[ عايز تخاصمني خاصمني بس اوعى تبعد عني!! ]

[ريم شمر]

اتذكر من فتره شفت مشهد لشاديه ورشدي اباظه
يدخل عليها ويقول مساء الخير
وترد عليه بكل عذوبه ورقه ....... مساء النور !!
قام رشدي ابازه من غير احم ولادستور
عطاها كف معتبر وائال :
وكمان بتؤلي مساء النور !!!


شاديه وكأي امرأة طيوبه وحنينه وتحب قوزها
راحت تغني له وتعتذر له مع انها توها ماخذه كف حار من غير ذنب

وحـ.....عينيك وفداها عنيا
انا بحبك آد عنيا
لا آد روحي ...لالا شويه
طب اد عمري برضوه شويه

حيرتني توهتني غلبتني وياك كدا ليه !!

ولا حد ابلئك فات على الئبي
ولاحد بعدك يملى عنيا
ماائدرشي مااحبكشي وحـ ...ماائدرشي

في ايدك ائوه تهد قبال
في ايديك ائوه
وعليك صبر وطولة بال وعينيك حلوه

عايز تخاصمني خاصمني بس اوعى تبعد عني
عايز تصالحني تعالا ائبل الشوء مايقنني

عارفه انك طيب حتقيني اؤريب
والا هتندهلي وائولك طيب
ياعنيييياااا

بعد كل هالاستعطاف والكلام اللي يحنن الصخر
يحن قلب سي السيد ويجي لها ركض

وترد عليه الكف بااجمل منه

.
.
الشاهد أن تعامل الرجل مع الزعل يختلف عن تعامل المرأه

باعتقادي المرأه تزعل اكثر والرجل يزعل وقت اطول!!

المرأه تنسى بسرعه
الرجل يحقد ولاينسى

المرأه يرضيها القليل والبسيط اذا كان معبر وصادق
والرجل معقد والدرب لرضاه طويل

بس مو منه من الصناديق اللي مسويه زحمه في مخه



ليه ولماذا الرجل اذا زعل يعقدها واذا فرح يعقدها

واذا ضاق يقلبها واذا راق ...برضه يقلبها


هل من رشدي اباظه يشرح لنا كيف ولمازا ؟!!


هذا رأيي ولكم اراء



صباحكم فول وطعميه

[بالمختصر..]

والله أنا عجزت أفهم

كل شخص له إسلوبه بـ الزعل ! و الكلمه الطيبه مطلوبه بس إذا ما نفع ؟!




لي باك لـ المداخلات ..




.
.

[شموخ شمالية]

.
.

تصدقين من زود ماتحمّست مع موضوعتس عجزت أرد بـ رد يليق


ماأقول الا الله لايحرمني هالفكر ..وهالطلـّه






راجعة لتس ياجدي ولـ موضوعتس ومعاي الرشاش الذهبي

[متعجب]

مين نَدَه عليّا ؟


/

أعتقد إن رشدي يعلم ما تفضّله المرأة ؟

فهي تستعذب الفرح من بعد حزن..يكون للفرح طعم أخر

/

هكذا خُلِقْن


/

إسألي

[ريم شمر]

^
^
رشدي اباظه الشمري


منورين كلكم لاعدمتكم .. الصبايا .... والاوستاز متعقب.....


لي عوده

[ابو ضاري]

بنات مخيندز مطبدزات ركض


شافن الحتسي على الرجال


ام طلال شكرا لفكرتس

لماذا المراه تعامل بالمثل لماذا تحل فكر اباضه وتسحب منه الاعتقادات





<<<<<<متعجب خلك بجنبي يمكن احتاجك

[-------]

صباحكم سعادة ورضا

موضوع جووووونان

ماعندي تعليق

بسسسسس



ننتظر اخونا القدير عبدالرحمن يرد

يعطينا ذاك الرد الكيماوي من الكويت يوصل للشرقية

يسلمووو ام طلال

[متعجب]

<<<<<<متعجب خلك بجنبي يمكن احتاجك

تمسّك عدل

[لوليتا]

*
*


الرجل يحتاج ترويض
مثل ترويض النمرة لشكسبير


وشادية كانت تروض رشدي اباظة
وتسوية على الجبين

وكل رشدي اباظة قصدي رجل محتاج نمرة قصدي شوشو تروضه
لان التقاليد التى يتربى عليها بنو آدم من يوم وهو صغير
وانت الرجل وانت سي السيد وطبيعة امهاتنا المستكينات تحت ضل الرجل
وانه لازم يذبح القطة من اولها عشان يشكم مراته
زرعت في نفوس الرجال الغرور والتكبر والخوف انه يكون حنون ومتفاهم اصل يفتكروه مش رجل
ان مراته هي اللى تكون في يدها مقاليد الامور


صباحك بيض بالبسطرمة ريم

*
*

[الآخــــــــــر]

موضوع جميل وفريد في طريقة تواجده..

هناك أختي لدى بعض الرجال وليس جميعهم حبهم لعذاب المرأة

لأنهم يتلذّذون في عذابها.. والعذاب هنا إما عذاب اسلوب وتعامل

أو عذاب جسدي..

ولكن عذاب التعامل والأسلوب أشد تأثيراً من عذاب الجسد

لأن فيه حرقة كبيرة في نفس المرأة.. وحتى تكون الصورة أكثر وضوحاً

فلنفرض أن هناك إمرأة لديها زوجها تحبه ويحبها ويحدث بينهم مشكلة ما

وتتطور هذه المشكلة لحد الخصام في الجدل..

فحال المرأة هنا في موضعين إما أن يضربها زواجها أو يدير برأسه

فيصمت عنها.. فحالة الضرب والصمت هنا أمران مرفوضان لدى هذه المرأة كما هو كذلك عند جميع النساء..

كونها تحبه ومن حبها وجدته إنساناً كاملاً.. ودائماً الحب يرسل بنا

إلى أن نرى أن من نحبه هو أكمل من غيره..

ولكن في حالة صمت ذلك الرجل عنها وتركها مع أن المشكلة لم تنتهي..

شئ يزيد من حرقة تلك المرأة.. لأن هناك أمور من المشاكل التي تحدث

بين الزوجين ينبغي عليها أن تنتهي في وقت حدوثها.. لأن ذلك الحب الذي بينهم لا يجعلهم

أكثر راحه في مرقدهم أن كان لتلك المشاكل وجود في حياتهم..

ما أريد أن أصل له في هذه النقطة.. أن هناك في نفس المرأة

تقع عدة أماني في داخلها وقت صمت الرجل عنها أو ضرّبه لها..

فحينما يدير برأسه ويصمت عنها مع أستمرار المشكلة فهذا هو عذابها

لأنها تقول في نفسها وقت حال المشكلة ليته ضربني ولا " سكت " عني بهذه الطريقة..

فتجد أن ضرّبها أرحم عليها من الصمت عنها.. لأنها بعد صمته

تكون في فراشها بحالة مشتته تناجي نفسها في حرقة

لا تكاد أن تجد السكينه في نومها..

فهذا العذاب الصامت الهادئ السريع التأثير لم يتعمده الرجل من عقله

وأنما تعمده في مشاعره لأنه تلذذَّ في ذلك.. فكل ما يدركه من هذا الأمر

ليس كرهاً ولا حقداً وأنما هي نشوة من المتعة أدرك من وراءها تملكه

وتسلّطه عليها بطريقة يكتشف من خلفها مدى حبها له وتقديرها لوجوده

مثلما حدث في حالة شادية حينما صفعها رشدي صفعته هي بأغنية

حب وعتاب.. وهذا هو ذكاء المرأة..

وغالباً هذه الحالة تحدث كثيراً عند الرجال الذين يشعرون بنقصهم خارج البيت

فيكمله عند زوجته.. ولو كانت المرأة بستطاعتها أن تكون غير مرئية

وخرجت مع زوجها دون أن يراها وشاهدت تعامله في الخارج

وجدت الكثير من الأجوبة التي استعصت عليها في السابق..

هنا أن الرجل لا يحب أن يعتاد على شئ ولكنه لا يعلم..

ولو علم ما ذهب إلى البحث عن الجديد.. سواء بحثه عن إمرأة أو غيرها

وأقصد بالأعتياد هنا هو ما يجعل المرء في حالة ملل من الشئ..

وأن كان هذا في حياة الزوجية فهذا سببه هو غياب الحب..

فلو كان موجوداً ما تسرّب إليهم ذلك الملل لأن وجود الحب يجعل

الأشياء دائماً جديده ولن تصدأ حتى لو مرّ عليها عشرات السنين..

فتكون الرغبة دائماً موجوده لدى الزوجين سواء في الجماع أو الحديث

بينهم أو الشوق بداخلهم فيشعر كلاً منهما أنهم في رغبة دائمة لبعضهم في كل شئ..

أما عن أصرار الرجل على أن تكون المرأة دائماً هي الخاطئة في كل شأن يحدث بينهم..

فهذه هي رغبته في حبه لتملك وشعوره بأنه هو الرجل المسؤول

والمسؤول دائماً يبقى على حق بنظره.. فلا يعترف بخطئه أمام زوجته

ولكن ربما يعبر عن أعترافه عن ذلك في موقف يفعله لها بعيداً تلك الخطايا

سواء يتودد لها أو يحاول أن يجعلها تبتسم أو يسألها هل تريد شيئاً من

الخارج أو غيرها.. وهذا لكي يرتاح ضميره أن كان لديه ضميراً..

والذي جعله لكي يكون بهذا الأسلوب.. هو صمت المرأة عنه دون مجادلته

برغم أصراره على أن يجعلها هي الخاطئة.. وصمتها هنا وقبولها

بأن تكون هي الخاطئة دائماً ليس ضعفاً منها وأنما تقديراً وأحتراماً وحباً له

أو ربما تكون قلة حيلة منها فهو زوجها وعليها أن تجعل الحياة تستمر..

يا من أجل أبناءها أو حبها له أو من أجل الخوف من أن تكون من بين

صفوف المطلقات دامها تخشئ نظرة المجتمع لحياة المطلقة

هنا حتى لا يغضب مني أحداً ليس كل الرجال ولا النساء يتصفون بهذه الحالة..

لهذا لا أدري أأغضبت أحداً مني أم لا.. ولكنني أدري أني أرضيت ضميري..

ريم كعادتك مستمره في إبداعك ونضج عقلك..

شكراً لك من أعماقي..