أردت أن أتباحث مع الكيبورد ...
فوجدت أنني سوف أنقل ما قد لا ينقل إلا من خلال ....
مساحاتي ...
التي إستظفت بها زوار ....
لبرهة من الزمن ...
حقيقة مرة ...
لا نريد ما لا نستطيع ....
ونعجز عن التلذذ بما هو بين أيدينا ...
بحثت عن السبب ...
فعرفة العجب ...
والى أن تكتمل ندرة المعرفة ....
التي لن توصلنا قبل أن نرتقي اليها ....
ولكن سعت الإدراك ..غيبت المحسوس ...
لتفاهة وجوده بين احلام معها ينسى حتى حضوره ...
نعم قد نستطيع التحكم في الوقوف ولكن هل نستطيع تتابع الصعود ونحن ننظر الى الأسفل من الخلف ...
نتقدم خطوتان ...
ونتفاجأ بمن تركنا خلفنا وإذا بنا تجبرنا عقولنا على ..
إنتظارهم لنرتقى معاً..
ويا للعجب يُريدُ منا النزول معهم ثم الإنتظار ...
وفي النهاية نكتشف أننا مع من مازال ينتظر ...
لوعورة الصعود وسهولة النزول ....
فأصبحنا بين تفرد في الأعلى ... نعالج به ندرة من مازال يحاول التخلص من الإنتظار ..
وإختيار الإنتظار معهم ...في أسفل الجب .!
نشعر بهم ولكن نتناسى لعدم إدراكهم بأنا نشعر بتخلف هم الأقرب اليه
لسبب أنهم مازالوا يتصنعون ذكاء سيطر عليه غباء ...
السطحية لديهم ..!
التميز بال إنحناء ..مازالوا يتناغمون به .!!
سهولة الإنقياد والإنصياع لذوي العمائم ... واجبه ..! بشرعهم ..نافذة!!
يعلون السر ويكتمونه بعد ...
أو تعرفون سرهم المكتوم ..
تخلف العقول ....!!
لن نطيل لكي لا يتشعب الحديث ..
وَنَتوه ونُتوه من ضن الرشد ...؟
شكراً لمن يقرأ..
المفضلات