من خلف الشاشة ....!!

[منصور الغايب]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



.
.
.
.
.

من خلف الشاشة ...



كانت بدايتنا ...



كان لقاء عابرا ...



لم تشبه أية شائبة ...


لم يحتوي الا على عبارات ...


أختي ... وأخي ...


لكنها ... حين غادرت ...


لم تغادر ... وحدها ...


بل أخذت قلبي معها ..


ليست ملامة ...


فلم تسرق قلبي ... بل هو من تبعها ...


آآآآآه لتلك الشاشات ...



كم أخفت وراءها ... ألما ...


أتعشق ... يوزر ؟!


كم أنا ... سئ الحظ ...


هكذا كانت البداية ...


ولا أعلم .. كيف ستكون النهاية ...


سحقا لك ياعاشق الاوهام ...


لم أظفر ... بها ..


وياليتني ... أبقيت قلبي معي !!

.
.
.
.
.
عذرا ...[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[شام]

[align=right]
و أقول
لو بقيت قلوبنا معنا لكان أفضل
لكن شاءت الظروف أن نقبع وراء تلك الشاشة
لولوج عالم من وهم ومن سراب
على الاقل أنت تحتفظ بذكرى طيبة
غيرك لم يحتفظ سوى بالالام ..
كم مر من وراء الشاشة يوزرات
بعضها نحبها وبعضها نحترمها
وفي اغلب الاحيان
تصبح تلك اليوزرات سهام
تتوجه لأفئدتنا
تقتلها وتشرب من دمها
ما أبشع الحب ان قيد له
أن يولد وراء شاشة وينتهي وراء شاشة
حب لا يرى النور ...
وراء اليوزرات كم اختفى ذئاب
و بوشاح الأنوثة كم خدعونا
وقالوا لنا .......................................... أشياء
لا تذكر الآن ..
لكن ثق ...
بأن الديان لا يموت و الذنب لا يمحى
وإن استبدلت الشاشة و اليوزر و الوشاح ...

خاطرة حطمت بعض القيود
شكراً لك...
[/align]

[متعجب]

[align=center]
يا عاشق الوهم لاتعدو سوى رقم
في دفتر الآهات والأحزان
[/align]

[الراميه]

[align=center]
عاشق اليوزر ذاك

عاشق لـ روحٍ تجسدت خلف الشاشة

نبض نثر هنا / هناك

إبتساماتها / محاكاتها / توافق / تقارب للأفكار

تجانس / تمازج ... وقفة ساخنة .. تجمدت

ما أن غرُبت شمس اللقاء

اختفي بهم كل المعالم

لم تبقى منهم غير شذى عطر معتق في الذاكره

/

نُجنُّ نحن...

نهذي ... تذوب قلوبنا إحتراق لحظة نلتقي بهم " بالخطأ "

في حينها سنتوقف للحظات ..

ترتبنا قسوة التجاهل / و لا مبالاة

يُربكنا إهمالهم لنا ..

تنضج ثمرة قناعاتنا من الاعماق بأنهم أشباه منزوعه الروح

كان إرتباطنا بها إنتحار يومي يقتاتُ بنا بلا هوادة

حقيقة لا يمكن إنكارها ..

أنهم شعله أوقدة في أعماقنا فتيل لا مثيل له

و لكن خلف الحقيقه حقائق آخرى

أنهم شعلة لم ندرك أنها أحرقتنا ولم تبقى بنا غير جرح لوّثه إلانتظار


//


عذراً

منصور

صباحك جنّة

قرعت مكامن الوجع فأيقضت حزن كان مدثور


مدائن من الـ ورد

بعيداً عن صحبة الألم

: )





/
[/align]

[لوليتا]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right]
*
*

ليست الملامة
ولكنه القلب الذى يعشق الوهم
والروح التى تتجاذب مع نصفها فى الوقت الخطأ


وكم امل كاذب
وكم وعد زائف
وكم معرف وراءه اكثر من قناع
وكم نفس ترتدى وشاح الفضيلة
وبداخلها فساد الارض والبشر
وكم اسم يحوى معانى الشرف والدين
ولا يدرك صاحبه بداخله شئ منه
وكم اقوال لا تترجمها الافعال
وكم افعال تثبت العكس
وكم وكم وكم


من خلف الشاشات كانت
اومن امام الاعين قد تكون

لا يعلم بالنفس وخافيها الا الله


فقط نتعلم
ان سؤء الظن من حسن الفطن
فلا تفترض الصدق وتصدقه الى ان يثبت نفسه
ولا تعطى قلبك الى بعد ان تستفتيه وتحصنه


منصور الغايب

نبض وان كان مؤلم
الا انه يحاكى الواقع الما


راااائع

كل التقدير لك


*
*
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[أهداااب]

قمّ ..


فــ أنفث على يسارك ثلاثاً و أستعذ بالله من الشيطان الرجيم ..


فكل ما خلف هذه الشاشات شياطين ترسم لنا الكابوس حُلماً ..!!

[الآخــــــــــر]

الأقنعة كثيرة.. وخلف كل قناع أكذوبة كبرى...
وأن ماوراء الأسوار أشياء كثيره..
قد تعجبنا وقد ترهقنا...
ولكن علينا أن نشعر بنبض قلوبنا...
حتى نستقبل الأشياء بمشاعرنا...

كلمات رائعة...
شكراً لك..

[منصور الغايب]

[align=right]
و أقول
لو بقيت قلوبنا معنا لكان أفضل
لكن شاءت الظروف أن نقبع وراء تلك الشاشة
لولوج عالم من وهم ومن سراب
على الاقل أنت تحتفظ بذكرى طيبة
غيرك لم يحتفظ سوى بالالام ..
كم مر من وراء الشاشة يوزرات
بعضها نحبها وبعضها نحترمها
وفي اغلب الاحيان
تصبح تلك اليوزرات سهام
تتوجه لأفئدتنا
تقتلها وتشرب من دمها
ما أبشع الحب ان قيد له
أن يولد وراء شاشة وينتهي وراء شاشة
حب لا يرى النور ...
وراء اليوزرات كم اختفى ذئاب
و بوشاح الأنوثة كم خدعونا
وقالوا لنا .......................................... أشياء
لا تذكر الآن ..
لكن ثق ...
بأن الديان لا يموت و الذنب لا يمحى
وإن استبدلت الشاشة و اليوزر و الوشاح ...

خاطرة حطمت بعض القيود
شكراً لك...
[/align]

حياك الله ياشااااام ...


ما العمل يا أخية .. والقلب قد ذهب ...


فلا أنا من نلت مبتغاي ... ولا أنا من سلم لي قلبي !!


شكرا لمرورك .. أخية ..

[منصور الغايب]

أبو عبدالرحمن ....


هو بالفعل وهم ..


أن تذوب بمن لا تعرفه ولا تراه ...


نذكرت ذلك الفتى الذي عشق جارية رآها في المنام ...

ولله في خلقه شؤون ...

[منصور الغايب]

الرامية ...


مساؤك .. رضا ...


ما زدتيني إلا وجعا ...



لله در قلمك ما أحلاه ...