَةُ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (25) يونس ) ، وَهِيَ دَعْوَةُ الرُّسُلِ جَمِيعاً وَدَعْوَةُ الصَّالحِينَ مِنْ أَتْبَاعِ الرُّسُلِ قَالَ تَعَالَى ( قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (108) يوسف) ، وَحِينَمَا بَعَثَ اللهُ النَّبِيَّ محُمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لاَقَتْ دَعْوَتُهُ فِي بِدَايَتِهَا صَداًّ وَرَفْضاً مِنْ أَسَاطِينِ الإِسْتِعْبَادِ وَالهَيْمَنَةِ مِنَ المُشْرِكِينَ ، ثم دَخَلَ النَّاسُ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجاً ، وَانْتَشَرَ الإِسْلاَمُ فِي أَصْقَاعِ الدُّنْياَ كُلِّهَا ، وَأنْتَشَرَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُشَرِّقِينَ وَمُغَرِّبِينَ ، فَاتِحِينَ وَمُعَلِّمِينَ ، وَمَا خَلَّدَتْ الدُّنْيَا أَسْمَاءً بَعْدَ الرُّسُلِ مِثْلَمَا خَلَّدَتْ أَصْحَابَ محُمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالأَئِمَّةَ عَبْرَ أَرَبَعةِ عَشْرَ قَرْناً مِنَ الزَّمَانِ ، فَعَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((ليَبْلُغَنَّ هَذَا الأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيلُ وَالنَّهاَرُ، وَلاَ يَتْرُكُ اللهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ اللهَ بِهِ الإِسْلاَمُ ، وَذُلًّا يُذِلُّ اللهُ بِهِ الكُفْرَ )) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالحَاِكمُ ، وَعَنْ الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَد رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((لاَ يَبْقَى عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ بَيْتَ مَدَرٍ، وَلاَ وَبَرٍ، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ كَلِمَةَ الإِسْلاَمِ، بِعِزِّ عَزِيزٍ، أَوْ ذُلِّ ذَلِيلٍ، إِمَّا يُعِزُّهُمُ اللهُ ، فَيَجْعَلُهُمْ مِنْ أَهْلِهَا ، أَوْ يُذِلهُّمْ، فَيَدِينُونَ لَهاَ )) رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالحَاِكمُ وَحَسَّنَ إِسْنَادَهُ الأَلْبَانِيُّ وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ ، وَالحَدِيثُ مُقْتَبَسٌ مِنْ قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [التَّوبة: 33]،
    فَدِينُ الإِسْلاَمِ أَيُّهَا المُسْلِمُونَ : دِينٌ شَامِلٌ لِأُمُورِ الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ . وَسَلاَمَةُ المَنْهَجِ ، وَصَفَاءُ العَقِيدَةِ ، هُمَا مِقْوَدُ الإِنْسَانِ إِلَى الطَّرِيقِ المُسْتَقِيمِ الذِي أَمَرَناَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِسُلُوكِهِ قَالَ تَعَالَى (وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) الأنعام )
    وَمَنْ يُوَفِّقَهُ اللهُ تَعَالَى لِسُلُوكِ الْمَنْهَجِ الصَّحِيحِ وَالإِسْتِقَامَةِ عَلَيْهِ يَسْهُلُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَحَاشَى سِوَاهُ فَيَتَعَامَلَ مَعَ نَفْسِهِ وَمَعَ النَّاسِ وَالحَيَاةِ وَالمُجْتَمَعِ مِنْ حَوْلِهِ بِفَهْمٍ سَلِيمِ وَفِقْهٍ رَشِيدٍ وَسُلُوكٍ وَاضِحٍ قَالَ بْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ ( إِنَّ أَفْضَلَ الطَّرِيقَ طَرِيقُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّتِي سَنَّهَا وَأَمَرَ بِهَا وَرَغَّبَ فِيهَا وَدَاوَمَ عَلَيْهَا ) وَلِذَلِكَ فَإِنَّ التَّجَافِي عَنِ الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ يُوقِعُ المُسْلِمَ فِي العَنَتِ وَالْمَشَقَّةِ وَالتَّخَبُّطِ وَالضَّيَاعِ ، وَقَدْ يُوقِعُهُ فِي البِدْعَةِ ثُمَّ فِي الشِّرْكِ وَالضَّلاَلِ ،
    أَيُّهَا المُسْلِمُونَ : لَقَدْ فَاضَتْ عَلَى النَّاسِ النِّعَمُ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ وَصَوْبٍ ، نِعْمَةُ العَيْشِ وَنِعْمَةُ الأَمْنِ وَنِعْمَةُ النَّقْلِ وَنِعْمَةُ الإِتِّصَالاَتِ وَغَيْرُهَا مِنَ النِّعَمِ الكَثِيرَةِ ، وَخَرَجَ السُّفَهَاءُ وَالجَهَلَةُ مِنَ النَّاسِ بِهَذِهِ النِّعَمِ عَنْ أُطُرِهَا الصَّحِيحَةِ ، فَمِنْ مُسْرِفٍ بِالعَيْشِ ، وَمِنْ عَابثٍ بِالأَمْنِ ، وَمِنْ مُسْتَهْتِرٍ بِالسَّلاَمَةِ ، وَمِنْ عَابِثٍ بِالمُقَدَّرَاتِ ، ثُمَّ جَاءَتْ الإِتِّصَالَاتُ وَتَوَسَّعَتْ آفَاقُهَا فَظَهَرَتْ عَلَيْنَا وَسَائِلُ التَّوَاصُلِ الإِجْتِمَاعِيِّ ، الفيس بوك والتويتر واليوتيوب والسناب شات وَغَيْرُهَا ، فَأَخَذَتْ تَتَجَاذَبُ شَبَابَنَا وَبَنَاتِنَا عَوَاصِفُ الدَّعْوَةِ إِلَى الإِنْحِلَالِ وَالفَسَادِ ، وَالضَّلاَلِ وَالإِلحْاَدِ ، وَانْتَشَرَتْ دَعَوَاتُ تَشْكِيكِ الشَّبَابِ فِي دِينِهِمْ وَعَقِيدَتِهِمْ ، وَدَعْوَةُ النِّسَاءِ مِنْ نِسَاءٍ ضَالَّاتٍ مُضِلَّاتٍ ، إِلَى التَّمَرُّدِ عَلَى ثَوَابِتِ الدِّينِ وَالقِيَمِ وَنَقْضِ بِنَاءِ المُجْتَمَعِ المُتَمَاسِكِ ، وَقَدْ وَجَدَ دُعَاةُ الشَرِّ وَالفَسَادِ عُقُولاً مُتَرَعْرِعَةً وَأَبْوَاباً مُشْرَعَةً ، فَوَلَجُوهاَ بِلاَ حَسِيبٍ وَلاَ رَقِيبٍ ، نَحْنُ الأَوْلِياءُ إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللهُ فِي غَفْلَةٍ ، عُقُولُ هَؤُلاَءِ الجَهَلَةِ الأَغْرَارِ مِنْ الأَبْنَاءِ وَالبَنَاتِ تُغْسَلُ بِوَحْلِ الحُرِّيَّةِ الزَّائِفَةِ وَدَعْوَى التَّحَرُّرِ مِنْ قُيُودِ الرَّجْعِيَّةِ المَزْعُومَةِ ، وَيَقُودُونَهُمْ إِلَى مَا يُرِيدُونَ فَأَصْبَحْنَا بَيْنَ غَافِلٍ يَحْتَاجُ التَّنْبِيهَ ، وَحَائِرٍ يَحْتَاجُ البَيَانَ ، فَانْتَبِهُوا أَيُّهَا المُسْلِمُونَ مِنْ سُوءِ مَغَبَّةِ هَذِهِ الوَسَائِلِ ، وَرَاقِبُوا أَوْلَادَكُمْ وَبَنَاتِكُمْ ، إِنْتَبِهُوا إِلَى فَلَذَاتِ أَكْبَادِنَا مِنْ بَنِينَ وَبَنَاتٍ ، فَإِنَّ أَعْدَاءَ هَذِهِ الأُمَّةِ القَرِيبِينَ وَالَبَعِيدِينَ قَدْ أَشْهَرُوا سُيُوفَ الإِفْسَادِ وَسُيُوفُكُمْ مُغْمَدَةٌ ، وَأَشْرَعُوا رِمَاحَ الإِضْلَالِ وَالإِلْحَادِ ، وَأَنْتُمْ عَنْ الأَبْنَاءِ وَالبَنَاتِ غَافِلُونَ ، أَحْسِنُوا تَرِبِيَتِهِمْ ، وَلَاحِظُوا سُلُوكَهُمْ ، وَاكْسِبُوا ثِقَتَهُمْ ، وَعَلِّمُوهُمْ الإِعْتِزَازَ بِدِينِهِمْ وَوَطَنِهِمْ وَوُلاَةَ أَمْرِهِمْ وَعُلَمَائِهِمْ ، وَلَا تُضَيِّقُوا عَلَيْهِمْ فِي أَمْرٍ لَكُمْ فِيهِ سَعَةٌ ، وَتَلَطَّفُوا لَهُمْ بِالنَّصِيحَةِ ، لِأَنَّ الإِسْلُوبَ الرَّديءَ فِي النُّصْحِ يُضِيعُ المَضْمُونَ وَقَدْ وَرَدَ فِي الأَثَرِ ( مَنْ أَمَرَ بِمَعْرُوفٍ فَلْيَكُنْ أَمْرُهُ بِمَعْرُوفٍ ) وَاسْأَلُوا اللهَ لَهُمْ الهِدَايَةَ وَالصَّلاَحَ ، وَاتَّقُوا اللهَ فِي رِعَايَتِهِمْ وَتَرْبِيَتِهِمْ ، وَ للهُ الأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ ، نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَرُدَّ كَيْدَ الكاَئِدِينَ ، وَأَنْ يَجْعَلَ كَيْدَهُمْ فِي نُحُورِهِمْ ، أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
    ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا ۚ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33) لقمان
    بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكُم فِي القُرآنِ العَظِيمِ

    الثانية

    أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ : فَإِنَّهُ وَللهِ الحَمْدُ وَالمِنَّةُ بِقَدْرِ مَا يَنْخَدِعُ بِهَذِهِ الأَبَاطِيلِ وَالدَّعَوَاتِ الضَّالَةِ فِي تويتر وَغَيْرِهِ مِنَ الْقِلَّةِ القَلِيلَةِ الَّتِي لاَ تَكَادُ تُذْكَرُ مِنَ الأَغْرَارِ وَالمُرَاهِقِينَ ، الذِينَ مَا يَلْبَثُوا أَنْ يَفِيؤُوا لِرُشْدِهِمْ وَيَعُودُوا لِصَوَابِهِمْ ، بِقَدْرِ مَا يَدْخُلُ الأُلُوفُ مِنَ العُقَلاَءِ مِنْ بِلاَدِ الكُفْرِ وَالشِّرْكِ وَالإِلحَاِد دِينَ الإِسْلاَمِ ، فِرَاراً مِنْ حَيَاةٍ مِلْؤُهاَ الشِّرْكُ وَالضَّلاَلُ وَالفَوْضَى وَالإِنْحِلَالُ فَيَجِدُونَ السَّعَادَةَ وَالخَيْرَ وَالفَضِيلَةَ فَي شَرِيعَةِ اللهِ وَفِي هَدْيِ رَسُولِ اللهِ ، صَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَيْهِ ، صَلَّى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا



    https://sites.google.com/view/www-al...A7%D8%A6%D9%84



    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد ; 10-09-2020 الساعة 18:20


  2. #2


    جزآآك الله خيرآ




  3. #3
    مشرف المضايف الإسلامية الصورة الرمزية الشيخ/عبدالله الواكد


    تاريخ التسجيل
    09 2001
    الدولة
    www.alwakid.net
    العمر
    60
    المشاركات
    1,693
    المشاركات
    1,693


    آمين جزاك الله خيرا





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. خطبة جمعة بعنوان ( نعم إذا كثر الخبث )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-06-2020, 01:08
  2. خطبة جمعة بعنوان ( آخر جمعة في رمضان ) عام 1440 هـ
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-06-2019, 16:54
  3. خطبة جمعة بعنوان ( أنا )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-01-2019, 02:06
  4. خطبة جمعة بعنوان ( آخر جمعة في رمضان 1437 )
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-06-2016, 22:35
  5. خطبة جمعة الغد بعنوان ( أول جمعة في رمضان ) 1436/9/2هـ
    بواسطة محمدالمهوس في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-06-2015, 15:01

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته