أكيد ماأسمح لأحد بكينونة التأديب
وزين اللي ماتدخلتي أو اقتربتي لاتجيك ضربة خطافية طائشة !
صراحه خفت فيه تفاوت بالاحجام والقوه كبير
وانا خوافه خلقه ......وش عاد مع الام الخارقه
لكن مشهد الطفل الصغير مازال عالق في ذهني
ومازلت الوم نفسي لو على الاقل قلت كلمتين وهجيت
حياك دكتورنا وشكرا للحضور
المفضلات