أتوقّع ,,
لو يأتينا مَلَكٌ مُرْسل سنقول ونقول ونقول
وما مصيبتنا كعرب إلاّ عقولنا التي تأبى إلاّ إثارة الغبار في وجه كل مجتهد.. ... وتُبْطل كلّ بشارة ..ولا يكاد يخرج مُبارزٌ جديد إلاّ وله من صفير الإستهجان لا الدّعم النصيب الأوفى
وارتضت أن تبقى حبيسة بين منطقة الوعي واللاوعي
واصبحت أمتنا في حاله نفسية سيئة وقاربت الجنون
وأصبحت تشكّ حتى في نفسها وخطواتها واستمرأت الخروج الفكري على كل خطة إنقاذ سياسي
وأصبح كل منقذ مشبوه.. وكل مجتهد فاجر ..
/
/
أخي محمد ,,
أمّا نجاد...فاصلبهُ على باب المضيف العام غير مأسوفاً عليه..فلا أشكّ في صهيونيته وهو عندى أخطر من يهود
فاترك لنا أردوغان ....ينوبك سواب
المفضلات