رأيت في ما ترى النائمة
رأيت موطني
وقد تحوّل لبلدٍ ديمقرآطي
وطنٌ حر
سجون من الاحرارِ فآرغة
وهامٌ عالية
لا وجود للبطاله أو جمهور الحثالة
لا وجود للعماله ولا فرض الوصاية
كنت سعيدة .. لذا حزنت حين استيقظت
وفي الغد نمت على أمل أعيش الحلم من جديد
فوجدت صفحة أحلامي محجوبة وعلى جدار من الصمت مصلوبة !!
.
.
.
.
الله يجعله خير
المفضلات