" انهُ زَيَفُ الَرجُولةِ َنفْسَهُ "
ثلاثة ايام00
عآنقت طفولتي
وهم،، وهم،، وهم
انه يستمر بالعزف
ويجيبني بصوت أقرأ فيه ملامح الكذب
كآن يعلو صوته
اتعلمون ثمة اشخاص يلوثون الحقائق
يدمرون اوآصر الحب والوئآم
ويبترون القرابة
انزوي
في زحمة مشاعري
بآحثة عن ذلك النور الذي شوهته آياد سيئة
تمامآ كما أيقنت
" انهُ زَيَفُ الَرجُولةِ َنفْسَهُ "
تجعل لهم الفرصة الأكبر
ولكنك لا تجد سوى مسآحات فآرغة
مهلاً
مهلاً
بآقية هي تلك الأسطورة
فهي كالبحر في عمق امتدادها
آه
كم أنا حائره
جلست أبكي كالطفله
ابكي لفقد / كـَ ?
لقد اتعبتني 00دونتك بكتآب أبدي
كتآب الأخوة الخالده
لقد شددتُ الهمةَ فشحنت اقلامي بمحبرة الفضاء!
أعلنتك بدفآتري بكل فخر فعيناي كآنت تنظر بلهفة الحب الفطري...
آه
و ياليتها لم تكن
اصبحت محطمة نفسيآ
استعنت بالله وحاولت التصديق
مرت الأيام
عرفت ان محاولاتي
ماهي الا امنيآت ستبقى في صدر الحياة
انت
احببتك بالقدر
فلقد رأيت طفولتي
وعشت نضجي
كيف لا
وانت....عآلم من ضجيجي..!
سأخبرك الآن
انه درس مهمآ
شكراً لأنك جعلتني في دوامة من الافكآر والخواطر
لــِ
" لم أصل بعد لدرجة الاقتناع اعلم انها ضرورة ملحه "!
ومضه
سأتوقف عن النشيد حتى أحاول مصافحة تلك اليد محاولة مني لنزع زيف الرجوله!!
لنا جميعاً،،
" الهداية اولا واخيرا بيد المولى
وبأيدينا فقط ان نبذل الاسباب "
هدوء يكون حيث أكون
المفضلات