الغالي وسمي ..
مجهود تشكر عليه في متابعة الحدث ... واستقراء الأحداث ...
لاعدمناك ...
الغالي وسمي ..
مجهود تشكر عليه في متابعة الحدث ... واستقراء الأحداث ...
لاعدمناك ...
حثنا الله عن الجهاد بأنفسنا فقعدنا
وحثنا على الجهاد بأموالنا فبخلنا
وحثنا على تفعيل الأخوة الاسلامية بما نستطيع فعجزنا ولا حول ولا قوة الا بالله
يقول النبي المصطفى العاجز من عجز عن الدعاء
ونحن في أواخر الشهر الكريم شهر الفضل والخير واستجابة الدعوات من ربٍ كريم جواد لم ينتظرنا لندعوه فيستجيب لنا بل بادرنا وحثنا على دعوته ضامناً لنا الإجابة فقال عز من قائل ((وقال ربكم ادعوني استجب لكم))
وقال سبحانه: ((واذا سئلك عبادي عني فاني قريب أجيب دعوة الداعي اذا دعان))
وهاهم أخوتنا في فلسطين الرباط والجهاد يضربون أروع الأمثلة بالشجاعة والصبر والإيمان واليقين بوعد الله بالنصر مهما اختلت موازين القوى لا يردهم عن تفعيل شعيرة الجهاد (سنام الدين) لا بطش عدو ولا خذلان صديق ولا كيد منافق وآخرها هذه العملية المباركة
اللهم انصر أخوتنا المرابطين في فلسطين
اللهم اجمع كلمتهم على التقوى
اللهم ارحم ضعفهم وشد أزرهم وأكثر جمعهم واجبر كسرهم واخذل عدوك وعدوهم
اللهم أرنا منهم ما يثلج صدورنا ويسر نفوسنا
اللهم ارفع رايتهم واحمي بيضتهم وكف يد الكيد عنهم
اللهم كن لهم نصيرا وظهيرا
اللهم ارحم تقصيرنا في حقوق أخوتنا في الدين وضعفنا في نصرتهم حتى بأضعف الوسائل وأيسرها كما هو حالنا في هذه المواقع النتية الميسرة لقول كلمة الحق والنصرة بها
اللهم اجعلنا ممن يفرح بنصر المسلمين ويألم لألمهم ويرى أخوة كل من نطق بلا اله الا الله موقنا بهاقلبه
ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنو
بارك الله بك أخي وسمي
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
تقبل الله دعائك يابو خالد ..
وهناك اللجنه العالميه للشباب الاسلامي تستقبل التبرعات للشعب الفلسطيني في غزه في هذا الشهر الفضيل بالتنسيق مع مؤسسات خيريه اوروبيه ..
فليحرص الانسان المسلم على التبرع في هذه الاوقات الفاضله لعل الله يكفر عنا تقصيرنا وخذلاننا ..
ابو خالد مرور رائع <<<<<<<<<<< لاتزعل
تقبل تحياتي
ديبكا: خلايا القسام تنتشر بالضفة وعينها على إسرائيل
الخميس, 02 أيلول 2010 16:15 صفا
ذكر موقع "تيك ديبكا" الاستخباري العسكري الإسرائيلي الخميس أن خلية كتائب القسام التي نفذت عملية قتل فيها أربعة مستوطنين الثلاثاء شرق الخليل، ليست هي نفسها الخلية التي نفذت عملية رام الله التي جرح فيها مستوطنان مساء الأربعاء. وأضاف الموقع الاستخباراتي نقلاً عن مصادر أمنية الخميس يشير إلى وجود أكثر من خلية لحركة حماس بالضفة الغربية.
وزعم دبكا أن الأجهزة الأمنية الاسرائيلية ترى أن لكتائب القسام في الضفة عدة خلايا، تأخذ من البلدات والمدن الفلسطينية مقر لها وتتحرك "بسهولة تامة" وتعمل جاهدة لنقل عملياتها إلى العمق الإسرائيلي.
وبحسب المصادر الأمنية الاسرائيلية، ما زالت أجهزة المخابرات الإسرائيلية تسعى جاهدة للعثور على مقاومي القسام "عبثًا"، حيث لم تعثر على طرف خيط يدل على عناصر الكتائب رغم الجهود التي بذلتها في هذا السياق.
وبحسب رواية الأجهزة الاسرائيلية، عملت حركة حماس على تهريب مقاومين مجهولي الهوية، وغير معروفين مسبقًا "لإسرائيل" والسلطة الفلسطينية من الأردن وسوريا إلى الضفة الغربية، والذين نجحوا بتشكيل شبكة قسامية أو عدة شبكات تعمل على تنفيذ الهجمات واستهداف الإسرائيليين.
ونقل الموقع عن مصادر أمنية إسرائيلية القول: "حتى الآن لا تتوفر لدينا أي معلومات دقيقة حول هؤلاء المقاومين، ولن تتوفر لدينا هذه المعلومات بحسب التقديرات، قبل أن يصاب احدهم بإحدى العمليات أو يلقى القبض عليه ويحقق معه".
وأشارت المصادر إلى أنه وحتى اللحظة، ما زال مقاومو القسام بالضفة يتحركون بسهولة تامة معتمدين على عنصر المفاجئة لتنفيذ ضرباتهم دون أن يستطيع احد إيقاف سيلهم.
وأضافت المصادر "الطريقة الوحيدة لوقف هذه الهجمات هي إعادة الحواجز العسكرية إلى شوارع الضفة ، وبغير ذلك لن تتوقف الهجمات، بل ستتضاعف أضعافًا كثيرة، حتى تضرب العمق الإسرائيلي".
وتابعت: "احتمال إقامة الحواجز من جديد في هذه الأثناء هو 0%، حتى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير جيشه إيهود باراك لن يسمحا في ذلك ما دامت المفاوضات مع السلطة في واشنطن جارية على قدم وساق".
وبحسب الموقع، فإن كتائب القسام تدرك حقيقة ضعف جيش الاحتلال دون وجود الحواجز، وهي تستغل ذلك لتنفيذ هجماتها على الإسرائيليين، زاعمًا أن قيادة شبكات المقاومة التابعة لحماس وجهت أوامرها لعناصرها بعدم إيقاف الهجمات حتى تتوقف المفاوضات.
وقال "ديبكا" إن حماس استهزأت بأوامر نتنياهو للجيش بالعمل على اعتقال الخلية دون حاجز سياسي، وما زالت مستمرة في عملياتها، ذلك أنها مدركة تمامًا أن يد الجيش قصيرة عنها ما دامت الضفة خالية من الحواجز والطرق المناسبة للتنقيب عن هذه الخلايا".
وكشفت مصادر إسرائيلي مطلعة النقاب عن عدم توصل أجهزة الأمن الاسرائيلية والفلسطينية إلى طرف خيط أو معلومة واحدة حول هذه الخلايا حتى الآن، رغم اعتقال أكثر من 250 من أتباع حركة حماس بالضفة الغربية.
موقع عكا
ترجمة عكا – أصدر مقر قيادة المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي أوامر جديدة لكافة المؤسسات التعليمية في إسرائيل بالتنسيق من جديد لكل أنشطتهم وطلبات الرحلات التعليمية والترفيهية المدرسية والجامعية إلى الضفة الغربية التي سبق أن تم المصادقة عليها وذلك بسبب الوضع الأمني المتدهور في أعقاب عملية الخليل.
وذكرت صحيفة هآرتس أن مدراء المدارس المرشدين السياحيين اتصلوا صباح اليوم بوزارة التربية والتعليم من أجل التنسيق للرحلات المدرسية والنزهات الجماعية في إطار عملهم الروتيني, إلا أن الوزارة أطلعتهم على التغييرات التي طرأت بسبب الوضع الأمني.
وحسب الاعتقاد فإن هدف هذه الإجراءات هو التحقق من من إجراءات السلامة والأمن في هذه الرحلات, وإعادة النظر فيها من جديد وفقا لطبيعتها ووفقا لمستوى الحراسة التي سترافقها.
وفي أعقاب نشر التعليمات الجديدة توجهت منظمة حقوق الإنسان التابعة للمستوطنين في الضفة الغربية إلى وزير الدفاع إيهود باراك وطلبت منه المصادقة على هذه الرحلات بادعاء أنه لا يجب الخضوع "للإرهاب".
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات