صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3
النتائج 21 إلى 23 من 23

الموضوع: دمــوع الملائكــــة

  1. #21
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسمي المويس مشاهدة المشاركة
    نكأت جرحا عميقا اختي شام ..











































































































































































    دمت بود
    وكأن جروحك أكثر وأعمق من جروحي ..
    شكراً لك وسمي
    شرفني حضورك وتلك المساحة التي تزفر بالكثير



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  2. #22
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري مشاهدة المشاركة
    الخطأ باعتقادي هو المكابرة فيه عند معرفته والاستمرار به

    شام يسعد صباحك
    واسعد الله أوقاتك استاذي الفاضل محمد الشمري
    شكراً لابداء الرأي وكلام صحيح ..
    لا للمكابرة بعد اليوم



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  3. #23
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضاري مشاهدة المشاركة

    الشرك أعظم الذنوب
    أن الشرك يحبط جميع الأعمال قال تعالى : ( ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُمْ مّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) ،وقال تعالى: ( وَلَقَدْ أُوْحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) .

    يقول العلماء: إن الذنوب منها كبائر ومنها صغائر، كما قال تعالى: “إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم” (النساء: 31)، وقال تعالى: “الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم” (النجم: 32) والصغائر مكفراتها كثيرة، فإلى جانب التوبة والاستغفار يكفرها الله بأي عمل صالح، قال تعالى: “إن الحسنات يذهبن السيئات” (هود: 114) وقد نزلت في رجل ارتكب معصية وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: “أشهدت معنا الصلاة”؟ قال: نعم، فقال له: “اذهب فإنها كفارة لما فعلت” وقال صلى الله عليه وسلم: “الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر” رواه مسلم وقال: “وأتبع السيئة الحسنة تمحها
    وعلى هذا قالوا: إن النصوص العامة التي فيها تكفير الأعمال الصالحة لكل الذنوب كحديث الحج المتقدم مخصوصة بالذنوب الصغيرة، أما الكبيرة فلا يكفرها إلا التوبة
    وليكن معلوما أن التوبة لا تكفر الذنوب التي فيها حقوق العباد لأن من شروطها أو أركانها أن تبرأ الذمة منها، إما بردها لأصحابها، وإما بتنازلهم عنها، وبالتالي فالحج أو غيره من الطاعات لا يكفر الذنب الذي فيه حق للعباد حتى تبرأ الذمة منه، ويؤيد ذلك أن الشهادة في سبيل الله، وهي في قمة الأعمال الصالحة لا تكفر حقوق العباد، كما ورد في حديث مسلم “يغفر الله للشهيد كل شيء إلا الديْن”.

    أما الذنوب التي هي حق لله فهي قسمان، قسم فيه بدل وعوض، وقسم ليس فيه ذلك، فالأول كمن أذنب بترك الصلاة أو الصيام فلا يكفر إلا بقضاء ما فاته من صلاة وصيام وكما وردت بذلك النصوص الصحيحة، والثاني كمن أذنب بشرب الخمر مثلا، فإن مجرد تركه والتوبة منه يكفره الله تعالى، والتوبة تكون بإقامة الحد عليه إن كانت الحدود تقام، وإلا فهي الإقلاع عن الذنب والندم عليه والعزم على عدم العود





    نفعك و نفعنا الله بما كتبت
    شكراً لحضورك



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

     

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته