ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الاخــــر
اثق بك وبكتابتك وبردودك ولااشك لو لحظة ان يكون خلف ذالك الاسم رجل متوسط الثقافة الدينية ولاالعلمية ..
ولم تجرفني العاطفة كما قلت ..
لاني حين قرااءت اسئلتك ...وانا اعرف انها اسئلة لرؤية اراء الطرف الاخر ولم تكن اسئلة عشوؤاية ولاااسئلة ليست منطقية او اسئلة ساخطة او لاائمة ..
اثق بك ...وان خلف اسئلتك اجابة .. مقنعة ..وشافعة لسؤلااتك ...
لذلك اجبتك .. عن الاسئلة ...اللتي سأألت ...فقط ..ولم اقل ..بأأني ع خلاف او اشجب اسئلتك ...
لذلك ... قلت لك .. اني اجيب وانا على علم بمعرفتك الى الاجاابهـ ...
لك كل ثقة الكاتب الحر ..والمبدع ...
مودتي..
أعلم أنكِ متفقة معي كما أنا متفق معك..
وكلامك هذا ثقة أعتز بها كثيراً ولا يشعرني إلا بنبل أخلاقك..
لكن في داخلي اجابة.. فقلت أولاً أستمع للردود الأخوة
وبعدها أذكرها للجميع..
فكنت متوقع أن الأكثرية سيكون ردهم بهذا الشكل..
ولكن لدي إجابة اشعر أنها ستكون أبلغ وتكون مقنعة للمسلم وغير المسلم..
وهي بسيطه جداً.. فحاولي بها قبل أن أذكرها..
فأشكر عودتك هذه الرائعة..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
شكرا لك يالاخر على ماوردت فيه
وانا لا انجرف ورا العاطفات ولا ادرى الى اين تريد الاجابه
وهذه ليست عاطفه ..ومثل هذه المواضيع لاتوجد عواطف بل يوجد الحزم والقوه
لكن يااخي لو انك فهمت الحديث ماكان تتطرقت لاخره
وانا لا اقصد شي كما تفضلت انا اتيت بحديث فيه علامات اخر الزمان ومن الصحيح اننا نكمل الحديث ولا نقطع اخره
فلا يصيبك شك اتجاه نفسك من ابو ضاري وانا صريح للغايه لو فينى شي اتجاهك تاكد يااخي انني اقوله لك دون تردد
فلا تجعل للحوار مسارا ثانيا ..
ارجوا الفهم قبل ان تحكم
أهلاً ببو ضاري...
أولاً : الحديث لم يذكر فيه أن ما جاء منه هو علامات أخر الزمان..
بل قال يأتي زمان ولم يذكر أخر الزمان.. وهذا دليل على أن هناك زمان
آخر بعد الزمان الذي يقصده الحديث..
ثانياً : الرسول عليه الصلاة والسلام لا يعجزه أبداً أن يقول (يأتي أخر الزمان)
بدلاً من قوله (يأتي زمان وفيه)
إلا وأنه يقصد أنه ليس أخر الزمان..
ثالثاً : لو أكتفيت بما قبل الحديث ما قلت شيئاً لك.. ولكن بدلاً من أن تضع
كلمة شكر تدل على الذوق ومراعاة مجهود الكاتب في موضوعه كما هي واجبات المسلم.
وضعت هذا الحديث بدلاً منها الذي لم يذكر فيه أخر الزمان والحديث واضح وصريح...
مع أنني لا أنتظر كلمة شكر من أحد.. فيكفيني أني أفيدهم بشئ..
فما كان قبل الحديث كان وفياً وصائباً ياعزيزي...
رابعاً : لا أشك بنفسي أبداً... لأنني أثق بها كثيراً..
لأن الذين لا يثقون بأنفسهم لا يثقون بغيرهم من الناس..
ولكن حقيقة الأمر هو أن أحد تعاملي في هذه الحياة هي الصراحة..
وحينما شعرت بشئ أتجاه قولك.. وأزعجني.. فلم أحب أن أخفيه في نفسي
وأخذ منك موقف.. ومن واجب المسلم الحقيقي أتجاه أخيه المسلم..
أن يخبره بما يدور في داخله من شك وما يضايقه منه.. حتى يكون في تلك الصورة..
وها أنا قلت لك ذلك.. لأسمع ردك في ذلك..
وقد سمعته وأتضحت الصورة..
وأنا عليّ أن أخذ بكلامك هذا.. كما أخذت في كلامك السابق..
أما النيات لا يعلم بها إلا خالقها..
لهذا لا يبقى غير أن أشكرك للتوضيح.. وهذا أن دل على شئ..
يدل على أصالة منبعك ونبل أخلاقك..
شكراً لك..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
ومن علامات الساعة الصغرى تضييع الأمانة بإسناد الأمر إلى غير أهله ؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة . قال : كيف إضاعتها ؟ يا رسول الله ، قال : إذا أسندَ الأمرُ إلى غيِر أهله فانتظر الساعة ) رواه البخاري.
ومن علامات الساعة الصغرى ارتفاع شأن المفسدين في الأرض ، واستيلائهم على مقاليد الأمور ، قال صلى الله عليه وسلم : ( إنها ستأتي على الناس سنون خدّاعة ، يُصدَّق فيها الكاذب ، ويُكذَّب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرُّوَيْبِضَة " قيل وما الرُّوَيْبِضَة ؟ قال : السفيه يتكلم في أمر العامة ) رواه أحمد .
ومن علامات الساعة الصغرى أيضاً ظهور المعازف واستحلالها : فعن أبي مالك الأشعري قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحلون الحر - الفروج - ، والحرير ، والخمر ، والمعازف ) رواه البخاري
ومن علامات الساعة الصغرى: عودة أرض العرب مروجاً وأنهاراً ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً ) رواه مسلم ،
فهذه بعضٌُ من علامات الساعة الصغرى التي أخبرنا عنها النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي بمجموعها تنطبق أشد المطابقة على هذا العصر الذي نعيش فيه . غير أن قتامة هذه الصورة التي نعيشها لا تدفعنا إلى اليأس والقنوط ، بل إن ما تحقق من علامات الساعة يزيدنا إيماناً ويقيناً
والاحاديث كثيره في هذه الامور
اخي الاخر
لو اتيت بااحد الاحاديث التي مرت عليك مثلا ( ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحلون الحر - الفروج - ، والحرير ، والخمر ، والمعازف ) رواه البخاري
هل تقول ماهي مناسبه هذا
عندما اتيت بالحديث الاول لكي تجد انه يوجد علامات الساعه الصغرى وهيا حاصله في هذا الزمن
وعندما تقول من الذوق انني اشكر راعي الموضوع المفروض من الذوق قبل الحكم تنظر
الى اقتباسك لردي الثاني يقول لك ان ابو ضاري عنده ذوق واحترام للاخرين يالاخر
وانا لا اقصد شي ولا اسي لاحد وانت تعلم هذا
شكرا لك
أتفق معك يا أبو ضاري فيما ذكرت وأن جميع الاحاديث صحيحة..
لا أختلاف عليها..
وما قلت لك ذلك إلا وأنني أعلم أن لديك ذوق..
لهذا جاء كلامي لا يحمل إلا عتاباً لا أكثر..
وحينما أتضحت الصورة أكملت ما تبقى من ردي وشكرتك..
أما ذلك الحديث ياعزيزي.. لا يحتاج لتفسير مثل بعض الآيات.. واضح وصريح
ولم يذكر فيه رسولنا أنه من علامات الصغرى.. وأن ما يحتاجه من تفسير..
قد سألوه في وقته أصحابه فرد عليهم.. وأكتمل الحديث بوضوحه..
أما عن تساؤلك عن المناسبة..
فنعم أسألك عن المناسبة عن كلامك.. حينما أعرف الموضوع وأدرك أتجاهاته..
أما قولك : ( وعندما تقول من الذوق انني اشكر راعي الموضوع المفروض من
الذوق قبل الحكم تنظر الى اقتباسك لردي الثاني يقول لك ان ابو ضاري
عنده ذوق واحترام للاخرين يالاخر )
أنا لا أعلم عن ردك القادم ولا عن نيتك يا أبو ضاري..
عليّ من كلامك الأخير.. أما ما بعده فله كلام أخر..
والعتاب من الأفضل أن لا يتأخر.. وعاتبتك لأني أجدك بداخلي أخاً عزيزاً
وأنا لم أحكم عليك بعدم الذوق
وانما قلت من الذوق.. لأنني لم أجد كلمة شكراً منك..
مع أنني لا أنتظهرها.. ولكنها ياعزيزي ساهمة بوجود ذلك الشك..
ولكي أبعد هذا الشك.. عاتبتك بكلام لطيف كما هو من الواجب..
وكما أنني أعلم أنك أحد الذين يشكرون الناس..
أخيراً يا عزيزي...
حصل خير.. وما دام نيتك صادقة فأجرها عند خالقها وتلقاها قدامك..
هذا ويبقى دعائي لك بالخير..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات