ايَاْ عَزِيْزَتِيْ
قَد اشْغَلَكِ الهَمَّ " والكَدَر " بِـ شأن هَذِة المرأة والتَي لَمْ وَلَن يَقِف حَدّ الإسْلام عِنْدَها
وَقَد شَاْغَلَتْنِيْ أفْكَاْرِي نَاْحِيَة همّك و " كَدَرَك " عَجَباً وحِيْرَة و " إسْتِخفافاً "
هِيَ حُرّة بِـ عَقَيدَتهاْ .. تَعْتَقدها او " تَنْتَعِلُها " إن شَاْءَت
هَل الإسْلام بِـ حَاْجَتِها..؟!!
ام هِيَ بِحَاْجَة الإسْلام ..؟!!
لِئن كَان الإسْلام بِـ حَاْجَتِهاْ فأكأنّنا نُسخّف ونُحقّر الإسلام
وإن كَاْنَت هيَ بِـ حَاْجَة الإسلام فَهي أدْرَى " بخويْصَة نَفْسِها ".. وما شأنكِ انتِ ..؟!!
أنْتِ كَـ مُسْلمَة لِيْسَ مَطلوباً مِنكِ كُلَّ هَذِة الكَثَافة من " الغمَّ "
ولَن تأثَمي لِئن كَان همّك لا يَتَجَاوز بَاْبَ " غُرفَتك "
وليْسَ مَطلوباً منكِ الإسْتِمَاتة لِـ آسْلَمة هَذة المَرأه او غيرُها
مَطلوباً مِنْكِ " الإيْمَان " فَقَط 
اليَقين المُطْلَق وإن سَرَقتِ وإن زَنَيتِ ..
كُوْنِيْ بِخِير
.
.
.
المفضلات