بشُويش ياتنهِيدة(الضيق)بشوييش
مابي تمرّ وتسمع شهاقي . . آمي
مابي تجيني تسألنْي ضيقتي لييش ؟!
وافزّ اكفكف دمعتيني . . . . بكمّي
وارسم على طارف شفاتي أثر طِيش
وافتَح كِتابي كنّه الدرس . . همّي
تطق باب الغرفه وارجع اععيش
ياحشرجة صوتي وانا آقول :- (سمّي)
تدخل وانا احس انها تدري . . بإيش !
تدري بأني جفّ . . دَمعي . . ودمّي
*وتسأل : تعشيت ! واقول انتي العِيش
وتاصل شواطي ساحلي قبل . . يمّي
وتقفي وهي تعطي المواجع بخاشيش
تدعي لي ....... ودمعآتهآ ماتسمّي
ياليييييييييتهم . . ماركبوا لي كذا ريش
وياليييييييتهم مآترفوني بحلمي . . !
لاقلت ابي . . . . صفوّآ لي لرغبتي جيش
ولاقلت مابي صار كل شي سلمي
ابيك. . كيف باقولها ! ( كيف ابعيش) ؟
وغيابك انت اكبر من حدود غمّي
لاتقوول : طوّلت غرتك كذا !! لييييش
طوّلتها بخفي دموعي عن (( امي ))
راااقت لي
المفضلات