الخائفون لا يصنعون الحرية ... والمنافقون لا يستعطون البناء
الخائفون لا يصلون الهدف.... والمنافقون لا ينطقون الحقيقه
الخائفون حياتهم مثل مماتهم...والمنافقون لائخشون الظلم
الخائفون فريسه للحياة.... والمنافقون مع القوي وضد الظعيف
دايما نشوف الخايفون يتردون ابسط حقوقهم ويتراجع عن اخذ ابسط قرار يتخذونه للحصول على حقوقهم المسلوبه منهم تحت حجج باطله من الظالمون ويكتفي في الله على الجميع والله ياخذ حقي منهم
الله سبحانه على الجميع وان شالله ياخذ حق الجميع بس الله بين الحق في كتبه السماويه واعطا الشرع حريه الحكم والمسؤول هو القاضي عن بيان الحق او تحقيق الحق لصاحبه
اما المنافقون لعنهم الله
كثير الكلام عنهم وهم المفسدون في كل ماتضمنته الحياة
وكل مناهج الحياة ولايفون بالعهد
والمنافقون انواع
منهم من يخشا القوي يخاف من بطشه به ولايومن بالقدر ومنهم من يرجي عطايا من الاغنيا ولايومنون الرازق هو واحد فقط الله سبحانه وتعالى ومنهم من في عقليته هذه الحياة كذاء مسارها لكل ينافق ويعتبرها مجامله المقابل وهكذا
نختصر التكمله لاحقه
المفضلات