والتجرد يقود بالمشاعر نحو الطهر الامثل
فلاتتأثر بمقولات أخرى ولا بتأثيرات معينة
هناك أفراد لديهم قوة تأثير قوية فيسخرونها لاشاعة ما يناسبهم فقط
فان احبوا ترى كل من يلوذ بهم أحبو
وإن كرهوا جعلوا كل من يلوذ بهم كارهين
فيأتي المعني بالامر سواء رجل أو امرأة ليرى صديق الامس عدوه اليوم
وربما يتقصى الاسباب ليكتشف المصيبة الكبيرة وهي اشاعة ما وقر في نفس شخص معين
في نفوس الاخرين وكأنهم بلا عقول .. تلك انقيادية تامة فالحب والكره من حقي وحقك وليس
لأحد تأثير عليهما لكن كيف اصبحنا في آونة اتسمت طقوس تحولات الحب والكراهية لا أعلم
وشكراً لاتكفي استاذي الفاضل منصور
لأنك دائماً تمثل الجانب الامثل والابقى والأنقى في كل قضية وطرح
فكن كأنت وطبتَ فاضلي.
المفضلات