ضعفاء بؤساء حائرون....
يحاولون لملمت أشلائهم المتفرقة بأشياء لا يؤمنون بها.. !
وليس لإحدهم جرأة كافية لتجمع مابينهم...
هي في مكانها البعيد وهو أبعد منها بكثير..
لكن طالما المشاعر جمعت أرواحهم على بُعد أجسادهم..
فلماذا لا يكون لإحدٍ منهما شجاعة كافية لتقرّب مابينهم.. !؟؟
حتى ينتهي حرمانهم وبؤسهم وضعفهم وحرّبهم وعنادهم...
أما أنا سأكون هناك في ركني الخاص...
وأنتظر الحكاية لأكتب النهاية.. علّها تكون نهاية وجدت البداية..
ولعلَّ يكون الحب والسلام والإيمان دستور حياتهم..
المفضلات