عزت الدوري يعود للأضواء ويقود جيش«النقشبندية»بالعراق

[ابو ضاري]

عزت الدوري يعود للأضواء ويقود جيش«النقشبندية»بالعراق

بغداد-الوئام:

لا يزال عزت إبراهيم الدوري نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أحد أخطر ثلاثة مطلوبين في العالم وفقاً لوسائل الأعلام الأمريكية، ومعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى.
ونقلاً عن مايكل نايتس الخبير المتخصص في القضايا الأمنية والعسكرية في العراق وإيران واليمن وبلدان الخليج داخل المعهد بأن الدوري يقود جماعة تُعرف باسم “جيش رجال الطريقة النقشبندية”وهي جماعة صوفية مُرتبطة بثقافة أخرى عن تنظيم القاعدة, إلا أنها باتت تُشكل جزءاً رئيسياً من عودة أهل السنة وهي تُمثل شبكات من القبائل العربية والكُردية مع بعض ضباط المُخابرات والاستخبارات العسكرية والجيش السابق بحسب وسائل الأعلام الأمريكية.
وقالَ المعهد بأنه منذُ سنة 2003, استطاعت إيران من تحقيق عدة أهداف سياسية في العراق، ومنها السعي إلى توحيد “الأحزاب الشيعية” في البلاد حتى يتمكنوا من ترجمة “الثُقل الديموغرافي” وبالتالي خلق حكومة قابلة للحياة موالية لإيران، ودعم جماعات هشة داخل البلاد لتكون مؤثرة كوسيط خارجي مع الأمريكيين عندما تنشأ الحاجة إلى الوساطة بين واشنطن وطهران.
ولكن “السنة” استطاعوا استعادة نشاطهم مُجدداً وبينهم الجيل الثالث لـ “تنظيم القاعدة” و”جيش رجال الطريقة النقشبندية” وجماعات أخرى والذي سيؤدي إلى إحياء “التشدد السني” الذي يُغذي “مخاوف السنة” في العراق من “قمع الشيعة وإيران” لهم, بحسب وسائل الأعلام الأمريكية.
يذكر أن الدوري أحد أبرز المُقربين للرئيس الراحل صدام حسين كانَ من بين الأفراد الذين سيطروا على السُلطة حينما أحاطوا بالقصر الجمهوري “المنطقة الخضراء” في “انقلاب سنة 1968″ واليوم يلعب دوراً رئيسياً في “التمرد السُني” داخل البلاد, وفقاً لوسائل الإعلام الأمريكية، وقد رصدت واشنطن في وقت سابق مبلغ عشرة ملايين دولار مُقابل “رأس الدوري” إلا أن نفوذه الواسع وشبكاته المُتشعبة لم تُهيء الفُرص المطلوبة للوصول إليه بحسب وسائل الأعلام الأمريكية.

[سالم الظفيري]

الله ينصر السنة في كل مكان


وينصر كل من ناصرهم


ويرجع هيبتهم في العراق وفي كل مكان

لك تحياتي

[جمران]

ربك كريم

[ابو فارس]

الله المستعان
خدمته السابقة في حزب البعث
والان ينادي ويقاتل تحت راية النقشبندية

اي جهاد او نصر او عز للاسلام يرجى من امثال هؤلاء؟
-----------

نسأل الله ان يهئ للمسلين الخير اينما كان
وان يجمعهم على الحق لا على غيره

فلن يجتمعوا ابدا الا بتصحيح توجههم الى الله

شكرا ابو ضاري
دمت بخير

[Cherkess]

Well the Sunnis of Iraq have been marginalized to such an extent that they have no political role. This why Sunnis in Iraq are demanding autonomy and want their own regions. As well Sunnis in Iraq face discrimination and can't really join anything related to the government even simple job like a police officer. The nature of the sectarian government of Iraq appears and appears. The neo-Safavids of Iran control Iraq and they do as they please. This is great to see at least there is some Sunni organizations that is trying to help and uplift the conditions and as well not only that but to confront the Neo-Safavid Iran that wants to create and model herself on the lost Persian empire. I have no idea why you are attacking the Baath party. Although the Baath party does have it's flaws, and now it has become of a dirty stain and often used for any Sunni Iraqi who is actually demanding and standing up for his right and his people is often deemed as a Baathist. This is clearly a Persian propaganda in order to weaken Iraq and of course achieve it's goal of being supreme power in the Middle East but what is most importantly is that it wants to exert it's influence upon the Arabian Gulf. Naqashbandi or whatever, the Iraqi Sunnis need to have organization that stands up for them. We have seen what happened to many Sunnis in Iraq, being killed, kidnapped and other horrors they have suffered because they are not willing to sell their nation to the Americans or the Iranians. Of course this injustice and confusion that has occurred in Iraq will one day be repaired.

كذلك تم تهميش السنة في العراق إلى حد أنهم ليس لهم أي دور سياسي. لماذا هذه السنة في العراق يطالبون الحكم الذاتي ويريدون مناطقهم. وكذلك السنة في العراق ، ويواجهون التمييز لا يمكن الانضمام حقا كل ما له علاقة للحكومة حتى وظيفة بسيطة مثل ضابط الشرطة. طبيعة الحكومة الطائفية في العراق يبدو ويظهر. والصفويين الجدد في إيران السيطرة على العراق ويفعلون كما يرجى. هذا شيء عظيم أن نرى على الأقل هناك بعض المنظمات السنية التي تحاول مساعدة ورفع الشروط وكذلك ليس هذا فقط وإنما لمواجهة النيو ايران الصفوية التي تريد ان تخلق نفسها ونموذج على الإمبراطورية الفارسية الضائعة. ليس لدي فكرة لماذا يهاجمون حزب البعث. على الرغم من أن حزب البعث لا تعاني من عيوب ذلك، والآن أصبح من وصمة قذرة وغالبا ما تستخدم لأي السنة العراقيين الذين تطالب فعلا واقفا عن يمينه وشعبه يعتبر غالبا ما البعثية. هذا ومن الواضح أن الدعاية الفارسية من أجل إضعاف العراق وبالطبع تحقيق هذا الهدف فإنه يجري من السلطة العليا في الشرق الأوسط ولكن ما هو الأهم هو أنه يريد أن تمارس نفوذها على انها منطقة الخليج العربي. Naqashbandi أو أيا كان، والسنة العراقيين في حاجة الى الجهة التي تقف وحتى بالنسبة لهم. لقد رأينا ما حدث لكثير من السنة في العراق يتعرضون للقتل وخطف وغيرها من الفظائع التي تعرضوا لها لأنهم ليسوا على استعداد لبيع أمتهم إلى الأميركيين أو الإيرانيين. وبالطبع يوم واحد من هذا الظلم والارتباك الذي حدث في العراق لا يمكن إصلاحه.

Translate text or webpage