لست أدري ربما أنا أسعد الناس اليوم
أشرقت كليتنا بنوروجهه الوضاء
واشرأبت الأعناق اليه وانتشت النفوس
وأطمأنت القلوب وحلت السكينة وخيمت على أرواحنا
يوم استيقضت فيه على غير عادتي ,,,يوم ليس ككل الأيام
أكان هذا الاحساس لجميل ينبئ عن شئ ما,,,,ربما كان كذلك
أرجوا أن تسامحوني لأاني استرسلت فيما قلت ولكن أحبابي
أخبركم عما شعرت به وأنا أرى هذا الرجل هذا الشيخ الجليل أمامي
اسمه عبد الله المصلح ,,حقيقة أبهرت بما سمعته من فكان الحديث
عن الاعجاز العلمي في القرآن لكريم ,,,ونصائح درر خرجت من ثناياه
النيرة فأكأنها صفعات أيقضت الصريع ,, لكنها صفعات رحمة
أو جهاز أعاد للقلب نبضاته حينها أدركت من أنا ,,,فكان أن عرّفني نفسي
تركيزي وصل لدرجة أن الجالسين أما مي ان تحركوا أو تكلموا لن انتبه لهم
وكأن بي غيبوبة ,,,, فكانت محاضرة غيرت حياتي وتفكيري المهم
كان يمازحنا وأضحكنا
تحدث عن جل المؤتمرات التي
أسلم فيها الكثير من علماء الغرب منهمالطبيب الألماني برول الذي عالجه
أيضا ا عن مؤتمر تركيا القادم أخبرنا أن هناك اعجاز جديد
سيكون له دوي في المؤتمر والعالم,,,,
...حضر كذلك استاذ الرياضيات من المغرب الشقيقة,,,و من مصر الحبيبة ......
طرائف
في الأخير فسح لنا المجال لطرح بعض الأسئلة
سأله أحد الطلبة أن يفيده بمعنى الاية من ناحية الاعجاز العلمي طبعا
...°° (( وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون ))
فقام هو سألنا قالنا من يبني البيت الذكر أو الانثى قلنا له الأنثى قالنا ليش انتم متفاهمين حتى العنكبوت وهي أنثى قالنا بس في الأخير تاكل الذكر بس الله يسامحها,,,
/القاعة لم تتسع حضور جمع غفير فتحت النوافذ حتى يطلون منها,,,
لما انتهت المحاضر الكل يسابق االر ييح من أجل الذهاب اليه
أنا رأيته من الطابق العلوي وهو يركب سيارته دعوت الله له من كل قلبي أن يصل بلسلامة وأن يمده بلصحة والعافي وأن يطيل بعمره ,,,,,امين
,,,,,حقيقة سررت كثيرا وسرت الجزائر
بحضور شخصه الكريم
صحيح ودّعوه لأنو مارا ح نخليه يجي راح يبقى بلجزائر
انسوه ,,,,,,,,,,,,,,,,,والدليل على هذا انه قال انه يريد تعلم اللهجة الجزائريه
في أمان الله أحبابي
المفضلات