أهلا بأبي يوسف ... الذي أجبرته أحوال أمته على الكتابة لنا ..
تونس الخضراء ... هي الآن حمراء ..
الشعب اختار التغيير بنفسه .... والحمدلله أن الخسائر لازالت محدودة .. ونتمنى أن تبقى محدودة ..
الرئيس هرب .. لأنه يعلم أنه لن ينقذه من شعبه أحد .. فلم يقدم ما يشفع له ... رغم طول بقائه ..
نسأل الله اللطف بالمسلمين ... والشعوب إذا أرادت التغيير ... تمكنت ...
شكرا أبو يوسف ...
عذرا أبا يوسف ..
كانت هذه هي مداخلتي السابقة وهي واضحة المعالم ... لم أناقض فيها منهجا سابقا عرفت به .. ولا رأيا أدين الله به ..
وشتان بين تأصيل مسألة بين حل وحرمة .. وبين التعليق على حدث حدث !!
وكل ما أرجوه ... أن يحقن الله دماء المسلمين .. وأن تكون الخسائر محدودة ..
وللنوازل أهلها ..
عذرا أخي الشاهري على العودة التي أجبرت عليها كما اتضح لك ..
المفضلات