السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله لايصبحكم إلا بالخير
بعد أذن أختي شام عندي مداخله بسيطة ..
كُون الشَعْب إتيحَت لَة الفُرصَة لِـ التَصويتِ لِـ إزَالة المآذِن
فِـ هَذة " الدِيمقراطيّة " بعيْنِهاْ
غالبية الشعب السويسري ليس مسلمآ,فكون غالبيه الشعب لاينتمي للأسلام فتصويتهم لأزالة مآذن مساجد المسلمين يعتبر تدخل في شؤون الآخرين من غير وجه حق .
فكيف تتبجحين بأنها ديمقرآطية لماذا لم تقولي ديكتاتورية فكون الحكومة وغالبية الشعب ليس مسلما ولايهتم لمقدسات المسلمين وأمورهم الدينية فمن الطبيعي ان يكون التصويت لصالح من قال بإزالة المآذن .
معلومه أحببت ان افيدك فيها عن نسبة المسلمين في سويسرآ من موقع ويكيبيديا .
310,000 مسلم يعيشون في سويسرا مشكلين 4.26% من مجمل تعداد السكان. جدير بالذكر أن الإسلام ليس ديناً معترف به رسمياً في البلاد.
وَجَزَء الله السويسرون عنّا خَير الجَزَاء الَذينَ اَزالواْ " بِدْعَة مِعمَاريّة "
التَصَقت بِـ المَسَاجد الإسْلاميّة طَوال تِلك القُرون المَاضية
هل تظنين أن علماء الامة كانوا في غفله حتى أتى كفار سويسرا وأزالوا هذه البدعة كما تزعمين عن هذا الدين؟؟
كما أحب ان اوضح مفهومك الخاطئ عن البدعه لأنه استبان لي من خلال هذا الرد جهلك التام بأمور الفقه الاسلامي وينبغي ترك هذا المضمار لأولي العلم والاختصاص
وعدت مرة آخرى في ردك على الاخت شام وقلتي
المآذِن بِدْعَة مِعمَاريّة .. وَعْندَما اقُولُ بِدعَة فأني اعْنِيْ مَاقولُ تَمَاماً
آحببت أن انقل لك تعريف البدعه كما قال الامام الشاطبي فهي : طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعيّة، يُقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله تعالى .
فالمسلمون لايتعبدون لله بهذه المآذن وإنما وضعت في السابق لأنها أبلغ في سماع الصوت كما أنها علامة يعرف بها المار والمسافر أن هذا المبنى هو بيت من بيوت الله جل وعلا
فمن الخطأ تكرار كلام من يكيد للإسلام دون استبانة الصواب من الخطأ , ومن الخطأ أيضا نسبة القول بأن المآذن بدعة ابتدعها المسلمون وقد غفل عنها العلماء الكبار حتى أتى السويسريون ومنار القصيمية .
وأزالوا هذه الغشاوة عن أعينهم!!
هل أنتي مصره على الأستمرار وأتهام المسلمين بأنهم مبتدعه ولم يكتشف هذه البدعه سوا نبلاء سويسرا ومنار 
أيعقل أن علماء المسلمين طوال القرون الماضية كانو على جهل ولم يعلمو بأن المأذن بدعه !!!
يا الله كم نحن سعداء بوجودك بيننا لتصحيح العقيدة
مَا المُشْكِلة فِيْ مَسجدٍ مَبتُور بِلا مِأذَنة ..؟!!
لا مُشْكِلَة
وأنا أيضا أقول لا مشكله ولكن توضع علامة بارزة للمسجد حتى يعلم المسلم بأن هذا بيت من بيوت الله , ولكن لماذا لايتم التصويت أيضا على ازالة العلامات البارزة في الكنائس
كما انه ينبغي على كل مسلم احترام مقدسات الاسلام وبيوت الرحمن ولا يتلفظ بألفاظ تنم عن السخريه وكان الاجدر بك أن تعبري بغير كلمة مبتور فاللغة العربيه واسعة جدا .
فكلمة مبتور تدل على شيء ناقص عن الكمال فالاساس هو الكمال والبتر عيب وجد فيه .
بِيد ان المُشكِلة تَكمُن فِيْ هَجر المُسلِمين للمَسَاجد ..
كلام جميل ونصيحة ينبغي ان تصل الى جميع ابناء الاسلام.
وشجبهم بٍِكُلِ سُخف لِـ إزَالة المآذنة ..
شجبهم لهذا الفعل ليس سخفا وانما هو دفاع عن التدخل الجائر في مساجد المسلمين وهجرهم للمسجد لايلغي أحقية دفاعهم عن الدين فهذا شيء وهذا شيء
وكأنها جُزء مِن الهويّة الإسلاميّة
نعم هي جزء من الهويه الاسلاميه حيث ان المآذن دليل واضح على المسجد وهذا شيء مستحب وهو وضع علامة بارزه تدل على المسجد ولاأقصد بذلك أن المئذنه بحد ذاتها سنه
وإنما هي مستحبه لأنها تدل على شيء مستحب وهو معرفة مكان المسجد لأن القاعدة الفقهية تقول (ما لا يتم الواجب الا بهفهو واجب ) وهذه القاعدة تنسحب على جميع الاحكام التكليفية الخمسه .
فَـ " إزْدِوَاج الشَخصيّة الإسلاميّة " لِيسَت مُشكلة نُبَلاء سُويسرا
أحس انه كلام متكلف وماله داعي وكأنك تروجين لمنتج سويسري
والمشكله بكل صراحه ليست في المسلمين ولا في نبلاء سويسرا وإنما المشكله في منافقي المسلمين (مذبذبين بين ذلك لاإلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء)
والمشكلة الأكبر لافي من سبق ذكرهم
بل في من يحملون الانحطاط وتأييد الغرب في كل مايفعل ضد المسلمين بدون تعقل وإعمال للذهن.
/
/
آحببت أن انقل للجميع تصريح بطريرك الأقباط الكاثوليك المصريين الأب أنطونيوس نجيب عن موقع إسلآم أون لاين .
رفضت الكنيسة الكاثوليكية المصرية قرار حظر بناء المآذن بسويسرا، مؤكدة أن القرار لم يكن صحيحا لأنه يعكس عدم احترام للمسلمين، الذين من حقهم ممارسة شعائرهم الدينية.
وأكد بطريرك الأقباط الكاثوليك المصريين الأب أنطونيوس نجيب أن القرار الذي اتخذه سويسرا مؤخرا بحظر بناء المآذن "لم يكن صحيحا بالمرة"، معيدا التأكيد على موقف الفاتيكان في هذا الشأن، وقال إن الفاتيكان رأى أن هذا التصرف "يعكس عدم احترام للآخر -أي المسلمين- الذين من حقهم ممارسة شعائرهم الدينية بالشكل الذي يرتضونه"، بحسب قوله.
وقال نجيب إنه في اليوم التالي مباشرة لظهور نتيجة الاستفتاء السويسري بمنع بناء المآذن في نوفمبر الماضي أعلن الفاتيكان استنكاره لهذا الموقف "لأن الكنيسة الكاثوليكية اختبرت في أماكن كثيرة في العالم ما يسببه الحرمان من أماكن ورموز الصلاة من غبن وألم، ولا تريد أن يعاني منه أي شخص أو جماعة"، بحسب قوله.
وأيد الأنبا يوحنا قلته، نائب البطريرك الكاثوليكي، موقف نجيب من قرار حظر بناء المآذن في سويسرا، وقال على هامش الاحتفالات لـ"إسلام أون لاين.نت": "موقفنا من حظر بناء المآذن بسويسرا هو نفسه موقف الفاتيكان، فنحن نرفض أي مساس بمعتقدات إخوتنا المسلمين، فكما أن الأبراج هي رموز للكنائس فالمآذن رموز للمساجد، وليس من حق أحد أن يمنع أي طائفة من أداء شعائرها تحت أي دعاوى بعيدة عن المنطق".
وأضاف قلته: "إذا كان المسيحيون يقيمون طقوسهم الدينية في البلاد العربية دون أن يتعرضوا لمضايقات، فمن حق المسلمين في الدول الغربية إقامة شعائرهم كيفما أرادوا"، محذرا من أن حظر بناء المآذن في سويسرا "سيعرض العالم لفتنة طائفية سندفع جميعا ثمنها".
أعلم بأنكِ سوف تقولين مجرد تعاطف عربي أوكسب رأي عام نظرآ للمشاكل بين المسيحيين والمسلمين في مصر .
هذه بعض تصريحات عقلاء الغرب وسبحان الله شتان مابين عقلائهم وجهلائنا ونبلاء سويسرا
الفاتيكان، وفي أول رد فعل له على نتيجة الاستفتاء بحظر بناء المساجد، اعتبر أن هذا الحظر يبعث على القلق.
فقد قال رئيس المجلس البابوي للمهاجرين، المونسنيور انتونيو ماريا فيليو، إنه متفق مع “الخط الذي تبناه الأساقفة السويسريون” الذين أعربوا عن”قلقهم العميق” لما وصفوه بأنه “ضربة قاسية للحرية الدينية وللاندماج بشكل عام” وفقاً لما نقلته وكالة “آكي” الإيطالية للأنباء.
وبحسب الوكالة فقد أكد المونسنيور فيليو مجدداً: “نحن المسيحيون لا يمكن أن نقبل منطق الاستبعاد، إذا كان أحد يريد أن يكون كاثوليكيا فيجب أن يكون منفتحاً على الآخرين.”
وكان الأمين العام لمجلس الأساقفة السويسريين، المونسنيور فيليكس غمور، عبر في مقابلة إذاعية عن استياء الأساقفة السويسريين لموضوع حظر بناء المآذن في سويسرا.
وربط غمور بين هذا القرار والحكم الصادر عن المحكمة الأوروبية حول منع وضع الصلبان في إيطاليا “كلا الموقفين يقومان على أساس الاعتقاد الخاطئ بأن الدين ينبغي أن يكون مجرد مسألة خاصة، وبالنسبة للمسيحي فهذا غير ممكن.. علينا أن نفتح نقاشاً واضحاً، لأن المجتمع مضطرب، وهناك تناقض في كافة المجتمعات الأوروبية.”
وفي إيطاليا، وصف وزير الخارجية الإيطالي، فرانكو فراتّيني، الاثنين قرار سويسرا حول حظر المآذن بأنه “مثير للقلق”، وقال “نحن ندافع عن حقنا كإيطاليين بوضع الصلبان في الصفوف المدرسية، لذلك ننظر بعين القلق إلى رسائل من هذا النوع تؤكد على الاختلاف أو تدعو إلى الحظر حيال الأديان الأخرى، كالدين الإسلامي.”
وأضاف فراتّيني “أعتقد أنه ينبغي ببساطة العودة إلى تأكيد ما تقدمت به إيطاليا في الاجتماع الأخير لمجلس أوروبا: ‘الحرية لجميع الأديان’.. بالطبع، نحن على قناعة تامة بأن قرار رفع الصلبان من المدارس كان خطأ فادحا.. غير أن منع إنشاء المآذن يمثل بصراحة، رسالة تبدو سلبية جداً للمسلمين.”
وختم بالقول “لذا فإنه أمر يبعث على القلق كثيرا” وفقاً لما نقلته عنه “آكي.”
وفي ألمانيا، وصف مسؤول في حزب المستشارة أنغيلا ميركل نتيجة الاستفتاء السويسري بأنه مؤشر لاتساع نطاق الخوف من “أسلمة المجتمع”، فيما أعربت أحزاب المعارضة عن صدمتها من نتائجه وأكدت أن الحرية الدينية لا ينبغي أن تخضع لاستفتاء.
وقال نائب المتحدث باسم الحكومة الألمانية، كريستوف شتيجمانس، الاثنين “لا يمكننا بالتأكيد إعطاء سويسرا نصائح من هنا”، مؤكداً أن “الحكومة الاتحادية الألمانية على ثقة بأن حرية الأديان ذات قيمة عالية في سويسرا كما هو الحال في ألمانيا”، وفقاً لما نقلته دويتشه فيله.
من جهته، أوضح متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية أن حرية الأديان في ألمانيا تشمل أيضا حق بناء المساجد وهو أمر أقره مؤتمر الإسلام في آذار/مارس الماضي دون التطرق إلى مسألة المآذن بشكل خاص.
وأشارت دويتشه فيله إلى نتيجة الاستفتاء أثارت جدلاً واسعاً في ألمانيا بشأن اندماج الأجانب والخوف من “أسلمة المجتمع.”
ففيما قال رئيس لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان الألماني، فولفغانغ بوسباخ، إنه من الضروري أخذ القرار السويسري مأخذ الجد، مشيراً إلى اتساع نطاق الخوف من “أسلمة المجتمع” والتي وصلت في رأيه إلى ألمانيا أيضاً، عبرت أحزاب المعارضة الألمانية عن شعورها بالصدمة إزاء نتائج الاستفتاء السويسري.
وقالت السياسية في حزب الخضر الألماني، كاترين جورينج-ايكارت، التي عبرت عن صدمتها للنتائج الاستفتاء إنه “يجب ألا تخضع الحرية الدينية لاستفتاء” مضيفة في هذا السياق: “قيل أن الأمر يتعلق بالمآذن فحسب ولكنه يتعلق في الحقيقة بحرية الأديان.”
وانتقدت كاترين بشدة اللوحات الدعائية التي كانت تحث المواطنين على المشاركة في الاستفتاء والتي ظهر فيها علم سويسرا وفوقه مآذن سوداء وامرأة منقبة ووصفته بـ”العنصري.”
من جانبه، وجه الاتحاد الأوروبي انتقادات شديدة لنتيجة الاستفتاء السويسري، فقد قالت وزيرة العدل السويدية بياتريس أسك، التي تترأس بلادها الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، الاثنين في بروكسل على هامش اجتماع وزراء عدل وداخلية دول الاتحاد الأوروبي: “أؤمن بالحرية ولا أعتقد أن بوسعنا بناء أوروبا جديدة دون حق حرية التعبير.”
وفي فرنسا، صرح وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، الاثنين أنه “صدم قليلاً” بتصويت السويسريين لصالح حظر المآذن، معتبرا أن هذا الأمر “يعبر عن عدم التسامح، قائلاً في تصريح لإذاعة ‘آر تي إل’ إنه “إذا كنا لا نريد بناء مآذن فهذا يعني أننا نقمع ديانة.”
وفي سويسرا، قالت ايفيلين فيدمر شلمبف، وزيرة العدل السويسرية، إن نتيجة الاستفتاء تعكس الخوف من الأصولية الإسلامية لكن الحظر “ليس وسيلة مجدية للتصدي للميول المتطرفة.”
آخيرا تعقيب بسيط و اخير وهو إتهامك للفاضلة شام
مُصيبَتك هِيَ كِثْرَة النَسَخ واللصَق
وأنا أستغرب توارد الافكار بينك وبين طلال بن عبدالعزيز بالنسبة لتأييد هذا القرار وأحببت ان اوضح هذا التوارد الغريب سبحآنك ربي
قلتي
كُون الشَعْب إتيحَت لَة الفُرصَة لِـ التَصويتِ لِـ إزَالة المآذِن
فِـ هَذة " الدِيمقراطيّة " بعيْنِهاْ
بِيد ان المُشكِلة تَكمُن فِيْ هَجر المُسلِمين للمَسَاجد ..
وشجبهم بٍِكُلِ سُخف لِـ إزَالة المآذنة ..
وقال
وصف الأمير طلال بن عبد العزيز قرار حظر بناء المآذن في سويسرا بأنه ديمقراطي، ودعا إلى ضرورة التأقلم مع الدول الغربية والتعامل معها بواقعية.
وقال في تصريح نشرته الثلاثاء صحيفة الصباح التونسية، يجب الإقرار بأن الغرب يمارس ديمقراطية صحيحة، والإستفتاء هو جزء من ممارسة الديمقراطية ومن حقهم ذلك، وهو ما أغضب الجهات العربية والإسلامية.
كيف الحال
الفاضلة شام لايلحقها عتب ولاملام على نسخها ولصقها لأحاديث النبي عليه الصلاة والسلام لأنه لايجوز فيها الزيادة والنقصان وأقول لها جزيتي خيرآ.
ولكن العتب على من سرق كلام الغير وصاغه ببعض الزخارف والعبارات حتى ينسب إليه ,
وليت ماسرقتيه من عبارات وافكار شفيعة لك أمام الله يوم الحساب
بل مناصرة لقرار ضد بيوته سبحآنه وتعالى .
واهنئك على أنك حصلتي على لقب
[ كالطبشور يحمل اسفارا]
كان معكم أخوكم / المنطعج دوت نت 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شامان
دائماً شخابيط شامان لها مكانة في كل حوار فهي ليست شخبط شخابيط
رد مع اقتباس
2n3@w.cn
المفضلات