المرأة مازالت تقود سفينة الحياة.. إنها تحكم من وراء الستار..
وتقود العالم من بيتها.. ولا توجد قضية كبرى إلا وكانت المرأة وراءها
إنها تحكم العالم من خلال الرجل...
ويكفي أن نصف عمر الرجل يضيع عليها.. والنصف الآخر يضيع بسببها..
قد أجد أن حال المرأة الآن يختلف كثيراً عن سابق عهده..
إلا أنني أجد هناك قوم مازالوا على عاداتهم وتقاليدهم فبقيت المرأة عندهم على حالها..
ولكنها مازالت رسول محبه.. وبيت أمن.. وعنوان إكتفاء..
فأنا أحب المرأة لأنني أراها دائماً في السماء.. فهي عندي هي الأم التي أنجبت وربت
والزوجة التي أخلصت.. والحبيبة التي أوفت.. والأخت التي أعطت..
وسيبقى للأشياء حرمتها مهما أفسد المفسدون...
قد أفسر تكاثر النساء في هذا الزمان وتزايد أعدادهم...
هو أن الزمن القادم سيكون زمان المرأة..
شامنا موضوع يستحق القراءة وفكر واعي وناضج
لكِ كل الشكر والتقدير...
المفضلات