فحاة وبدون سابق انذار او مقدمه او تمهيد غدت صحافتنا المحليه ksa
تعج بأخبار ابتزاز الفتيات حتى نادرا تمر ايام دون ان يطالع خبرا يشير
الى ان هيئه الامر بالمعروف النهي عن المنكر قد قبضت على شخص
يحاول ابتزاز فتاة عبر تهديدها بصور او تسجيلات ونحو ذلك
ولست ادري كيف وصلت له ادوات او سلاح التهديدات. وهذا النوع من
الجرايم المزعجه المؤلمه للمشاعر لكل انواع البشر
الابتزاز موضوع لا ولا يمكن التغافل عنه او نتهاون فيه لحظه نتحدث عنه
لأنه انتشر لدينا مصوره اكثر من مرعبه ولو تحققنا فيه اكثر لوجدنا اننا كلنا
مشتركون في الامر بصوره اهم وسيله في يد المبتزون.
وأن من اسباب الابتزاز
تهاون بعض الفتيات او خلنا نقول بعض النساء ندعو للمتهاونات بالهدايه وتحكيم العقل
بارسال صورهن عبر الماسنجر او الايميل او حفظ صورهن في ذاكره الجوال وعدم ازالتها عند بيع الجهاز وتاكيد على الازاله التامه
فـــ يلجا المبتز حين يملك احد هذه الوسايل الى الضغط عليها وابتزازها للخروج معه والا سوف يفتضحها بمايملك من وسيله
نحن الان في عالم
1-الفيس بوك-------
2-الماسنجر--------
3-الجوال ((ورسايل الوسايط))
يجب على الكل رجال واناث وخصوصا الفتيات عدم الثقه في كل بشر مهما تكون علاقتك معه ولاتهاون في الامور لأن مايعلم بألغيب الا الله والاهداف
المبطنه بالخبث والغش ولاتغرنا اخلاق بعض الانواع الساعيه لهدفن ما
نواصل او نختصر لا يكفي
ولكم تحيه
رد مع اقتباس
المفضلات