على قولت الجباري
ضايق ومستانس ورايق وطفشان ... تجمعت بي كلبوها بساعه
هلا بالاصمعي ومواضيعه الشيقه
الظاهر انه متفشيه ماهو بس بالمراهقين ألا تسان صرت انا منهم
قبل فتره قصيره ضرب الامبير معي ودلي أخابط وأزابد وهاوش الوغدان ياما بغت تطلع عروقي من نفوخي >> يتهاوشون على القيم بوي الوكاد خليتهم مايسوون تيس أربد , ألا يوم دق الجوال بمخباي واطلعوه ليامار هذا واحدن غالين عندي بالحيل شرواك وأنا أشبك معوه يالله حيوه ياهلا وغلا ومسهلا ومن هالتراحيب والحجاج يضحك .. زبدة السالفه يوم لقيتهم ظهري ليامار يضحكون علي واسمع حديهم يقول أستغفر الله الظاهر انوه ناقدن علي
أما اذا أخذناها كحاله عامه عند الشباب والمراهقين ففعلا هم كثيرون على هذه الحاله وأكثر الشباب المراهق القريب منك كل ماتنشده عن حاله قالك والله اني طفشان وزهقان وملل واليا أقفى ولقى حدا خوياه تلقاوه يضاحك الهوا
وأعتقد انها حاله في عمر معين وتزول لان في هذا العمر تلقى حتى تفكيره غير وانتقاداته للي حوله واجد وتلقاه متسلطن على اخوانه اللي أدون منه ولاهو عاجبه شين أبد لا العيشه ولابيشه فهو متقلب المزاج ويبيلك تصكر عليه بالمزلاج لين النور ينباج ثمن تسرحه بالنعاج أما يعتدل وألا زاد انعواج
غدي أم الصناديق عندها شرحن وافي واكيد انه كافي
المفضلات