لاتخـــذل المرأه اذا لجأت اليك

[شموخ شمالية]

المرأة
يكفيها وصية الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
فالمرأة لا يكرمها إلا الكريم ولا يخذلها ويهينها إلا اللئيم
فالمرأة هي المدرسة الاولى التي تربى النشء وينهل من معينها الابناء
لذلك لا اعتقد ان هناك رجل كريم يهين او يخذل أمرأة مظلومة تلجاء اليه.
لك تقديري اختنا القديرة ام عمر على الموضوع المفيد.

دائمآ تأتي بالرد الجميل الراقي والاكثر من رائع

لاعدمت تواجدك يالطيب

[شموخ شمالية]

حاااضر

وبعد ؟

/

ما صارت
مرأة
مرأة
مرأة..
كأن الرجال خلقوا لأجل أن يمسحوا على روؤسهن << ماكو شغل

لما لا تتعلم المرأة مهارات جديدة تستطيع من خلالها إحداث اكتفاء ذاتي بالمشاعر << مايصير كلّه شحاذه >>عطوني الله يعطيكم


/

كني من جنبه << الا وكاد

الا أكــو شغل ..

لكن حواء تريد إن تكون هي أهم الاشغال عند آدم

واذا أنحرمت المرأة من حنان الرجل فقدت الامان بالحياة



إليس كذلك أستاذي ..!

[شموخ شمالية]

.
.

حيّــا الله أخونا الونش

شرفت المتصفح








الا وش رايكم أنت والعم متعجب ننقل لكم الموضوع بالرياضي

[الونش]

لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك

ان شاء الله مانخذلها

المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس

جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير

كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان

يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل

يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما
واحزان

تقلبات العواطف هنا المشكله يعني يؤثر فيها وهذا نتاجه ربما سيئ

....إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل

بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها

ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها

....ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها

لا أجزم بذلك .. ربما هي دموع التماسيح والله يستر من هالاشعاعات النوويه

من تكون .. ؟

قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي

وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها

....واوقظ سهرها

بل هي من داهمت نومي

لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في

....تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك

أبشري اليدين جاهزات للملمات

اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها

لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك

....في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف

كائن رقيق .. ماعليه نرقله دقيق

انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك

كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر

...ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك
عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها

ولا ثالثه ولا رابعه

استقبل دمعتها بدفء حنانك

هي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها

صايرين حراس مرمى نستقبل عجزنا وحنا نستقبل ولا تهيا يجفن هالدموع

.....أرجـــــــوك ......

لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك

كسرتي خاطري يا أم عمر .. أبشري لن أخذلها

المرأه هي الأم والأخت والبنت والزوجه والجده والعمه والخاله وبنت العم وبنت الخال وبنت الجيران >> ياكثرهن
فلا لخذلانها

[شموخ شمالية]

المرأه هي الأم والأخت والبنت والزوجه والجده والعمه والخاله وبنت العم وبنت الخال وبنت الجيران >> ياكثرهن فلا لخذلانها

قل ماشاءالله أخاف ننقص

أضحكتني ياعم الله يسعدك




شرفتنا بــ حضورك

[جمران]

لاحول ولا قوة الا بالله


وبعدين مع الطلبات اللي ماتخلص















ولايهمتس خيتي وغيروه

[شموخ شمالية]

لاحول ولا قوة الا بالله


وبعدين مع الطلبات اللي ماتخلص















ولايهمتس خيتي وغيروه

وجود آدم بجانب حواء وقت الصعاب أمر مهم
هذا هو الطلب فقط ..!!





شكرآ لـــ حضورك

[ريم شمر]

تصدقين شموخ كلام متعجب اول مره يعجبني

صحيح فعلا يفترض بالمرأه تكتفي ذاتياً وماتعيش على امل التفات الرجل لها وشحنها عاطفياً

لأنها كذا بتتعب ومو كل رجل قادر على هالشي !!


تسلمين يالغاليه

[الجازي]

المرأه هي الأم والأخت والبنت والزوجه والجده والعمه والخاله وبنت العم وبنت الخال وبنت الجيران >> ياكثرهن


فلا لخذلانها

لا تكفى

بنت الجيران خلها في بيتهم محد محاسبك على خذلانها

[عبدالرحمن]

الكاتبة ريم شمر
صحيح فعلا يفترض بالمرأه تكتفي ذاتياً
وماتعيش على امل التفات الرجل لها وشحنها عاطفياً

لأنها كذا بتتعب ومو كل رجل قادر على هالشي !!

نعم صحيح واعتقد اني افرد موضوع قبل مدة حول هذا الامر
فأي شي لا يتم تحقيقه بدون موقف حازم وحاسم من صاحب الشأن نفسه!
وليس البكاء على اطلال الماضي وترجي غيره في سبيل حصوله على حقه المسلوب!.
عذرا اختي ام عمر من العودة فحروف ام طلال فتحت شهية الحروف!.