العافين عن الناس والكاظمين الغيظ

[نايف التومي]

*
*

من يعمر قلبه بالكراهية والحقد
يتآكل جسده وروحه بها
وابدا لن يعرف التسامح
اما من يعمر قلبه بالايمان بالله واليقين بان عنده العدل ورد الظلم
والاحتساب اليه وحده والاكتفاء به
هنا يكون للتسامح والراحة والطمأنينة مكان علىّ بقلبه
العافين عن الناس اكرم خلقا ومن المحسنين الذين يحبهم الله
ولله الحمد النفس بحول الله وقوته من العافين دائما والمحتسبين الى الله
وكم يدعو القلب لكل المسلمين بان ينعموا بتلك النعمة الكبيرة
فليس بعدها راحة


القدير نايف

قلم قدير وفكر خصب بكل مثمر ومثرى انت

بوركت اخى

*
*

اصبتي اختي العزيزه الهدف الذي خٌلق الانسان بعد الايمان وهو التسامح واتفاق تام مع مفهوم التسامح

ولكٌل انسان وجهة نظر بالتسامح ربما انا والكثير لن يتفق مع مفهوم التسامح الحقيقي ولكن نحاول جادين ومجتهدين

بان يسود التسامح الشارع العربي وهو ركيزه اساسيه لنقل صوره حقيقيه عن الاسلااااااام وتسامحه وصفحه ولكن

بضوابط شرعيه حدوديه! اختي العزيزه وفقك البارئ لما تحمليه من نفس مسامحه عافيه معتقه لوجهه وثقي بان

الله لن يٌضيع عملك ولن يهمل عبده اذا اخطأ بحقه سامح فوالذي نفسي بيده لهٌ اكرم المكرمين


اختي العزيزه مرور موفق واضافه مليئه

اشكرك وكوني بالقرب

لكي اجمل تحيه وتقدير

[الشاهري العبيدي]

المسامحة خلق الكريم




وليس كل يستطيع الوصول لمكارم الاخلاق




ولو تأمل الواحد فينا ايات الله عز وجل بهذا الشأن لاسترجع وحاسب نفسه وأدبها على التعود على المسامحة



شكرا لك اخي نايف

[شموخ شمالية]

قال تعالى: ((فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)). [آل عمران: 159
وأثنى سبحانه على المتصفين بالعفو عن الناس وكظم الغيظ وجعل تلك الصفة من الصفات التي يستحقون بها مغفرة الله وعفوه ودخول جنته.
كما قال تعالى: ((وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)) [آل عمران: 133ـ134].



كان جدي رحمة الله يقول لاأنام وانا في قلبي غضب او بغضاء لاحد


وانا ارى البعض هداهم الله تكون بينهم بغضاء تدوم لاعوام ولاأحد يستسمح من الاخر وهم لم يعلموا
متى يموت أحدهم وهم بغضبهم هذا .......




قال صلى الله عليه وسلم ( من كانت عنده مظلمة لأخية من عرض أو من شيء فليتحلله منه اليوم ، من قبل ألا يكون دينارٌ ولا درهم ،
إذ كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه ) رواه البخاري



رحمنا الله وأياكم وأصلح حالنا وقلوبنا وأبعد الله عنا وعنكم البغضاء والكراهيه


دمت بحفظ الله أستاذي القدير

وتقبل مروري

[نايف التومي]

المسامحة خلق الكريم




وليس كل يستطيع الوصول لمكارم الاخلاق




ولو تأمل الواحد فينا ايات الله عز وجل بهذا الشأن لاسترجع وحاسب نفسه وأدبها على التعود على المسامحة



شكرا لك اخي نايف

بارك الله فيك اخي العزيز الشاهري


اسال الله ان يمتعنا بنعمة العفو والصفح ومكارم الاخلاق


لك تقديري كاتبنا القدير

[نايف التومي]

قال تعالى: ((فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)). [آل عمران: 159
وأثنى سبحانه على المتصفين بالعفو عن الناس وكظم الغيظ وجعل تلك الصفة من الصفات التي يستحقون بها مغفرة الله وعفوه ودخول جنته.
كما قال تعالى: ((وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)) [آل عمران: 133ـ134].



كان جدي رحمة الله يقول لاأنام وانا في قلبي غضب او بغضاء لاحد


وانا ارى البعض هداهم الله تكون بينهم بغضاء تدوم لاعوام ولاأحد يستسمح من الاخر وهم لم يعلموا
متى يموت أحدهم وهم بغضبهم هذا .......




قال صلى الله عليه وسلم ( من كانت عنده مظلمة لأخية من عرض أو من شيء فليتحلله منه اليوم ، من قبل ألا يكون دينارٌ ولا درهم ،
إذ كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه ) رواه البخاري



رحمنا الله وأياكم وأصلح حالنا وقلوبنا وأبعد الله عنا وعنكم البغضاء والكراهيه


دمت بحفظ الله أستاذي القدير

وتقبل مروري

لله درك اختي العزيزه شموخ ايمانيه..


ورحم الله جدك رحمتاً واسعه

فللايمان معاني ساميه ورقي بالذات ورقي بالانسان الى عام الانسان لا عالم البهائم

صدقتي اختي الكريمه

شاكر لك مرورك

ولاتحرمينا طلتك