ثبت علميا ان ,,
البرتقال: تناول 2 إلى 4 من البرتقال يوميا يبعد عنك نزلات البرد ويخفض نسبة
الكولسترول، كما تعمل على الحيلولة دون الإصابة بحصى الكلى وأذابه
حصى الكلى، ويقلل من مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
ثبت علميا ان ,,
البرتقال: تناول 2 إلى 4 من البرتقال يوميا يبعد عنك نزلات البرد ويخفض نسبة
الكولسترول، كما تعمل على الحيلولة دون الإصابة بحصى الكلى وأذابه
حصى الكلى، ويقلل من مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
ثبت علميا ان ,,
البطيخ: يقضي على العطش وغني بمادة الجلوتاثيون (نوع من الأحماض الامينية ) ،
والتي تساعد على تعزيز جهاز المناعة. كما أنها تشكل مصدرا رئيسيا للالليكوبين –
مكافح عامل أكسده السرطان. ويحتوي على فيتامين (C) و للبوتاسيوم.
ثبت علميا ان ,,,
الجوافة والبابايا: الجوافة غنية بالفيتامين (C) والألياف ، مما يساعد على
منع الإمساك. كما تحتوي البابايا على كمية كبيرة من الكاروتين المفيد للعينين.
ثبت علميا ان ,,
المدخنين الذين نجحوا في الإقلاع عن التدخين وجدوا أنفسهم
يشعرون بسعادة أكبر، وبرضا عن حياتهم بعد عام أو ثلاثة
أعوام من الإقلاع عن هذه العادة الضارة أكثر من الشخص الذي ظل يدخن.
وصرح ميغان بيبر من قسم باحثي الطب
بالجامعة بأنه "تقدم هذه الدراسة دليلا دامغا
على أن الإقلاع عن التدخين يجلب السعادة أكثر من الاستمرار في التدخين".
ثبت علميا ان ,,
المدخنون يعتقدون أن الإقلاع عن التدخين سوف يعوق رضاهم
عن الحياة أو يؤثر على نوعية الحياة التي يعيشونها، لأن هذا
سوف يحدث اضطرابا في نظام حياتهم وعلاقاتهم مع الآخرين
بل يؤدي لفقد المتعة التي تصاحب التدخين.
ثبت علميا ان ,,
الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين سجلوا درجات أعلى في
التقييم لنوعية حياتهم فيما يخص حالتهم الصحية بشكل عام
بالمقارنة بحالتهم عند بدء الدراسة، بينما من استمروا في
التدخين سجلوا درجات أقل في حالتهم الصحية، بل في رضاهم عن أنفسهم.
ثبت علميا ان ..
أن التدخين نفسه يجعل الشعور بالضغوط النفسية تتفاقم
كما أن التعامل مع عادة تدخين النيكوتين ربما تكوم مصدرا للتوتر.
ثبت علميا ان ,,
"تلوث الهواء يؤثر بشكل مباشر على تطور أمراض مثل
القلق والإحباط، بالإضافة إلى مشاكل تتعلق بالقدرة
على التركيز والفهم، والتي تتطور عند الأطفال مع
مرور الوقت في مراحل النمو الأولى".
وأشارت الدراسة إلى أن "عنصر الهيدروكربونات العطرية "PAHs،"
والذي يتوافر بكثرة في الأجواء الملوثة، هو السبب
الرئيس وراء تطور مثل هذه المشاكل السلوكية".
وبينت الدراسة أن "مصادر عنصر الهيدروكربونات العطرية، تأتي في الأغلب
كنتاج عمليات حرق الوقود العضوي وخصوصا من عوادم
السيارات، بالإضافة إلى الدخان الصادر عن حرق السجائر".
ونوهت الدراسة التي شملت عددا من النساء الحوامل في مدينة نيويورك، إلى أن
"ما معدله 100 في المائة من عينات الدم التي تم أخذها وفحصها تحتوي
على عنصر الهيدروكربونات العطرية، الأمر الذي سيؤثر بشكل كبير
على السلوكيات المستقبلية للأطفال المولودين في هذه المدينة، بشكل كبير كسائر المدن الكبرى في العالم".
ثبت علميا ان ,,
أنّ القرفة تساعد في تحسين مستوى السكري في الدم، خصوصًا
لدى الأشخاص الذين يعانون من السكري من النوع الثاني.
فالقرفة تساعد في رفع إنتاج الإنسولين في الجسم وتدفع
خلايا الجسم إلى امتصاص السكر بطريقة أفضل.
يذكر أنّ القرفة تقوّي جهاز المناعة، وتحول دون إصابة
الجسم بالبكتيريا، وتعالج الالتهابات، وتريح الأعصاب
وتقضي على نزلات البرد الحادة.
ويقال أن كوبًا من القرفة بعد أي وجبة دسمة بنصف
ساعة يحد من امتصاص الدهون، ومن الأفضل لو أضفت للقرفة الزنجبيل.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
المفضلات