شفت ابو فيصل ينشد عن قصيده للشاعر الكبير
سويلم العلي السهلي الله يرحمه
ورحت ادور وانشد الشعار الكبار بالعمر حولي عن قصيدتوه
ولا يزال البحث جاري فيه كم واحد ما ردوا علي للحين
وحبيت اني اهدي لابو فيصل
ولكم جميع هالقصيده اللي رااااقت لي
قفن بنا شيـب الغـوارب مزاليـفعـن دار مجلـي الثمـان الرهافـيقفـوا عليهـن يلعبـون الغطاريـفوانا اتعجب كـن مـا بـي اخلافـيوانـا خلافـي لاجـي بالسراجيـفباسباب مجمـول تخلـف اخلافـييامازما من دونهـم مـن حجاريـفبيداء صحاصحيح شعـاف ومهافـيبيني وبينه يهـرف الذيـب ويقيـفويزعج ثلاث اصوات عقب الهرافيمن البعد بذنـه سهـال هفـا هيـفحيفانة منها اصبـح الذيـب حافـيعلمي بهم بالصيف واليوم بالصيـفهـذا شهرنـا العـام يالله اتكـافـييالله اتكافي شيـن فرقـا المواليـفايضا دخيلك عـن اسلـوم متعافـيمتعافي ما ذكـر خـوف ولا خيـفدبوج ممـا تنقـل الكـرش وافـيدبوج كنه ثور هور علـى السيـفهبره كثير وجوهـر العقـل طافـييبي الهوى لاشك ما فيـه تصريـفباب الهوى من دون هـن متجافـيمغلق مجراه مـا هـوب تطريـفلاشك ذا مـا هـوب ينفـاه نافـيخيل يحسب الولف خرط وسواليـفوتلحلـح مـا بيـن سمـر الغدافـيهو مادرى انه يشعف القلب تشعيـفتشعيف خيل القـوم حـم الشعافـيمـا ولعنـه ناقضـات الاطاريـفنجل العيون مقـر مـزات الاشافـياستفهمـن يـا لابسـات المشانيـفقولـن توذلـف واعطـاه الذلافـيقولـن تقلـع لعنبوهـا الغضاريـفلا تستحـن ياناضمـات الرعـافـيترى الحيا من جنس حر المشاريـفصيده سمان ولا يصيـده الضعافـيهذاك ابا قني له ولا بـي تحاسيـفيستاهـل الجـود شجـاع اسنافـيعديـت لـولاح تعـلا مياهـيـفشوحات عسرات المراقـي اطفافـيمدهال طفقات الشـروق المحاذيـفولهـن بلطفـات المـذاري مرافـيودليت اشيل الصوت في عالي القيفوالقيـل يرجـس بالفـواد متلافـيواهل دمع مـن نظيـري ذواريـفتاليه غثـرب واول الدمـع صافـيواقول : ويلاه ياخلي عديم التواصيفعليه جرحـي مـا يرافيـه رافـيوحولت من راس النبا العالي معيـفولا شفت في راس المهايف عوافـيهذا كلامـي حيـن قفـن زواليـفعـن دار مجلـي الثمـان الرهافـي
وتقلدوا تحيتي
المفضلات