بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبـآح/مسـآء الحوري والتفاح السوري
القنوات الناقله :
الـمـنـخــب الكـويـتـي
قبل أسابيع قليلة ، استعاد المنتخب الكويتي لكرة القدم
بعض بريقه الذي افتقده في السنوات القليلة الماضية
حيث توج في مطلع كانون أول/ديسمبر الماضي بلقب كأس
الخليج (خليجي 20) باليمن.
وأكد المنتخب الكويتي (الأزرق) على استعادة مكانته
في منطقة الخليج حيث توج باللقب العاشر (رقم قياسي)
له في تاريخ مشاركاته ببطولات كأس الخليج.
ونال الفريق ثقة بالغة إلى جانب الخبرة الكبيرة والاستعداد
الرائع من مشاركته في خليجي 20 خاصة بعدما واجه
أكثر من اختبار صعب في طريقه للقب حيث تعادل في
الدور الأول مع المنتخب السعودي العريق وفاز على كل
من المنتخبين اليمني صاحب الأرض والقطري قبل أن
يطيح بالمنتخب العراقي (أسود الرافدين) من المربع الذهبي
ثم يتغلب على المنتخب السعودي في النهائي.
وفشل المنتخب الكويتي في التأهل لنهائيات البطولة الماضية
عام 2007 ولذلك يأمل الفريق ، من خلال كأس آسيا
2011 في قطر ، في استعادة بريقه على المستوى القاري
مثلما استعاده على المستوى الخليجي.
وأوقعت قرعة النهائيات المنتخب الكويتي في مجموعة صعبة
مع المنتخب القطري صاحب الأرض ومنتخبي الصين وأوزبكستان.
ولكن الدفعة المعنوية التي نالها الأزرق من فوزه في خليجي
20 ستكون سلاحه في مواجهة منافسيه بهذه المجموعة
وخاصة المنتخب القطري الذي سبق له أن خسر من نظيره
الكويتي في الدور الأول لخليجي 20 .
وإلى جانب الحالة المعنوية الجيدة ، يعتمد الصربي جوران
توفيدزيتش المدير الفني للأزرق على تألق العديد من لاعبيه
في الفترة الماضية وفي مقدمتهم حارس المرمى العملاق نواف
الخالدي والنجم الشهير بدر المطوع وحمد العنزي وفهد العنزي.
ولذلك يأمل الفريق في استعادة لقبه القاري بعد أكثر
من 30 عاما من التتويج بلقبه الأول في كأس آسيا.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المنتخبالصيني
في عام 2010 ، شهدت كرة القدم الصينية موجة من
الإصلاحات وإعادة البناء بعد اكتشاف فضيحة فساد كبيرة
تتعلق بالتلاعب في نتائج المباريات.
وتبدو الفرصة سانحة أمام المنتخب الصيني لكرة القدم
لإعادة ثقة الجماهير في اللعبة داخل الصين بعد هذه
الفضيحة التي أودت بعدد من مسئولي الاتحاد الصيني
للعبة والحكام ورؤساء الأندية ولاعبين سابقين إلى السجن.
ورغم الطفرة الهائلة التي حققتها الرياضة الصينية على مدار
السنوات الماضية في العديد من اللعبات الجماعية والفردية ،
ظلت كرة القدم الصينية بعيدة عن المستوى المنشود في بلد
يبلغ تعداده أكثر من مليار و300 مليون نسمة ويمتلك
العديد من المقومات التي تساعده على نهضة كروية رائعة.
وأحرزت الصين لقب دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي
استضافتها عاصمتها بكين في عام 2008 ولكن كرة القدم
ظلت هي الصداع المزمن الذي تعاني منه الرياضة الصينية
حيث فشل المنتخب الصيني في تحقيق أي لقب في البطولات
التي شارك فيها بل وفشل الفريق أيضا في التأهل لنهائيات
كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بعدما خرج
من التصفيات مبكرا.
وعلى عكس النجاح الهائل لكرة القدم في اليابان
وكوريا الجنوبية وعودة منتخب كوريا الشمالية إلى
التألق وحجز مكانه في مونديال 2010 ، ما زالت
كرة القدم الصينية في مرحلة البحث عن المواهب القادرة
على ترك بصمتها على الساحة الدولية.
ولذلك ، ستكون كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر
من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي فرصة
جيدة أمام التنين الصيني لإظهار أي بوادر أو مؤشرات
على نجاح مشروع إعادة بناء كرة القدم في الصين والذي
بدأ في 2010 .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أبرز لاعبي الفريقين :
بدر المطوع
فهد العنزي
دو وي
غاو لين
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المدربين
غوران توفاريتش
غاو هونغ
,,,,,,,,,,,,,,,,
نقاش وحوآر :
1- كم تتوقع نتيجة المبآرة ..؟
2- من تتوقع ان يكون نجم المبآرآة ..؟
3- تعليق بسيط حول المبـــآرة ..؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,
ّ THANKS>>مــآ تــلــمًـــح ّ
ســ you ـــي
المفضلات