لتعرف أبسط وأصدق تعريف للحب.. !!؟
هو الحب.. !!
فالحب هو الحب.. وهذا يتمثل في نفوس من أدرك روح الحب.. ؟
لتعرف أبسط وأصدق تعريف للحب.. !!؟
هو الحب.. !!
فالحب هو الحب.. وهذا يتمثل في نفوس من أدرك روح الحب.. ؟
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الإرادة...
قوه روحيه ناقله.. يا تنقل صاحبها إلى قمم الأشياء..
يا تنقله إلى سافلها..
قد تكون سلاحاً ذات حدين.. ولكنها تبقى صادقة في كلتا الحالتين..
لهذا تسير وتتجه على ما يريد صاحبها..
إن كان من العليا أرتفع لعاليها..
وإن كان من الإنحطاط أنحدر إلى إنحدارها..
وفرق كبير بين إرادة تحملنا إلى عالي الأشياء وبين إرادة أخرى تبعثنا لسافلها..
فيجب أن نتأمل ونتعمق ونتنفس أجمل ما فينا..
لأن كل شئ في الحياة له إرادة..
الخير له إرادة..
والشر له إرادة..
فالكل له حياته وتحدث وتتكون بما يفكر صاحبها.. فليختار أجمل و خير ما فيها..
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 19-02-2010 الساعة 01:07
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الكثير من يسألني.. أو يتسائل بينه وبين نفسه..
ما معنى الآخــر في فكــر الآخـــر .. !؟
فلا أدري عن أيَّ إجابة هم يردونها.. ولا عن أيَّ تصورٍ صوروه له في أذهانهم...
ولكن ما تحدثني به نفسي.. إنها لم تختار الآخــر إلآ لهدفٍ معين تراه في داخلها...
وترى أنه يختلف عن باقي كل المفاهيم التي يراها البعض في مصطلح الآخــر..
فالآخــر برأيها.. هو مبدأ أكبر مما أن يكون أسم من الأسامي أو رمزاً من الرموز..
فتسير عليه لتخبر الطرف الثاني أنه كلما فعلت أو قلت أو كتبت أو شعرت
أو بكيت أو ضحكت أو حزنت أو فرحت لا تكتفي على ذلك ولا تأخذ عليه...
وأنتظر الطرف الآخــر قد يكون لديه شئ آخر غير ما حدث منك..
سواء كان القدر أو الإنسان أوغيرهما..
هكذا هو الآخــر ببساطة وأقتناع..
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 19-02-2010 الساعة 03:14
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
المستقبل.. طفل مولود جديد لا نعرف من أتجاهاته وسلوكياته شيئاً..
فهيا نقوم برعايته وتربيته خير تربية ليكون صالحاً..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
أحياناً تعتاد على إنسان برغم البعد الذي بينك وبينه..
وترى فيه كل المعاني الجميلة التي يفقدها الكثير من حولك..
فربما لو كان قريباً إليك ما رأيت فيه ما رأيته في بعده..
أنه يشبه القصر الكبير الجميل المضيئة أنوراه وألوانه..
فأنك تراه من بعيد صورة رائعة.. ولكنك تخشى الدخول فيه
فقد تلاقي بداخله ما لا تريده.. وتجد فيه ما يشقيك و يؤلمك
لهذا تفضل أن تراه صوره جميلة خلابه من بعيد..
ولا تدخل فيه خوفاً من لا وجود لذلك الجمال الذي في خارجه..
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 20-02-2010 الساعة 12:20
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
وقد تتلقى فرصة عابره لكي تلتقي وتتصل بمن أردت اللقاء به..
وتضع الأقدار لك أول خيوطها لتوصل الوصل وتقترب بمن تمنيت القرب منه..
ولكنك بلحظة غير إرادية تتجاهل كل تلك الفرص وتلك الخيوط.. ليس هروباً ولا رفضاً
وأنما خوفاً أن تزداد قرباً وتشتعل شوقاً..
فكثير من الأحيان تتمنى الأشياء وهي بعيده.. وحينما تقترب منها وتسكنها..
تكتشف وتجد الواقع غير الواقع.. وأن الأقدار قد أطلقت رصاصتها الأخيرة لتثبت لك..
أن هذا القرب وهذا الوصل وهذه الأماني ماهي إلآ حياة تعيشها وستتنفس بعدها من جديد ..
فتبقى حياتك في أحلامك وأمنياتك بالقرب حياة حيره وحنين وشوق..
وتعيش على أمل صغير أن تتكرر هذه الفرصة.
فليتفهم علينا من أحتجنا إليه لكي يدركنا و يفهمنا.. ؟
التعديل الأخير تم بواسطة الآخــــــــــر ; 20-02-2010 الساعة 12:05
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
رأيتها بحالٍ غير الحال التي أعتدت على رؤيتها فيها..
وكأن الدنيا بها ضاقت ولم تجد سبيلاً لأمرها..
فسألتها وقلت :
ما بكِ أراكِ كما لو أني لم أراكِ من قبل..
مالذي حدث لكِ.. ؟
أين أحلامك ؟
أين طموحك وأندفاعك ؟
أين ذلك الشعاع الذي يشع من داخلك.. ؟
ترى مالذي عصف بك وغير من أحوالك.. ؟
قالت :
لا شئ بي.. ولكنني كنت أهيم إلى عالم أكبر من قدراتي وأقوى من قوة أحتمالي..
وكأنني أظهر للحياة بثوبِ جديدٍ غير الثوب الذي أعتدت عليه قبل رؤيتك فيها..
فحلقت عالياً بعيداً عن عالمي الذي كنت أقبع فيه ونسيت كل ما كنت عاني فيه من أمور حياتي..
وحينما هبطت إلى الواقع أكتشفت أنه ما كان يجب أن أعطي لنفسي الحق في ذلك الحلم ولا أن أطمح لتحقيقه..
أن هذا العالم المرير والضّرير وصبحه المشلول لن يعطيني غير آلالام والأحزان لتستعمر نفسي وروحي..
كما كان عهدي معه قبل لقياك.. أنني لم أتمنى في حياتي أمنية لنفسي غير أن تكفّ الأحزان يدها عني..
وحينما رأيتك لأول مرة تتنفس معاناتي وتشعر بما أشعر به.. أدركت أنها بداية خلاصي ونهاية همومي..
ولكنني أكتشفت أن الأحزان وكأنها بلقائي بك أخذت إجازة لنفسها لتجدد قوتها وتعود أكثر قوة وألماً لحياتي..
فهكذا هو عهدي معها منذو رؤيتي للنور إلى ما وصلت إليه الآن من ألم وحرقة وتأثر..
فما عسى لإمرأة أن تفعل بعد تعاستها وبؤسها وشقائها وحرمانها غير البقاء في وحدتها ولا تحلم بأكثر منها..
قلت :
ياعزيزتي أن هذا هو ما أردتيه لحياتك ولنفسك.. فأعتدتِ على ذلك.. فأصبحتي تشتاقين لهمومك وأحزانك..
ربما كانت حياتك في بدايتها قاسية رغماً عنكِ.. وأن قوة أحتمالك أقل من قوة قدرتها عليكِ.. ولكن جديراً بكِ
أن تنظرين للحياة بنظرة غير النظرة التي كنتِ ترين بها.. لأن كل إنسان في هذه الحياة ما أن يبقى على يأسه
وبؤسه وحزنه لن يبقى له من حياته شيئاً يعيش لأجله.. فعليه أن يفتش في كل مكان عن أملاً
يتنفس منه كل شئ جميل.. ولكنني أراكِ الآن تستسلمين لأول سقوط لكِ في حياتك الجديدة.. وهذا دليل
على أنكِ عاشقة لحياتك السابقة.. فلا ترين مفرًّ ولا مستقرًّ غير فيها.. وكأنكِ ما كنتِ إلآ أن تكوني في جوفها..
فيا عزيزتي الحياة مازالت قادرة على أن تصون السعادة والجمال في داخلها..
ومازال كل صبحٍ فيها يتنفس فيه كل أملاً جديداً..
فنظري إلى ما حولك مازال قلبك ينبض ومع كل نبضٍ فيه تنبض حياة غير الحياة التي قبلها..
فاوجدي لكِ بداية يأتي معها الأمل والحب والطمأنينة.. فلا تنظري للدنيا بالعين التي ترين بها من قبل..
إن ذلك لا يحمل لكِ إلآ حياة الشقاء والبؤس.. فجددي أحلامك وطموحك ومشاعرك لتكون حياتك
غير الحياة التي أظلمت دنياكِ..
قالت :
أن خطابك هذا يشع منه الأمل الذي يخفف عني بعض حزني.. ولكنني أعلم من شقائي أكثر من غيري..
وأنني سأبقى شقية بالحقيقة العارية الواقعة ما حييت..
فماذا تقول لإمراة علموها منذو الصغر كيف تتخذ الحزن والدموع عنواناً لها.. ؟
قلت :
أقول كفكفي أحزانك وجفجفي مدامعك.. فما كان هذا الأنين إلآ أنين اليأس الذي لا أهمية له في حياتنا..
فلا تتركي ليد الهموم أن تعبث بحياتك فيجد اليأس سبيلاً إلى قلبك وروحك..
فوحدك تملكين أن تحيين بالأمل.. أو تموتين باليأس..
أني أجد بداخلك روحاً ومشاعراً تملأ كل فراغاً يكتسح أيام حياتك.. ففتشي عن سعادتك في كل سبيل وفي كل مكان..
أن قلبك نقياً وطاهراً.. وأعلمي أن الله ما أراد لكِ هذه الحياة.. إلآ وأراد لكِ خيراً فيها..
ولا أراد لك أن تتألمين فيها إلآ وقد قدر لكٍ السعادة في أيامك القادمة..
أني بقدر ما شعر بحيرة بحثك عن سعادتك بقدر ما أرى نور السعادة الآن في مشارف حياتك وأنها تنتظرك..
ولكنها تحتاج منكِ بضع خطوات تخطينها إليها بأمل وحب وثقة..
فالحياة ما هي إلآ أمل في نبض قلب صاحبها.. وأن كل ما حدث في عمرك يمكن تغييره بأسم الحب والإيمان والأمل
والطمأنينة.. فاليتجرّد منكِ ماكان في حياتك عائقاً.
لم تقل شيئاً بعدها.. غير أن مدامعها أنحدرت إلى خديها..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
أن أكسل الكسل أن ينظر القارئ للموضوع نظرة عابره خاطفه..
لا يرى في عقلهِ رأياً يراه فيهِ.. ولا يدرك في داخلهِ مدركاً يدركه بهِ..
فينسحب بهدوءٍ تاركاً وراءه علامة مروره وعجزه عن ما يمكنه
من معرفة تصوراته وتصديقاته من صحيحها وفاسدها وصوابها وخطئها..
فأن عجز العقول وتكاسلها أشد تأثيراً من عجز الأجساد على أصحابها..
لأن العقول هي المراكز التي يرتكز عليها البشر في مفاهيمهم ونظاراتهم..
فكثير من الناس من يفضّل أن يبقى مثل بقية المتفرجين الذين
لا يعلموا إلآ ما يعلّمهم ويهمس لهم في أذانهم..
ولا يفهموا إلآ ما يلقى إليهم في أجسادهم..
لهذا فإن إعدام رأيهم أو أخفاءه في مهدَّ عقولهم كفقدانهم للغة التخاطب بينهم وبين غيرهم..
لا ترى منهم غير دبيبهم في الأماكن ولا تعرف من موعد دخولهم ومن موعد خروجهم موعداً واضحاً
يتسرّب منه بصيصاً من الأمل على إسبال رأيهم في رأي الآخر وإيضاح موقفهم من موقف غيرهم..
وإفتاء ما يلّمسَ أرواحهم ويأجج مشاعرهم.. ولكنهم صامتون لا تدرك من تواجدهم غير جهلهم وعجزهم
وقلة حيلتهم في قلة قدرتهم وتجدها في تفرّجهم في كثرة تواجدهم..
فأين ذهبت تلك العقول الصارخة في إنتاجها علماً وأدباً.. ؟
أين تلك الأرواح التي تنبض العلوم من نبضها فهماً وإدراكاً.. ؟
أين تلك الأفكار التي تحمل بنا إلى عالم واسع أشمل فكراً وأهدافاً.. ؟
أين تلك الأهداف التي ترمي بنا إلى قمّم المجد لتثبت أننا عقولاً أكثر صدقاً ونضجاً.. ؟
فيا أيتها العقول إن كنتِ تعتقدين بأن الأفكار لم تعد موجوده وأنها رحلت
فقد أسأتي الظن بقدرتك..
ففتحي قلبك للشمس ليفرَّ منها قبح الأيام وقبع الظلام..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
دائماً وأبداً أجد وأرى أن كل جماعة من الجماعات سيتطرّف منها متطرّف..
ويجد في تطرّفه من يتطرّف عنه..
فأتسعت الخلايا الدينية الغير إسلامية والجامعات السياسية الغير إنسانية
وعرفت كيف تجذب البعيدين عنها.. وأدركت كيفية التعامل مع النازحين إليها..
تحكمها عقولاً وألسنً تتجسد في أجساد لا روح فيها وقلوباً تتنفس
أضغانها وأحقادها..
لو طرقت أبواب أهدافها لتطرّفت إلى صميمها.. وأدركت خططها ومفاهيمها.. ؟
وأن ما يحدث في كل البلاد قراصنه جائعه تنبش الأجساد في تربتها
وتميت الأنفس فوقها.. كالموت الذي يشرب الدماء ويأكل الأرواح..
ذاك في العراق والسودان وذاك في إيران ولبنان فتنةٍ وخروجٍ عن الإنسان
فأنتبهوا وأستيقضوا من سُباتكم فلا تجرفكم تلك الأفكار أكثر مما جرفت
بعض عقولكم المسبلة في رأيها إليها.. إسبال الدمع فوق خدودها
والمعجبه في بعض شخصياتها والتي تشخصت من دماء ضحياها..
فأدركوا الحقّ والصواب وإلآ دعوا غيركم من أقوالكم لا تفسدوهم مذهبهم
وعقيدتهم..
فالكثير هناك من يحمله تعصُّبه إلى خيبة آماله أمام ربه ونفسه ولكنه لا
علّم له في ذلك..
فقد أعماه جهله فأصبح ينظر للشئ نظرة إعجاب مما أفقده قدرته على
ثقته بنفسه ودينه وأرضه..
فما أضيع فكراً وأخيب عقلاً وأظلم نفساً من تلك الخلايا التي دنست
الأخلاق باهدافها الرذيلة..
وتروجها سمومها للكثير من الأنفس البعيدة والقريبة..
فيا أيتها الأنفس تنفسي ما فطر لكِ به ربكِ.. تنفس العاشق الهائم المحب
ستجدين أن الكثير ما في داخلك من فكر ورأي وإيمان لهم يجب فطمه..
لأنهم يبتدرونك ببادرة شرّ. ويرموا بكِ خلفهم كي لا يرونك..
فاليحسنَّ أخذك وردّك في حياتك..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
دائماً وأبداً أجد وأرى أن كل جماعة من الجماعات سيتطرّف منها متطرّف..
ويجد في تطرّفه من يتطرّف عنه..
فأتسعت الخلايا الدينية الغير إسلامية والجامعات السياسية الغير إنسانية
وعرفت كيف تجذب البعيدين عنها.. وأدركت كيفية التعامل مع النازحين إليها..
تحكمها عقولاً وألسنً تتجسد في أجساد لا روح فيها وقلوباً تتنفس
أضغانها وأحقادها..
لو طرقت أبواب أهدافها لتطرّفت إلى صميمها.. وأدركت خططها ومفاهيمها.. ؟
وأن ما يحدث في كل البلاد قراصنه جائعه تنبش الأجساد في تربتها
وتميت الأنفس فوقها.. كالموت الذي يشرب الدماء ويأكل الأرواح..
ذاك في العراق والسودان وذاك في إيران ولبنان فتنةٍ وخروجٍ عن الإنسان
فأنتبهوا وأستيقضوا من سُباتكم فلا تجرفكم تلك الأفكار أكثر مما جرفت
بعض عقولكم المسبلة في رأيها إليها.. إسبال الدمع فوق خدودها
والمعجبه في بعض شخصياتها والتي تشخصت من دماء ضحياها..
فأدركوا الحقّ والصواب وإلآ دعوا غيركم من أقوالكم لا تفسدوهم مذهبهم وعقيدتهم..
فالكثير هناك من يحمله تعصُّبه إلى خيبة آماله أمام ربه ونفسه
ولكنه لا علّم له في ذلك..
فقد أعماه جهله فأصبح ينظر للشئ نظرة إعجاب مما أفقده قدرته على
ثقته بنفسه ودينه وأرضه..
فما أضيع فكراً وأخيب عقلاً وأظلم نفساً من تلك الخلايا التي دنست
الأخلاق باهدافها الرذيلة..
وتروجها سمومها للكثير من الأنفس البعيدة والقريبة..
فيا أيتها الأنفس تنفسي ما فطر لكِ به ربكِ.. تنفس العاشق الهائم المحب
ستجدين أن الكثير ما في داخلك من فكر ورأي وإيمان لهم يجب فطمه..
لأنهم يبتدرونك ببادرة شرّ. ويرموا بكِ خلفهم كي لا يرونك..
فاليحسنَّ أخذك وردّك في حياتك..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 23 (0 من الأعضاء و 23 زائر)
المفضلات