من يعرف ما المعنى .؟؟

[دموع الذهب]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

هذه الابيات ماذا تقصد


ألا يا أسلَمِي قبل الفراق ظعينا * تحية من أمسى إليكِ حزينا

تحية من أظننته متوجها * لِصرم حبيبٍ قد أتى أن يبينا
تحية من لا قاطعٍ حبل واصل * ولا صارمٍ قبل الفراق قرينا
فغظناهُمُ حتى أتى الغيظُ منهم * قلوبا وأكباداً لهم ورئينا
هُمُ الأسرةُ الدنيا وهم عدد الحصى * وإخواننا من أمنا وأبينا


جزاكم الله خيرا يا النوابغ

[راعي الوقيد]

هذا اكيد يقصد بواحد من ابناء العمومة الأسلم

على العموم !!

ابحث لك عن شرح القصيدة وانكس بإذن الله

هذا اذا ماسبقن احد اعمدة الفصيح الاصمعي او الجازي

تحيتي لك

[دموع الذهب]

الله يجزاك خير انا بنتظار تحليك

بس يا أخوي ما ظني انها بنا

يمكن في السلمي من الخضيري

<< يمكن

[الجازي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لي عودة محملة بالغنائم بإذن الله

انتظريني مالم يسبقني أحد

[دموع الذهب]

هلا ومرحبا

بوجه الخير

يا ملا العافيه والله

بانتظار الغانيم

[الجازي]

دموع

كأني بي قد توهقت

كنت أعوّل على موسوعة شعرية موجودة عندي لكن للأسف هذه القصيدة بالذات لم أجد لها شرحاً في الموسوعة

لكن خذي شرح أختك بعد البحث والتحري عن بعض المفردات

ألا يا أسلمي وجدتها عبارة رائجة فيها إضمار لاسم بمعنى أن المقصود : (( ألا ياهذه اسلمي أو يافلانة اسلمي ))

فالشاعر يبدو أنه يخاطب محبوبته التي فارقها

وكأنه يرى أنها أساءت الظن به حين ظنت أنه مفارقها ليصرم حبل الود

فصار يتحدث عن نفسه وأنه لايقطع من وصله

ثم يقول وغظناهم وكأنه يريد أنه استثار هؤلاء وأغاظهم فبلغ منهم الغيظ مبلغه في قلوبهم وأكبادهم ورئاتهم !!

أو أنه أراد أنه استثار حميتهم فاغتاظوا لغيظه ومن أجله حتى بلغ منهم الغيظ مبلغه !!

ثم قال عنهم أنهم الأسرة الدنيا لربما يقصد أنهم المقربون منه وهم عدد الحصى وكأنه يشير إلى كثرتهم ثم قال وإخواننا من أمنا وأبينا ولا أدري هل أراد بذلك المعنى الحرفي للعبارة أم يقصد أمنا حواء وأبونا آدم !!

ما رأيك بهذا الشرح الذي كله احتمالات

فعلت ذلك عمداً لأتيح لك اختيار الإجابة المناسبة وتحركي خلايا مخك <<<< تسمع بالتصريف

إن وجدت شرحاً بعد ذلك سأعود بإذن الله

لكن الآن بإمكانك الاستمتاع بهذا التحليل الخطير

[دموع الذهب]

الله يرضى عليج و يسعدج يارب كل شي يجي منج حلوووو

الله يبرك لك و يزيدك من نعيمه يارب

لي عوده للتعليف لردج يالغلا