انه ارخص علاج لكن محارب من قبل الشركات الكبيره المصدره للادويه الكيماويه
"استشهد بصديق ذهب بوالده الى مصر وكان فيه مرض كبدى وبائي C ، وبعد العلاج في مصر رجع مشافي باذن الله "
نجح العلماء في استخدام غاز الأوزون في الطب لعلاج السرطان والإيدز والالتهاب الكبدي الفيروسي (سي) وأمراض الروماتيزم والروماتويد والجهاز الهيكلي والحركي والمفاصل وخشونة الغضاريف والانزلاق الغضروفي والجروح والالتهابات الجلدية الشديدة ومرض السكر ومضاعفاته.
ويقول د. نبيل موصوف أستاذ علاج الآلام بجامعة القاهرة إن غاز الأوزون الذي أزعج العالم عندما حدث ثقب الأوزون للغلاف الجوي الذي يحمي الكرة الأرضية، يحير العالم الآن بعد النتائج الجيدة المبهرة التي حققها عندما استخدم في الطب.
وأضاف د. موصوف بالنسبة للخلايا الطبيعية فإنه يعمل على رفع نسبة الأوكسجين داخلها وهو الوقود اللازم للخلية فيزيد من حيويتها وكفاءتها في العمل. أما بالنسبة للخلايا المرضية أو الضارة والتي تشمل البكتيريا والفيروسات والخلايا السرطانية والفطريات فإن الأوزون يهاجمها ويخترقها ويؤكسدها ويثبط من فاعليتها. وأشار إلى أن الأوزون قادر على التفرقة بين الخلايا السليمة والمرضية، فهو يزيد من نسبة الأوكسجين بالخلايا السليمة ويدمر الخلايا الضارة، وذلك لأن الخلايا السليمة عليها إنزيمات خاصة موجودة على جدار الخلية تحول دون اختراقها. وقال د.موصوف: هناك أساليب وطرق ووسائل متعددة لإعطاء الأوزون للمريض، فيمكن أن يعطى بالحقن عن طريق الدم بسحب كمية من دم المريض تقدر بنحو 150سم ثم تخلط بغاز الأوزون ويعاد حقنها مرة أخرى في الجسم وهذه الطريقة تستخدم في علاج الأمراض الفيروسية، مثل الالتهاب الكبدي الفيروسي. مشيراً أن هناك طرقاً أخرى تعتمد على التسرب من خلال الأذن أو الشرج أو قناة مجرى البول، كما يمكن إعطاؤه عن طريق الاستنشاق من خلال تمريره على زيت الزيتون أو شرب المياه التي سبق تعرضها للأوزون أو عن طريق الجلد، وذلك باستخدام سونا الأوزون أو مرهم الأوزون مما يساعد على تشرب الجلد لغاز الأوزون الذي يصل من الجلد إلى الدم ثم إلى السائل اللمفاوي وإلى مناطق كثيرة في الجسم ليعالج التهابات الجلد والقروح والجروح بإذن الله.
لا شافي الا الله ونعم بالله
لكن لا يوجد مانع من التجربه ارجو نشره للاصدقاء للاستفاده
المفضلات