المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
وأما عن أسسنا فهي كثيرة وغنية ان ارتكزت على الدين..
و من هذا الحوار الاكاديمي لابد للفكر أن يشعر بفوضى الافكار ..التي يشعر بها كاتبنا ابوجاسم اليوم ومن وحي موضوعه استهل السؤال التالي
حينما تشعر بأن فكرك في حالة فوضى افكار ماذا تفعل وإلى أين تذهب وماذا تختار وماذا تترك منها..؟
بنظري .. ارتشاف بعضا من الافكار فور تراكمها .. من الحلول الممكنه في هذا الجانب ، عملا بالقول : اشرب قبل لا يحوس الطين صافيها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
عرفناك مبتسماً حتى في أسواء الظروف وهذا يدل على أن في داخلك طفل فمتى سوف يكبر هذا الطفل ..؟
اهدى لي احد اصدقائي قبسا .. بأن لا أقتل الطفل الذي بداخلي ، وانا اتبع هذا القبس الذي اهداني أيّاه
الابتسامه .. بالامكان الاستعانه بها كسلاح .. يُدمي ولا يقتل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
قرأت قولاً (لأيتشتاين ) هناك أمران لانهائيان هما الكون و الغباء فما رأيك بهذا القول..؟
حقيقة لا ادري .. ولم أقرأ له هذا النص سابقا ، ومنك نستفيد ، قولي امممممممممممممممـ ؟! يجب ان اعرف ظروف وملابسات قوله هذا !! لعل اقرب تعليل هو انه كلّما فكّرنا في الكون علمنا مقدار غبائنا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
هل تخشى على مستقبل المضايف أمام حركة التيارات الفكرية التي تجتاح المملكة خاصة و العالم الاسلامي عامة..؟
نحن في معمعة التيارات الهوائيه مثيرة الاتربه وانعدام الرؤية الواضحه . وبالعالم الاسلامي يعانون من منخفض السوداني الجوي ، وزوابع جنوب غربيّ القوقاز ، وفي ظل هذه الظروف المناخيه قد ينصرف الأغلبيه في دراسة مناخ عالمنا الاسلامي ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
لتوقيعك وقع خاص في نفسي وكأنك تحبذ الصمت حينما لا تجد مايستحق ان يقال فمتى تلوذ الى الصمت ومتى تجبر على الكلام..؟
الصمت .. نعمه ، يغفل عنها الكثير من خلق الله ، لا يتم اجباري على الكلام .. بل اختار متى اتكلم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
وقبل الخروج :
أترك لك مشرفنا خمسة سطور فارغة لتتحدث بها عن أي فكرة تجول في نفسك .. قد تكون خاصة أو عامة فلك الحرية في نثر ماتشاء هنا..؟
افكاري حقوقها الادبيه محفوظه
متى مانشرتها اصبحت ملك للجميع
شاكر لك المرور
المفضلات