رميت الورد قصيده اعتزاز الذات بالذات من ميلاد شاعر اسمه سعد الحريص .. شكلت سكيولوجية الحب ارتمت هذه القصيده في بساتين الشوق كي تفجر نغمة من البوح نعم اراهن انها اتت كي توقظ ما انطفآ من كلماتي ذات يوم ها انا مع ثمة اسباب اعود بحوار جرىء فوق العاده مع الشاعر سعد الحريص
رميـــــــــــــت الورد ( سعد الحريص )
مضـــــــى عامين .. ما مر بكلامي .. دمع
ولا مريـــــتي ... بعيــــوني ... يا انتي
أي حزن .. اللي تركــــــــتي لي
وأي احساس ....
*********
تغيــــــــــــب الشمس .. وتشرق .. شمس
وبكـــــره لو يجي ... بكــــره
بيصــــــــــبح امس
مثل ما ... امس كـــــــــان فـــ يومنا
بكــــــــــره
وترى اللـــــــــــي .. حـــــب ما يكـــــــره
=================
أقـــول .. اسمك
وينبــــــــــــت للمعـــــــــاني قلب
وتحـــــضرني أغاني .. الحب
أنــــــــــا ما اختـــــــــرت احساسي
ولا اختــــرتي .. تحبيني
يقولون ... المشاعر في سماها
طيـــور
وا نـــــا اقول القلوب .. اشجـار
ومتى .. كان الشجـــــــر يختار
=======================
رميـــــــــــت الــــــــــــورد ( موال )
تموتي ... ما تموتي .. انتي عايشه فيــــــــــني
انا لبيك ... بــــزرع لك .. على ضفـــــــاف العروق .. الورد
انا ....... انتي ... يا انتي ... يا بعض الهوى من كل
ويا كل الهــــــــوى .. من بعض احساسه .. وشعـــــــــــوره
رميت الدمع .. في سلة ... عنانا .. واحتضــــــــر .. افـ شعـــــــوري .. هم !!
رميت الورد .. و يخضع له ... رقيق الحس .. من ذاتـــــك ..
رقيت .. ولا لقيت .. الا ... على جفونك ... عناويني
وبقايا ... سهرتي كانت ... صداها في .. فساتيــــــــــــنك .. !!
لقيت .. اني انا .. همسه على شفاف .... البيــــــوت .. تذوب
وانـــــــــــــــــــا حلمــــــــآ .. ايقضني .. خـُــــرافه .. اسمها انتي !!
================= انتهى النص ==============
مع ارق التحايا
المفضلات