جمعية القلب : نزع الأجهزة عن المتوفين دماغياً « جائز »
عبد الله العماري ـ الرياض
وصفت جمعية القلب السعودية تصرف الأطباء بنزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً بأنه صحيح وشرعي.وقالت الجمعية وهي التي تضم نخبة من الأطباء المختصين في علاج وجراحة القلب في بيان لها إنها لا تؤيد ما ذهب إليه بعض الأطباء من أن نزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً في حالة عمل القلب هو إجراء بمثابة قتل للنفس البشرية، وبالتالي يعد إقراره خاطئا من الناحيتين العلمية والطبية.
وأضافت الجمعية "معظم أطباء العالم يؤكدون أن الموت الدماغي أمر مسلم به من قبل معظم الهيئا الطبية والصحية العالمية وهو ما يعطي الأمل والحياة للعشرات من المرضى سواء مرضى الفشل الكلوي أو القلبي أو غيرهم من المرضى الذين تجرى لهم جراحة زراعة الأعضاء يوميا على مستوى العالم بأمل حياة كريمة بعد أن يمن الله عليهم بفرصة زراعة العضو بعد فشل جميع طرق العلاج الأخرى أو عدم فعاليتها.وشددت الجمعية على أن هذا الأمر قد بحث في العديد من المرجعيات الطبية الموثقة على مدى أكثر من نصف قرن واستقر الرأي على جواز نزع الأجهزة الطبية عن الحالات التي تم تشخيصها بالموت الدماغي بعد اتباع البروتوكولات العلمية المحكمة وهو الأمر الذي يتم في جميع المؤسسات الصحية في المملكة التي تخضع لرقابة لجان أخلاقية طبية متخصصة.
المصدر /
http://www.alyaum.com/issue/article....13630&I=790039
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
في لقاء جمعية التبرع بالأعضاء بالخبر
دراسة للعلاج بالخلايا الجذعية بدلاً من زراعة الأعضاء
عبد العزيز مخزوم - الخبر
كشف رئيس الهيئة العالمية للتبرع بالأعضاء الدكتور فؤاد بيضون عن وجود دراسة طبية تتضمن علاجاً بالخلايا الجذعية دون الحاجة لزراعة أعضاء جديدة من أشخاص أصحاء، وذلك عن طريق زراعة هذه الخلايا في جسم الإنسان والعمل على تحسين نشاط العضو المصاب، مبيناً أن الدراسة يشرف عليها نخبة من الأطباء والخبراء بالولايات المتحدة حيث توقع أن يتم الإعلان عنها قريباً للمساعدة على علاج المرضى المحتاجين لزراعة الأعضاء.
وطالب الدكتور بيضون المرضى بالتوجه للعلاج والزراعة بالمستشفيات السعودية المتخصصة محذراً من سفر بعض المرضى لدول الخارج لزراعة الأعضاء في ظل ضعف الإمكانيات وسوء الخدمات الصحية في بعض هذه الدول مشيراً خلال اللقاء العلمي الأول الذي نظمته الجمعية السعودية الخيرية لتنشيط التبرع بالأعضاء أمس الأول بالخبر بحضور نخبة من الأطباء المختصين بمختلف مستشفيات المنطقة الشرقية إلى أن الدراسة الطبية التي أعدها أطباء عالميون في مجال زراعة الكلى وعلاج الفشل الكلوي لتوفير 45 مليار ريال من ميزانية الدولة خلال 10 سنوات سيتم تسليمها لوزارة الصحة في 26 اكتوبر الجاري، حيث تهدف الدراسة إلى الحد من انتشار التأثيرات السلبية لهذا المرض والتوعية بأهمية التبرع بالأعضاء بين أفراد المجتمع.
وأوضحت نائبة رئيس الجمعية السعودية الخيرية لتنشيط التبرع بالأعضاء بالمنطقة الشرقية الدكتورة حنان الغامدي أن المركز المتخصص في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام استطاع حتى 10/10/2010 م إجراء 100 عملية زراعة كلية وكذلك زراعة 7 بنكرياس و7 كبد خلال الفترة القصيرة الماضية من إنشائه مبينة أن عدد المتبرعين بالأعضاء سنويا في المملكة يصل إلى 75 متبرعاً تقريباً فيما 95 بالمائة من المتوفين دماغياً بالمملكة هم من غير السعوديين الذين يفتقدون ثقافة التبرع بالأعضاء ولايملكون وعياً كافياً بأهمية هذا العمل الخيري موضحة أن نسبة المتبرعين بالمنطقة الشرقية تصاعدت بشكل ملحوظ في الفترة الماضية بعد إنشاء المركز المتخصص للتبرع بالأعضاء الذي ساهم في توعية الأشخاص وتثقيفهم بهذا المجال.
وكان رئيس الهيئة العالمية للتبرع بالأعضاء الدكتور فؤاد بيضون قد أشار مؤخراً إلى أن الدراسة الطبية التي أعدها أطباء عالميون في مجال زراعة الكلى وعلاج الفشل الكلوي لتوفير 45 مليار ريال من ميزانية الدولة خلال 10 سنوات سيعمل على تنفيذها في حالة الموافقة عليها فريق عمل متكامل بالشراكة مع عدة جهات حكومية تضمنت وزارة التربية والتعليم والداخلية (المرور والدفاع المدني) والتعليم العالي والشؤون الإسلامية والثقافة والإعلام وهيئة الهلال الأحمر السعودي، ملمحا إلى مساهمة هذه الجهات في زيادة الوعي وتثقيف المواطنين والمقيمين بمسؤوليتهم الاجتماعية والدينية تجاه مرضى الفشل الكلوي.
المصدر :
http://www.alyaum.com/issue/article.php?IN=13635&I=791199&G=2
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
جزيتي كل خير ع المجهود[GASIDA="type=center bkcolor=#000000 color=#990066 width="70%" border="9px solid #990066" font="normal xx-large 'DecoType Naskh Variants', Arial, Helvetica, sans-serif" bkimage="""][/GASIDA]
’
مهما كان الشخص المريض بحاجة إلى عضو
لديه أهل يتمنون أن يجدوا متبرعاً له
في المقابل هناك شخص آخر متوفى دماغياً
ولديه أهل يتمنون أن يجدوا علاجاً لإيقاضه
فلكلاهما أهل يريدونهم
و يصعب عليهم التنازل عنهم
.
.
من هنا أنا لا أأويد موضوع التبرع بالأعضاء
فهذا الامر يصعب تحمله
,
متعپهـ .. حد التوقف عن گل شيء~
أؤيدك إن الموضوع صعب ..
لكن الأطباء و علماء الدين أعلم بهالأمور و حنا ما نفتي بـ شي ..
لكن المتعارف عليه إن الميت إكلينيكيا ( دماغيا ) لا يعود للحياة ثانية ..
,إن الموت الإكلينيكى يعرف بالوفاة الدماغية death brain ويعني التوقف النهائي بلا عودة لجميع وظائف المخ متضمنة وظائف جذع المخ.. وقد ظهر هذا التعريف سنة 1564 ميلاديًا عندما قام أحد مشاهير الأطباء في أسبانيا بعمل تشريح لجثة أحد النبلاء في عصره, أمام التلاميذ الذين يدرسون الطب, وذلك لمعرفة سبب الوفاة.. وعندما فتح هذا الجراح القفص الصدري بالجثة فوجئ الجميع أن قلب الرجل الميت مازال ينبض! أي أن صاحب "الجثة" مازال حيًا, وكانت صدمة كبرى في ذلك الوقت, وبسببها أجبر الطبيب على ترك مهنة الطب ومغادرة أسبانيا على الفور.
,
ما مدى احتمال عودة شخص ميت دماغيًا أو إكلينيكيا للحياة من جديد ؟
طبعا هذا أمر لا أمل فيه.. فدخول الشخص في مرحلة الموت الإكلينيكي يتبعها الوفاة الطبيعية, وتصبح المسألة مسألة وقت الذي قد يمتد لشهور حتى يتوقف القلب عن الدق وتعلن الوفاة رسميًا.
بس مسألة تحديد الوفاة هل هي بـ توقف القلب أم الدماغ هي مسأله مختلف عليها إلى الآن ..!
والله أعلم ..
و أنا موضوعي بـ الأساس عن التبرع بـ الأعضاء بعد الوفاة " رسمياً " و جبت فتوى جمعية القلب اللي تجيز نزع الأجهزه عن المتوفين دماغياً ..
و الطب يتطور كل يوم , و الحمدلله في أمل بالعلاج بـ الخلايا الجذعيه ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات