دائماً أفتش عنكِ.. ولكنني لا أجدكِ..
وفوق ذلك..
أنني أعلم أنه لا يحق لي أن أكتب لكِ هذه الحروف..
فأيعقل أن يكون الوداع وداع بغير لقاء.. ويتجسد بعده ذلك الفراق . . !؟
ولكن قد يكون الفراق أبلغ وأصدق من اللقاء في تلك الحروف.. !؟
فكما إلى الممكن . . . أيها المستحيل..
إلى الوداع . . . أيها اللقاء..
المفضلات