.
.
.
لو كان للعذر ياهذي الوجيه...ثمره
ماقلت للشعر خذ يدّي إلى.. أي تيه
خذني وخذني إلى مالا أحب.. أشعره
صدري مدارات ياكم واحـدٍ لاذ فيه
البارحه طاح حرف وصبح بالمحبره
نهضت قلبي وبلل وبل روحي يديه
حتى تداخل مع صدري وقلت أزفره
يالريح دوك الكلام الصعب وإلا النبيه
لامر حرف القصيد بصدري.. أزعفره
وإطلقه لأسماع عاقلهم وقلب السفيه
تصبغه عاد القلوب البيض والمسمره
ولاهمني ..كان رعيان الحكي تقتفيه
شيٍ بروحي أعرفه وألمسه وأخبره
ماراود إلا الحنايا ودها ....تحتويه
إن كان غيري بحل بالشعر ..وإتذمره
كلي مداهيل له وإجي مثل مايبيه
حتى اذا طار طرت ولاخطى أعذره
وإن غاب أما يجي روحي أوأني أجيه
كنه خشب طيب وضلوعي له المبخره
حاشمه حتى عن المدح الأصيل النزيه
الشعر هذا مدى/ رؤيه أو.. اتصوره
شيٍ بلا وصف يامتملسين الوجيه
والرأي ماني ولد لصفوق كان اذخره
إن كان غيري بلع قبل الحكي شفتيه
.
.
.
المفضلات