تميز بالطرح وابداع في اختيار الموضوع
لاهنت يالغالي
أحب المغامرة و الهجوم الانتحاري بأفكاري
مع ذلك غالباً ما أكون أنا الضحية و ليس قلمي فيمتد النقد و الهجوم لذاتي و ليس لـ أفكاري
منصور ..
الكاتب الشجاع الحرّ في رأييه هو من يجد جمهور أكثر من القراء لاسيما و أن كانت هذه الشجاعة فطرية و ليست استعراضية !
فـ تكبيل الحريات يقتل الإبداع ،،
دائماً عذب و منطقي و مقنع في طرحك
تقديري
*|بعض المنحنيات تعيدك للطريق الصحيح ..!
أهلا أهداب ...
الشجاعة بالتأكيد ... لا تعني الانتحار ... ولا بأن تلقي بأفكارك إلى التهلكة ...
الشجاعة ... أن تقدم وقت الاقدام ... وتحجم وقت الاحجام ...
وأن تعرف ... بأن ... الثور لا يعرف عنترة !!
.
.
.
مرور أفخر به ...
وفقك الله ...
وفي بعض الأحيان .. تشوه أفكارنا ... بعض الردود في هذا العالم الافتراضي والتي تنحى بالموضوع لمنحى آخر لم يكن هو مقصود الكاتب إبتداء ... ومع الأسف .. ففي عالمنا الإفتراضي .. الرّد الأول .. محكِّم لما بعده !!
لافضى فوك استاذي منصور
انت تضع يدك على الجرح .
ورغم هذا هناك سؤال ؟
هل تستطيع ان تعالج الجرح بعدما وضعت يدك عليه ؟
استاذي قلمك رائع واختيارك لهذا النص كان الاروع
ولكنني وضعت قصاصة من مقالتك لأنها لفتت انتباهي كثيراً وقد اعتبرها في الوقت الراهن المراد من النص
شكراً لك استاذي وشكر لقلمك الرائع الهادي وكل الشكر للسماح لنا بمشاركتك عقلك
تحيااااتي
حلفت اني معك ابقاء على عهودي ومواثيقي
وحلفت انك فلا تخون ولكن خنت ... وسامحتك
الغالي فهيد ...
مرور اشكرك عليه ...
وبالفعل .. دائما ما نشخص المرض ونقف حائرين عن العلاج ...
مع أنه في المتناول !!
ولله درّ من قال :
ومن العجائب والعجائب جمّة = قرب الشفاء وما إليه وصول
كالعيس في البيداء يقتلها الظما = والماء فوق ظهورها محمول !
.
.
.
العلاج أن نغير طريقتنا في التعاطي مع أفكار الآخرين ... وأن نأخذ الأمور على ظواهرها ...
وفقك الله يامبدع ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات