هُنا ملاذ العائدين
الذين هزّ الحنين غصون ذكرياتهم
هُنا ملاذ المضائفين الذين لطالما اسعدتنا وشرفتنا اخوّتهم
على الرغم من تعدّد وتطوّر وسائل التواصل الأجتماعي
من تويتر وسناب شات وانستقرام
الاّ انها فشلت بـ إشغال الحنين عنّا
فـالمضائف لها مكانة مختلفة وحنين عميق وذكرى لا تُنسى
انتظركم جميعاً
فلا تجعلوا أنتظاري يطول
المفضلات