شكرا لك اخوووي منصور ع لاجابات والله يبعدكم ان شاءالله عن المستشفيات
وشكرا لكم ومن مر من هنااااا
شكرا لك اخوووي منصور ع لاجابات والله يبعدكم ان شاءالله عن المستشفيات
وشكرا لكم ومن مر من هنااااا
اللهم اني صابره كمآ آمرتني فبشرني بمآ وعدتني ! !
نصيحة لوجه الله لوصار من التخدير صجيت ولجيت الناسوأنا تحت تأثير البنج في غرفة الافاقة
كنت أأذن وبصوت عال
لجيت كل اللي موجودين
وأنا ماني حاس بروحي
فلا تقترب من التعدد والتمدد لا تسوي اعبر واكبر من الاذان
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
بكل الحب والترحاب نودّع ابا عبدالله
بعد أن أسعدنا بتواجده الراقي وبإضاءته مضيفنا بالحضور
أخوي منصور .. دائما موضع احترام وتقدير ،، وبمثل مااستقبلت به
من حب واحترام .. نودعك بنفس الحب والتقدير والأحترام
شكرا لك
وشكرا لمجيئك
وشكرا لتلبيتك الدعوة بروح الأصالة وطيب النفس
>>> وننتظر بكل بشوق وصول الأخ الغالي "الآخر"...
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
شكراً لصاحبة الموضوع.. شكراً لدكتورنا..
وشكراً للعزيز أبو عبد الله على هذه الدعوة..
س1/ هل سبق ان سويت عمليه ؟ اذكرها ؟
لا ولله الحمد..
س2/ موقف محرج او مضحك او محزن حصل لك داخل المستشفى أذكره لنا .؟!
هو موقف قد أخذ في نفسي تأثيره ولا زالت تأثيراته في أعماقي باقية..
هو أني كنت قبل أن أكون في المستشفى في إحدى المحاكم وكان وجودي فيها لأشهد لأحدهم
في قطعة أرض له.. وبعد نهاية شهادتي وحين خروجي أصتدمت بواقع رجل وعجوز عند باب القاضي
قبل دخولهم إليه.. وكان صراخهم يسمعه من كان حولهم.. فنادى عليهم أحدهم للدخول إلى القاضي..
ثم أكتشفت بعد لحظات أن تلك المرأة العجوز هي والدة ذلك الرجل وأنهم عند القاضي ليقضي بينهم..
في استيلاء الرجل على بيت أمه هو وزوجته وطرد والدته منه.. ولكنها ترفض الخروج بحكم أنه كان بيتها..
فهالني كثيراً الموقف .. وكيف لرجل يسمح لنفسه وضميره أن يأتي بوالدته ويقاضيها أمام القاضي..
وبدون شعور مني وجدت نفسي أدخل عليهم بصراخي مشيراً بأصابعي على وجوههم بقولي
أما تخافون ربكم وتقاضون أمكم.. وأنت أيها القاضي أيّ حق لك يجعلك تستمع إلى هذه العقوق..
رجل يندفع على أمه بقوله وفعله العاصي أتجاهها وأنت تبحث من بينهم أيهم الخاطئ.. !؟
فواجبك أمام دينك وآيات ربك في تعظيمها للوالدين إرسال هذا الرجل المذنب إلى السجن مباشرة
ولا حتى أن تستمع إلى أقوالهم.. أما يكفيكَ أنه لم يقدر فعل والدته عليه في صغره..
أليس هذا كافي لرفض دعواه وتجعله يتعفن في سجنه..؟
كان الحديث طويلاً... وفي نهايته قبل خروجي من الباب نادى عليَّ القاضي فألتفت نحوه
وقال أنتظرني في الخارج.. أنتظرته لكنه تأخر كثيراً.. فخرجت من المحكمة وقبل وصولي
إلى مركبتي لحق بي رجل ومعه ورقة من القاضي وفيه رقم هاتفه وعنوان منزله.. وأنه يطلب
مني أن أزوره هناك في الصباح الباكر.. وجاءت الليلة وأنقضت وجاء الصباح مستعداً في ذهابي
إلى ذلك القاضي.. وقبل خروجي قال لي أخي.. أن فلان قريبنا على فراش المرض في المستشفى
وهو في العناية المركزة وقد نقلوه في منتصف الليل.. فقلت في نفسي أذهب أولاً لذلك المريض
ثم أذهب إلى موعدي مع القاضي.. وبعد نهاية زيارتي منه.. وقبل خروجي من المستشفى
واجهت رجال عند المخرج يحملون نعش ميت متجهين به إلى المقبرة.. والصدمة الكبرى
أن ذلك الميت هو ذلك القاضي.. فحملته معهم وشاركتهم في دفنه حتى أنني بقيت في المقبرة
وحدي بعد خروجهم جميعاً منها.. وأخذت اسأل في نفسي ودار حديثاً طويلاً بيني وبينها
فلم أكن أعلم أن بدلاً من أن يكون موعدي مع الأحياء.. قد أصبح موعداً مع الأموات..
س3/ تحب تروح للمستشفى أول ماتتعب أو تجلس تتحمل .؟!
عادتي لا أذهب إلى المستشفى إلى أن يشتدَّ عليَّ المرض..
س4/ متى آخر مره مرضت ؟وش نوع المرض.؟؟!!
لا اذكرها..فالحمد لله أتمتع بصحة جيدة..
س5 / متى آخر مره رحت للمستشفى ؟!
قبل يوم أمس لزيارة أبن عمي..
س6/ هل سبق وان تبرعت بدمك ؟ ولماذا ؟
قبل أربعة سنوات.. لطفلة
وقد جاءت رسالة على هاتفي بإبلاغي أنها محتاجه إلى من يتبرّع لها..
س7/ علاقتك مع دكتور الاسنان ..؟؟
لا أزوره كثيراً..
س8/ هل تمنيت يوم أن تصبح دكتور ؟ اي تخصص ؟!
لا ...
س9/ كلمه لكل مريض .!
أنه لا أحد يستطيع أن يشفيك من مرضك بعد الله إلا نفسك..
فالعلاج لا يأتي إلا من أعماقك..
هنا أشكر الجميع على هذا التفاعل والأستفاده من تجاربهم..
وشكر خاص لأخي منصور..
أما عن أختيار العضو الذي بعدي..
فأختار الأخت ريم شمر..
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 02-12-2010 الساعة 18:20
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
ملاحظة : من الحديث الطويل..
أني تعرّضت لأشياء كثيرة كنت بغنى عنها وقت أعتراضي ودخولي..
ولكن ما أود أن أوصله الآن من حديثي.. هو أني أتمنى أن أجد في القضاة قانوناً
يمنع أيَّ أبن أن يقاضي والديه.. مهما كانت أخطاءهم دامهم بعيدين عن معصية ربهم..
وأن على الأبناء أن يكون لديهم في داخلهم يقيناً يشعرهم بأن أباءهم معصومين من الأخطاء..
وهذه صيغة مبالغة.. حتى يعلم الابن مدى عظمة أحترام الوالدين وتقديرهم..
ومدى أجرهم في برّهم عند ربّهم.. وقوة عقاب فعلهم وقت عقوقهم..
والسلام..
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 02-12-2010 الساعة 18:17
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
شااكره تنويرك وتواجدك يااخوي وننتظر اختي ريم الشمري
اللهم اني صابره كمآ آمرتني فبشرني بمآ وعدتني ! !
شكرا لتواجدك الذي شرّف المضيف وأضاءه نورا
مواقف فيها الكثير والكثير من العبر
أشكرك أخوي الآخر
وأشكر تلبيتك الدعوة ،، بارك الله فيك وحفظك
ننتظر مجيء الأخت أم طلال بكل التحايا والترحاب
أجمل الأحترامات،،،
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
السلام عليكم
س1/ هل سبق ان سويت عمليه ؟ اذكرها ؟
لا ولله الحمد
س2/ موقف محرج او مضحك او محزن حصل لك داخل المستشفى أذكره لنا .؟
كلهم صاروا
موقف مضحك ...
كنت بالمرحله الثاني ثانوي ووقتها كنت تقريبا ساكنه في بيت جدتي
اقضى عندها ايام واحيانا اسابيع بعدين اطل على اهلي وارد لها رحمها الله
لأنها كانت بمثابة الام الثانيه ....في هالفتره دخلت جدتي المستشفى
وكنت مرافقه لها في بعض الليالي ....
في يوم حضر عمي اللي ساكن في جده ....وانا لي فتره طويله ماشفته
ولأنه احيانا يجون ابناء اعمامي لزيارة جدتي
فكنت في وقت الزياره البس عبايتي
واجلس في جهه بعيده لحد مايطلع الزوار
اللي حصل انه دخل عمي حفظه الله
وطبعا لمح البنت اللي متغطيه وجالسه بعيد في الزوايه
قعد يتنحنح ويتصدد لأنه مو عارف وش تكون
انا طرى لي استهبل عليه شوي لأني عرفت انه منحرج
لاهو قادر ياخذ راحته ولاهو قادر يستفسر
بعد ماسويت نفسي مرتبكه ومنحرجه من وجوده
واستمتعت برؤية وجهه يتلون من الاحراج والارتباك
قمت ومشيت ناحيته شوي شوي وكل ماقربت احس انه بيغمى عليه
تعديته ورحت سكرت باب الغرفه
التفت بسرعه ومشيت له وعيني بعينه
وهو حالته تصعب على الكافر من الاحراج والموقف اللي انحط فيه
يوم وصلت له كان جالس على طرف السرير جنب جدتي
دنقت عليه وحبيت راسه ......وقلت له شلونك عمي ..عاش من شافك
مااقدر اكمل وش صار لاني تشرشحت شرشحه معتبره
بس استاهل
الموقف المحرج .......
قبل كم سنه كنت ناويه احج مع واحد من اخواني ورحنا نسوي فحص
وفي عيادة الطبيب كنت جالسه مقابل اخوي وهو على فكره اصغر مني بسنه
وعلى اساس يعبي البيانات سأل الدكتور اخوي قال كم عمرك
طبعا الشباب يحبون يكبرون انفسهم
قال 28 ....انا على طول وبدون اي تفكير دعست على رجله بالكعب
وانا اطالعه بعين التهديد والوعيد
يوم سأل الدكتور عن عمري....
اخوي ياقلبي ومن تأثير الم ضربة الكعب واضرارها النفسيه والجسديه
لاشعوريا سحب رجوله وقال 20 والله 20
طبعا اللي سبب لي الاحراج ان الدكتور مافاتته الحركه وقعد يضحك علينا ا
وانا غطست بهدومي .....لأن الفكره اصلا غبيه
ولو شغلت مخي
الدكتور وش يهمه لو يصير عمري مليون سنه ؟!!
بس تفكير حريم مادري وش يبي!!
.
.
موقف حزين .........يوم سمعت خبر اصابة قريبه لي بالسرطان
مباشرة من طبيبها .وكنت جايه معها لى اساس مراجعه عاديه
...كانت فعلا صدمه كبيره ....شفاها الله وجمع لها بين الصحه والاجر
س3/ تحب تروح للمستشفى أول ماتتعب أو تجلس تتحمل .؟!
للاسف انا وحده خوافه وموسوسه حيل من هالناحيه
لو يعورني اصبعي سويت مناحه
س4/ متى آخر مره مرضت ؟وش نوع المرض.؟؟!!
انفلونزا مع تغيير الجو ..مثل كل العالم
المشكله انها اذا جت واحد من العائله اشارك فيها كل مره
مرض فهد مرضت معه ..مرض طلال تفاعلت معه بكل اريحيه
مرض ابو طلال قمت انا واياه نجر الونات
س5 / متى آخر مره رحت للمستشفى ؟!
قبل اسبوع .....
س6/ هل سبق وان تبرعت بدمك ؟ ولماذا ؟
لا ...لأني ارتعب من ابر سحب الدم .....
ولو بجرب بنصفر مثل شبيثان
بعدين اللي بتبرع له بدمي هو الخسران
بتنتقل له مكونات المشاركه الوجدانيه بالامراض
س7/ علاقتك مع دكتور الاسنان ..؟؟
علاقه جيده جداً لأني اسوي فحص دوري وعنايه مكثفه
بسبب اني مقتنعه ان الاسنان هي البوابه الاولى للصحه
س8/ هل تمنيت يوم أن تصبح دكتور ؟ اي تخصص ؟
لا ..ولاخطر على بالي ولافكرت .....لأنها مهنه صعبه ومخيفه
وتعامل مباشر مع الجسم البشري ..
وهو امر مرعب ومزعج بالنسبة لي
س9/ كلمه لكل مريض .!
ايها المريض ..لاتوسوس ..<<< علمي روحتس
الجد ...مثل ماقالوا الاخوان قبلي .....الحرص والاهتمام بالصحه
مع اليقين والتوكل على الله والرضا بما كتبه
والدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
اسأل الله سبحانه ان يشفى كل مرضى المسلمين
ويردهم الى اهلهم سالمين معافين
واخص قريب الغاليه الشهبا ....
ووالد ابو طلال شفاهم الله وعافاهم
وحمانا الله واياكم من كل شر
شكرا لك الغاليه كبرياء انثى
وشكرا لك د. صلفيق
وشكراً لكاتبنا الرائع الاخر
.
.
اختار بعدي الجنرال طلال
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
هههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههه
لحظة لحظة ياام طلال..
بصراحة موضوعك ماينطوّف بالسهولة !
وقبل مانوجه دعوة لـ طلال ، ونحتفل بمقدمه.. بصراحة لي عودة
لموضوعك ، ولي فيه تعليق !!
If you can't say anything nice,
don't say anything at all
هو موقف قد أخذ في نفسي تأثيره ولا زالت تأثيراته في أعماقي باقية..
هو أني كنت قبل أن أكون في المستشفى في إحدى المحاكم وكان وجودي فيها لأشهد لأحدهم
في قطعة أرض له.. وبعد نهاية شهادتي وحين خروجي أصتدمت بواقع رجل وعجوز عند باب القاضي
قبل دخولهم إليه.. وكان صراخهم يسمعه من كان حولهم.. فنادى عليهم أحدهم للدخول إلى القاضي..
ثم أكتشفت بعد لحظات أن تلك المرأة العجوز هي والدة ذلك الرجل وأنهم عند القاضي ليقضي بينهم..
في استيلاء الرجل على بيت أمه هو وزوجته وطرد والدته منه.. ولكنها ترفض الخروج بحكم أنه كان بيتها..
فهالني كثيراً الموقف .. وكيف لرجل يسمح لنفسه وضميره أن يأتي بوالدته ويقاضيها أمام القاضي..
وبدون شعور مني وجدت نفسي أدخل عليهم بصراخي مشيراً بأصابعي على وجوههم بقولي
أما تخافون ربكم وتقاضون أمكم.. وأنت أيها القاضي أيّ حق لك يجعلك تستمع إلى هذه العقوق..
رجل يندفع على أمه بقوله وفعله العاصي أتجاهها وأنت تبحث من بينهم أيهم الخاطئ.. !؟
فواجبك أمام دينك وآيات ربك في تعظيمها للوالدين إرسال هذا الرجل المذنب إلى السجن مباشرة
ولا حتى أن تستمع إلى أقوالهم.. أما يكفيكَ أنه لم يقدر فعل والدته عليه في صغره..
أليس هذا كافي لرفض دعواه وتجعله يتعفن في سجنه..؟
كان الحديث طويلاً... وفي نهايته قبل خروجي من الباب نادى عليَّ القاضي فألتفت نحوه
وقال أنتظرني في الخارج.. أنتظرته لكنه تأخر كثيراً.. فخرجت من المحكمة وقبل وصولي
إلى مركبتي لحق بي رجل ومعه ورقة من القاضي وفيه رقم هاتفه وعنوان منزله.. وأنه يطلب
مني أن أزوره هناك في الصباح الباكر.. وجاءت الليلة وأنقضت وجاء الصباح مستعداً في ذهابي
إلى ذلك القاضي.. وقبل خروجي قال لي أخي.. أن فلان قريبنا على فراش المرض في المستشفى
وهو في العناية المركزة وقد نقلوه في منتصف الليل.. فقلت في نفسي أذهب أولاً لذلك المريض
ثم أذهب إلى موعدي مع القاضي.. وبعد نهاية زيارتي منه.. وقبل خروجي من المستشفى
واجهت رجال عند المخرج يحملون نعش ميت متجهين به إلى المقبرة.. والصدمة الكبرى
أن ذلك الميت هو ذلك القاضي.. فحملته معهم وشاركتهم في دفنه حتى أنني بقيت في المقبرة
وحدي بعد خروجهم جميعاً منها.. وأخذت اسأل في نفسي ودار حديثاً طويلاً بيني وبينها
فلم أكن أعلم أن بدلاً من أن يكون موعدي مع الأحياء.. قد أصبح موعداً مع الأموات..
سبحان الله
موقف مؤثر جداً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)
المفضلات