.. عام فات فات وفى ذيله قضاياو ملفات ..

[لوليتا]

رغم الملفات و رغم القضايا
الا انني اوقن ان دوام الحال من المحال.
مازال في الدنيا خير .
لابد لليل ان ينجلي يا لؤلؤ.

كل عام و انت و الجميع بالف خير.

هلا بك هند
بالطبع من دوام الحال من المحال
ولكن حالنا العربى يدوم من 60 عام واكثر
ومن واقع الاحداث يزداد سوء كل عام

ومتى ينجلى الليل وكيف ؟؟ هنا السؤال يبقى

كل عام وانتِ بكل الخير والامان هند
واشكرك غاليتى على تفاؤلك هذا والذى اتمنى ان يتحقق بالخير لكل امة الاسلام هذا العام

لك الود


*
*

[لوليتا]

الثعلب وذيلوووه يا لوليتا أصبح جزء لا يتجزأ من كل تلك الملفات وسنواتها الماضية فلا تمر بنا سنة الا وللثعلب دور كبير بها فيضع المنديل " المصيبة " على راس احدنا لنبرك ارضا وننتظر متى يسمح لنا بالنهوض واستبدالنا بآخر يكون قد أتى دوره ...

عموما

هذا الثعلب الماكر لم يجد امامه أسد يرعبه ولا سبع يخيفه لذلك هو من يتحكم في ملفات تلك السنين ..

انا شخصيا غير متفائل كما هو عبدالرحمن وهند لسبب بسيط هو ان غابتنا لا سيد لها سوى هذا الثعلب الامر الذي لا يدعونا للتفاؤل حتى ياتي خبراً يزف لنا بعودة الاسد ليتسيد ويعيد الامور لنصابها ..

والاسد باعتقادي لا يمكن له العودة ورعاياه ابتعدوا عن امور دينهم وشريعتهم والتهوا بالاقتتال فيما بينهم مستميع لتحريض هذا الثعلب بعضهم على بعض ..

فالسنة القادمة لن تكون افضل مما سبقها في ضل غياب الاسد وافساح الساحة للثعلب الماكر ولذيله ..

تمنياتنا لعام افضل

والى متى سيبقى الاسد نائم بعرينه ومستكين ومستسلم للعب الثعلب برأسه؟؟

وانا معك غير متفائلة رغما عنى
فالبدايات للعام الجديد لا توحى باستفاقة


استاذى الفاضل

لك شكرى واحترامى

*
*

[لوليتا]

نعم سحب اليد العربية من العراق ساهم مساهمة كبيرة
مما حدث ويحدث في العراق! نعم العرب بهذا الانسحاب
خدموا بل قدموا افضل خدمة لأيران ومجاميع الشر الاخرى!
وقد خسر العرب وخسروا معهم الاطراف العراقية
التي ليس على وئام مع ايران!



نعم سيشهد تحرك مهم وما زيارة الرئيس حسني الاخيرة إلا بداية لفتح هذا الملف
الذي تُرك على الرف فترة اطول مما ينبغي ان يترك!
يوجه عام ارى ان القطار العراقي بدأ يسير في الاتجاه الصحيح
حتى وان كانت هناك ملاحظات وضبابية على هذا السير!.
لك الكثير من التقدير لؤلؤة مضايفنا القديرة.

كم اتمنى ذلك
واتمنى ان يلحق الركب العربى بهذا القطار قبل التدخلات الاتى لا نستطيع مواجهتها


الذهبى عبد الرحمن

جضور مشرق كعادتك

لك تقديرى

*
*