كثيرا منا يعطي لهذا الصرح الكبير لكن القليل من يستمر بالعطاء
هناك أناس أعطوا الكثير من وقتهم وفكرهم وجهدهم للرقي بالمضايف وتطويرها
بل لم يتركوا صفحة من صفحات مضايفنا العزيزة الا وتركوا بصماتهم الذهبية منحوتة هناك
ساهموا بالتطوير والتحديث واستحداث فقرات جديده
لم ينتظروا ثناء أو شكر بل دائما ما يحرصون على العمل بخفاء
دائماً هي سطور الشكر والثناء تكون في غاية الصعوبة عند الصياغة !! ربما لأنها
تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من نهديه هذه الأسطر .. واليوم تقف أمامي الصعوبة ذاتها وأنا أحاول صياغة كلمات شكر وتقدير للأخت الفاضلة ..
*** لوليتا ***
مشرفة فيض المشاعر
التي ضحت لأجل المضايف بوقتها وراحتها وأغدقت بعطائها الوافر أرجاء المضايف..
وقامت بتوصيل أواصر المحبة والصداقة إلى جميع الأعضاء صغيرهم وكبيرهم، بفكرا
كالماء في سلاسته ورطوبته عندما ينسكب على الصخرة الصلبة فينحتها فيترك أثره
نحتا، شاهدا لانتصار الماء على الصخر... لما تتابع، فلم يقف، ولم ينصرف، ولم يمل...
ملكتنا بقلب رقيــق كالـــــورد ..
وإرادة صلبـــــــة كالفولاذ ..
وفكرا مفتوحا كالبحــر ..
وعقــل كبير كالسمــــــــاء ..
*لوليتا*
لــــؤلــــؤة
تاريخ التسجيل: 03 2007
المشاركات: 7,000
احترتُ كيف أهديك حدائق الكلمات.. وأنتي من زرّاعها المبدعين..
فكم بذرتي فيها أجمل البذور .. ورعيتيها حق الرعاية .. ثمقطفتي
منها أينع الثمر وأطيبه.. ورحتي تجوبين مضايفنا سبعة آلاف مرة
تنشرين بين اقسامها عطر زهورها وألذ َّقطافها .. بنفسٍ طيّبةٍ ملؤها
المحبة والأمل والتفاؤل .. فهنيئًا لنا يا..
لؤلؤة المضايف
وجودك بيننا
.......لوليتا
إن كان للنجومـ أفلاكها .. وللعبير شذاه ..وللبحر درره وأصدافه ..
فإن للتميّز أهله ورواده .. وحريٌ بنا في هذه الوقفة أن نمد يد الشكر و العرفان للأخت (لوليتا) 00
*
*
على جميع جهودها المباركة لرقي مضايفنا قبل ان نهنيها على بلوغها الألفية السابعة.
ألا تستحق تقديم الشكر ...!
*
*
حيوا معي جميعا لوليتا....
المفضلات