للمعلوميه: شقتي ممر طويل يقسم البيت بالطول والغرف يمين ويسار
قبل العيد بأيام وديت الوغدان يم فينيسيا يتسوّقون ويلعبون بالالعاب ويتعشون
ورحت لمقاهي العزيزيه...تخبرون مابي ادخل للمجمع تندبل تسبدي
المهم
نكست لهم ويوم بغينا نمشي ابلشن خالد يبي من الصيصان الملوّنه
وانا اشريله 2 كل واحد لون ويحطهن بالقفص
تسيف ب 60 ريال الله لايخسّر
وحنا نسري
جينا البيت واكالليله ليلة جمعه وهم يسهرون عليهن ومبسوطين
المهم نمنا
وقمت الصبح يمار الدبكه حولي والصياح
وانا اقمز .. ماببالي الا انه حرامي
ومابين عيوني الا ام غازي...حلالك ياولد
وانا اطلع ماعلي مناظر وأعرتس عيوني وبملابسي الداخليه
يمار يوم مروني لهم ركض والاماّيه وراهم
وانا اتورشعهم
يوم وصلوا اخر الممر وهم يجوني وانا اقف منبهر
وهي تندفن الامامه بالكتف ليامار انا على السيراميت <<<اشوى سلم الماذق
وانا ارفع راسي اراعيلهم ليامار هم جايين يمي اولهم غازي وخالد
والصوص قدامهم
صدّق..تسذّب...ناصيني الصوص
وانا افصخ الفنيله وأعترض بالممر<<< ماله ممر
يوم قرّب وانا ارمي الفنيله وهو يرووغ ليامار الفنيله على خشم وعد وهي تنصفر
راغ مسبوع الابو....وهو ينصى سرّي
وهو يغلّب منقاره به
وانا امصعه ليا منقاره مليان قطن
الام بلشت بوعد ترششه بالطيب وهي فاغره..ليا هالحين مدري ليه؟؟
وانا وقفت بالموزع انا ووغداني
يمار يوم فتح الباب ابوي وامي واخواني
مايدرون وش هالزلزال اللي فوق روسهم...وانا ابلش
بيميني الفنيله وبيساري العصفور
وانا التفت للوغدان بسرعه <<<عاش مصرّف
واحد .. ثنين ..واحد ثنين
تسننا نسوي تمارين الصباح
عاد من باتسر مات العصفور
المفضلات