الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 97 ( الأعضاء 1 والزوار 96) العمدهـ*
منصور الكبير كبير!!
هذي حلاوة الكره التعصب !
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 97 ( الأعضاء 1 والزوار 96) العمدهـ*
منصور الكبير كبير!!
هذي حلاوة الكره التعصب !
*
*
تحطم زجاج حافلة المنتخب الجزائري بالقرب من مقر إقامته
السائق يتهم اللاعبين بالاعتداء عليه وتهشيم زجاج النوافذ
كتب : عصام مليجي أيمن فاروق
تحطم زجاج الحافلة التي أقلت المنتخب الجزائري من صالة الوصول بمطار القاهرة مساء أمس إلي مقر إقامتهم القريب منه في فندق موفنبيك المطار, وأكد سائق الحافلة أن بعض اللاعبين الجزائريين قاموا بتحطيمه من الداخل بزعم أن مجهولا قذفهم بطوبة وهم في الطريق. وأضاف سائق الحافلة في التحقيقات الأولية حول الحادث أنه لاحظ من خلال المرآة قيام بعض اللاعبين الجزائريين باستخدام طفايات الحريق الموجودة داخل الحافلة في تحطيم النوافذ الزجاجية له بحجة قيام بعض الجماهير المصرية بإلقاء الحجارة عليهم من الخارج وأكد السائق أنه لم يتلاحظ له وجود أي جماهير مصرية وقت الحادث بالطريق المؤدي إلي الفندق المحدد لإقامة الفريق الجزائري وأشار في التحقيقات أيضا إلي أنه يوجد بعض المشجعين الجزائريين الموجودين بالقرب من المطار لمؤازرة فريقهم وتقديم التحية لهم قبل المباراة.. وتولت الأجهزة الأمنية بالقاهرة اصطحاب الفريق الجزائري إلي الفندق وبعد مطالبتهم بالعودة إلي بلادهم توجه إليهم سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة الذي قام بالاستماع إلي شكواهم.
من ناحية أخري قام سائق الحافلة ومرافقوه من العاملين بإحدي الشركات السياحية المستأجر منها الحافلة بتحرير محضر بالواقعة, كما أكدت مجموعة من العاملين بالفندق التي حدثت الواقعة أمامه مشاهدتهم عملية اعتداء اللاعبين علي السائق. يذكر أن حافلة المنتخب الجزائري قد تحركت من المطار وسط موكب أمني يضم سيارات النجدة وسيارات أخري تقل رجال المباحث السريين أحاطت بالحافلة من كل اتجاه بقيادة اللواء سامي سيدهم نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة وبإشراف مباشر من اللواء عبدالجواد أحمد حكمدار القاهرة وفق خطة أمنية محكمة وضعت مسبقا لتأمين طريق الوصول للمنتخب الجزائري
الاهرام المصرية
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
*
*
بعد مزاعم إصابة لاعبيها..الجزائر تستدعي السفير المصري
وزيرا خارجية مصر والجزائر
رغم التحركات الرسمية المكثفة من الجانبين لتخفيف حدة الاحتقان الجماهيري قبل انطلاق مباراة مصر والجزائر في آخر جولات المجموعة الثالثة المؤهلة لنهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا 2010 ، إلا أنه ما أن وصلت بعثة منتخب الجزائر إلى القاهرة إلا وترددت أنباء عن قذف الحافلة التي تقل اللاعبين الجزائريين بالحجارة من قبل بعض الجماهير المصرية ، مما أدى إلى إصابة أربعة منهم بإصابات طفيفة ، هذا فيما نفت مصادر أمنية مصرية بشدة حدوث مثل هذا الأمر ، موضحة أن تحطم إحدى نوافذ الحافلة كان من الداخل وليس من الخارج .
ومن جانبه ، أكد مراسل قناة العربية أن بعثة المنتخب الجزائري وصلت بسلام إلى مقر إقامتها في القاهرة عصر الخميس الموافق 12 نوفمبر وسط حراسة أمنية مشددة ، كما أن بعض الجماهير التي كانت موجودة لحظة وصول البعثة لمطار القاهرة الدولي كانت تهتف فقط باسم مصر .
التصريحات السابقة يبدو أنها لم تقنع البعثة الجزائرية التي استنجدت بالفيفا وبالفعل قام مسئول من الفيفا بعقد لقاء مع مسئولي البعثة بالإضافة إلى مسئولين مصريين .
وكان التطور الأخطر فيما سبق هو إعلان "قناة الجزيرة" عن قيام وزارة الخارجية الجزائرية باستدعاء السفير المصري في الجزائر للاحتجاج على مزاعم إصابة عدد من اللاعبين الجزائريين .
التحرك السابق جاء متناقضا مع الجهود التي بذلت خلال الساعات الأخيرة لتخفيف الاحتقان الإعلامي والجماهيري بين الجانبين ، فقبل الأحداث الأخيرة ، التقى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط بنظيره الجزائري مراد مدلسي يوم الخميس الموافق 12 نوفمبر / تشرين الثاني حيث شددا على مشاعر الاحترام والمودة التي تسود العلاقات بين البلدين وأن المنافسات الرياضية يجب أن تكون مناسبات للتقارب والتعارف وليس التنافر أو السلوك السلبي.
وقال حسام زكي المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية في تصريح صحفي إن ملاحظات الوزيرين وردت خلال لقائهما على هامش مشاركتهما في اجتماعات لجنة متابعة مبادرة السلام العربية بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة.
ونقل عن الوزيرين تأكيدهما في هذا الإطار على الثقة بأن المسئولين في مجالات الرياضة والإعلام والأمن سيبذلون جهدهم من أجل إبقاء المنافسة الكروية بين منتخبي البلدين مساء السبت باستاد القاهرة في إطارها السليم.
وأشارا أيضا إلى أهمية ان تخرج المباراة الفاصلة في الجولة الأخيرة للتأهل إلى كأس العالم في جنوب إفريقيا 2010 بالشكل الذي يليق بسمعة البلدين ويعكس حضارتهما خاصة وأن فوز أي منهما يعني تمثيلا عربيا في المسابقة العالمية.
وقال أبو الغيط في هذا الصدد إن العلاقات المصرية الجزائرية أكبر وأعمق بكثير من أن تهزها أو تنال منها منافسة رياضية من أي نوع ، مؤكدا ترحيب مصر بضيوفها الجزائريين وسهرها على رعايتهم خلال تواجدهم في البلاد.
لقاء صقر وجيار
وبجانب لقاء وزيري خارجية البلدين ، أكد وزير الشباب والرياضة الجزائرى الهاشمى جيار ورئيس المجلس القومى للرياضة المصري حسن صقر قوة ومتانة العلاقات التي تربط بين بلديهما وأعربا عن أملهما في أن تخرج مباراة المنتخبين نظيفة في إطار التنافس الشريف.
وسعى الجانبان خلال مؤتمر صحفي بالقاهرة إلى تهدئة الأجواء التي تحيط بالمباراة الحاسمة في تأهل أحد المنتخبين إلى نهائيات كأس العالم التي تستضيفها جنوب إفريقيا العام المقبل.
وقال وزير الشباب والرياضة الجزائرى في هذا الصدد إن اجتماعه مع صقر يعد انطلاقة جديدة بين الجزائر ومصر فى المجال الرياضى ، مشيرا إلى اتفاق مبدئى على توقيع بروتوكول للتعاون الرياضي لوضع خطوط رئيسية في مجال التبادل الرياضى في كرة القدم ومختلف الرياضات الأخرى.
وأضاف أن المناوشات التى حدثت من بعض وسائل الإعلام فى البلدين في الآونة الأخيرة لا تعبر عن الرأى العام المصري أو الجزائري في ظل العلاقة القوية بين البلدين ، مؤكدا أنه لا يمكن لتسعين دقيقة فى كرة القدم أن تؤثر سلبا على العلاقات القديمة العميقة بين الشقيقين.
ودعا جيار إلى ترك المنتخبين للتركيز في المباراة كما دعا جماهير البلدين للتشجيع بشكل مثالي ، مشيرا إلى أنه سيجتمع بالمنتخب الجزائرى بعد وصوله إلى القاهرة للحديث مع اللاعبين والجهاز الفنى لتقليل الضغط الواقع عليهم .
وأشاد في الوقت نفسه بالأمن المصرى وقدرته على احتواء المباراة وإخراجها بالمستوى المتوقع لضمان سلامة جماهير البلدين.
ومن جانبه ، أكد صقر أن العلاقات المصرية الجزائرية أقوى من مجرد مباراة فى كرة القدم ، موضحا أنه سيتم تدعيم العلاقات الثنائية فى إطار بروتوكول للتعاون الرياضي سيتم تفعيله العام المقبل ويضم رعاية مجموعة من الفرق الرياضية إلى جانب تنظيم أسبوع صداقة لتبادل الفرق بين البلدين.
ولفت إلى أن جميع القيادات الرياضية تعمل على إخراج المباراة بشكل لائق ، ودعا الجماهير إلى التشجيع المناسب ، معربا عن أمله في أن تخرج المباراة نظيفة فى إطار التنافس الشريف.
وأكد صقر الالتزام بطلب مقدم من الجانب الجزائرى بتوفير ألفي تذكرة والعمل على توفير متطلبات السفارة الجزائرية بتذاكر إضافية ، مشيرا إلى الاتفاق مع الأمن على دخول الجزائريين من بوابة واحدة لعدم حدوث أى احتكاك بين جماهير البلدين.
ودعا إلى عدم الضغط على الأجهزة الفنية للمنتخبين ، منوها بدور الإعلام في تقليل الضغوط على الأجهزة الفنية واللاعبين وتهدئة الشحن الجماهيري فى البلدين.
استعدادات أمنية وتنظيمية
المباراة السابقة بين مصر والجزائر
وبالإضافة إلى اللقاءات السياسية والرياضية السابقة التي تؤكد حرص البلدين على تمتين علاقاتهما الثنائية ، فقد دخلت السلطات المصرية في سباق مع الزمن لكى تخرج المباراة في أفضل صورة ، حيث رفعت وزارة الداخلية المصرية درجة استعدادها للمباراة ووضعت خطة أمنية كبيرة لضمان سلامة المباراة ومنتخب الجزائر الذي وصل إلى القاهرة عصر الخميس الموافق 12 نوفمبر على متن طائرة خاصة قادما من إيطاليا ، حيث كان يقيم فترة الاعداد للمباراة .
وبجانب ما سبق ، قررت السلطات المصرية فتح أبواب استاد القاهرة أمام الجماهير منذ الساعة الثانية عشر ظهر يوم المباراة التي ستبدأ في السابعة والنصف مساء السبت الموافق 14 نوفمبر.
وبالنسبة لتذاكر المباراة والتي سببت أزمة كبيرة في الشارع المصري ، بسبب التزاحم الشديد عليها ، فقد أعلن عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم ورئيس اللجنة المنظمة للمباراة أنه تقرر طرح تذاكر اللقاء المقدرة بـ67 ألف تذكرة على دفعات في محاولة للسيطرة على تجار السوق السوداء وإعطاء الجماهير فرصة شراء التذاكر بالأسعار المحددة ، مشيرا إلى أن اتحاد الكرة المصري قرر طرح التذاكر في عدة منافذ مختلفة داخل القاهرة أمام أندية الأهلي بمدينة نصر والزمالك وهليوبوليس و6 أكتوبر وفندق السلام بمصر الجديدة.
وأضاف أن الاتحاد حدد أسعار التذاكر بـ 15 جنيها (2.7 دولارا) للدرجة الثالثة و50 جنيها (9 دولارات) للدرجة الثانية و250 جنية (45 دولارا) للدرجة الأولى و1500 جنية (275 دولارا) للمقصورة الأمامية.
يأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" أنه أرسل خطابا للاتحاد المصري حول موعد وصول مراقب الفيفا الذي سيحضر لقاء السبت وتمنى أن تنتهي التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في ظل الروح الرياضية خاصة وأنه لاحظ زيادة حدة التوتر من خلال وسائل الإعلام.
يذكر أن منتخب الجزائر يدخل لقاء 14 نوفمبر وهو يتصدر قمة المجموعة الثالثة برصيد 13 نقطة ، فيما يحتل المنتخب المصري المركز الثاني برصيد 10 نقاط ، ويحتاج الفراعنة للفوز بفارق ثلاثة أهداف لضمان التأهل لنهائيات كأس العالم.
وكان "الفيفا" أعلن الأربعاء الموافق 11 نوفمبر عن اختياره السودان مكانا لإقامة المباراة الفاصلة في حال فوز مصر بفارق هدفين وسيقام اللقاء الفاصل 18 من نوفمبر .
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
*
*
والى هذا الوقت الصعب لازالت الاشاعات المغرضة تطارد مصر
لصالح من؟؟
الموضوع بالعقل
الموقف ليس لصالح المنتخب المصرى
فالشغب والاعتداءات تعنى الغاء المباراة وتحسم لصالح المنتخب الجزائرى
وكل المصريين يعلمون ذلك
اذا ليس من المعقول ان يخسروا انفسهم
شكرا منصور للتغطية
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
مرحبا
بصراحة الشيء الحاصل عادي جداً ....
التعصب الرياضي موجود مادامت كرة القدم لعبة جماعية ....
واذا فيه احد يفكر ان الحاصل شيء غريب ودخيل علينا كشعوب عربية بسبب تصرفات فردية غير مسؤولة من مجموعة مراهقين كانت تختبئ خلف الاشجار ... انا اوجه له الدعوة ليتابع المعني بالامر هنا ...
خنساء الجزائر (الراقية) ولوليتا الراقية ايضاً ... لهم مشاركة بخصوص المباراة المنتظرة ...
وهم من يمثل هذين البلدين ...
بالتوفيق للجميع
تري مكاسي مراسلنا المبدع منصور ...
سبحان الله وبحمده ،، سبحان الله العظيم
غريبة اسمي ماهو موجود من ضمن المتهمين
يا الله بالتوفيق لسواق الباص والله يعينه يروح يركب قزاز جديد وينهي الموضوع آحسن له
منصور اهب عليك ذكرتني برحمة طارق ايوب إجتهاد وآخر شي تغتال ههههههههههههههههه
^
^
^
من قالك انك بريئ ...
الخبر يقول ان التحريات مازالت جارية ...
وانا مااتهمك يالعشير بس ماأبريك لازم نحقق معك بحجة ( كاد المريب ان يقول خذوني) خخخخخ
سبحان الله وبحمده ،، سبحان الله العظيم
^
^
^
تصــدق يقولون اني أبو تريكه
وفيه واحد يقول اني ليور
لاتظلمن يالعشير ترن طايحن بالدعا تو وماخليت آدمي ظلمن بصغيره وبكبيرة بالشلل الرباعي وموصي عجز خابرهن بالثقبه ساكنات ببيت لحالهن وكلهن أرامل ومالهن والي وشغلتهن يدعن
تعال تبينا نروح للكرميش ؟
ولا تبي تروح تمشي تسوي رياضه يالرياضي ههههههههه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات