{إن الإنسان لربه لكنود}
قال الحسن : "يعد المصائب وينسى النعم"
كان عمر بن عبد العزيز يقول:"اللهم أعوذ بك أن أبدل نعمتك كفرا ، وأن أكفرها بعد أن عرفتها ، وأن أنساها ولا أثني بها "
وجلس الفضيل وسفيان بن عيينة ليلة يتذاكران النعم فجعل سفيان يقول: "أنعم الله علينا في كذا وكذا" فالتحدث بالنعمة من الشكر، وكثرة الشكوى وعد المصائب قدح في الصبر.
المفضلات