و..بشر الصابرين

[شام]

[align=CENTER][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

هناك بشائر من الله تعالى للصابرين ..

يقول تعالى:
{وبشر الصابرين . الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون}
[البقرة: 155-157].
ويقول: {إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب}
[الزمر: 10].

ويقول صلى الله عليه وسلم:
(ما أُعْطِي أحد عطاءً خيرًا وأوسع من الصبر) [متفق عليه].
ويقول صلى الله عليه وسلم:
(ما يصيب المسلم من نَصَبٍ (تعب) ولا وَصَبٍ (مرض)
ولا هَمّ ولا حَزَنٍ ولا أذى ولا غَمّ حتى الشوكة يُشَاكُها
إلا كفَّر الله بها من خطاياه) [متفق عليه].

/

ويقول العامة من الناس ليس بعد الصبر الا القبر
وكان الأمر بحاجة لقافية وسجع و جناس وطباق..

لسنا بصدد مايقوله الناس .. إنما ماتقوله النفس للروح ..
نتمسك بكلام الله تعالى و نتبع هدي النبي عليه الصلاة والسلام
بكل أمور حياتنا ..
لكن أحياناً و في بعض المواقف يفر منا الثبات و نتحول الى عواصف
تحركنا العواطف بكل اتجاه ..
فنرثي دنيانا بشتى المراثي ،، و نندب عيشنا بشتى أنواع الندبة..
ونقول الى متى يا إلهي لقد مل الصبر من صبري ..

موضوع الصبر ..
يحتاج منا لوقفات لترسيخ معنى الصبر في نفوسنا ..
و الآن إلى حوارنا ..

هل أنت صبور ،،، هل أنتِ صبورة ؟

متى تشعرون بأن صبركم قد نفذ وأصبحتم على وشك الانفجار..؟

إن حدث الانفجار المرتقب ماهي النتائج المترتبة على ذلك ..؟

هل تشعرون بالارتياح ... أم يتراكم في النفس الألم ..؟

[/align][/cell][/table1][/align]

[منصور الغايب]

ها أنت قد نطقت بها ...


ياشااام ...



وبشر الصابرين ...


نعم بشرهم بالرضا .. بما قدر الله ... فهم أهل الصبر ...


بشرهم بالاجر العظيم ... فهم أهل الصبر ...


الصبر والمصابرة .. مطلوبان ...


قال الشاعر :

الصبر مثل اسمه مر مذاقته = لكن آخره أحلى من العسل


وقال آخر :

لاتحسي المجد شهدا أنت آكله = لن تبلغ المجد حتى تعلق الصبرا



دمت لنا شااام

[نايف التومي]

الصبٌر وهو الدرجه الاعلى والدرجه الاسمى ولايتنقه الى من يستحقه
احب ان اتكلم عن الصبور وهو كما نصة الايات باجزام كامل وهو الخير الوفير
والاجر العظيم الذي قدمه الله جل جلاله ولن يستحقه كٌل البشر بل البعض
من هم البعض بكل تاكيد هم المؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله والاخر بالقدر
خيره وشره؟؟ هذه اركان الايمان ولكننى نؤمن بالله ونؤمن باليوم الاخر ونؤمن بالقدر
ونؤمن بــ.... ولكننى لم نؤمن الايمان الحقيقي بالقدر خيره وشره ولو امنا به الايمان الحقيقي
لمى فٌجعنى باي مصاب ولم نفجع باي شي من مصاب الدنيى .. نحنٌ قومً لم نهيئ انفسنى لاي مصاب
بل اننى ننسى المصائب ونتناسى المٌصاب بل نص الحديث الشريف على هاد الذات وكما قال رسول الله
صلوات الله وسلامه عليه اكثرو من هادم الذات .....اكثرو من هادم الذات ..سؤال هل اكثرنا من هادم الذات
لا ورب الكعبه بل اذا حل طاريه تركنا هذا المكان ولجئنا الى قوم لاتذكره ولاتطريه ولا تتحدثٌ به بل نذهب
الى الهو والعب والمرح .. ولم نتهيئ تهيئه كافيه ووافيه للمصاب وهذا ماجاء به اركان الايمان واساساته


اختي العزيزه تشعبتُ كثيرً ولكن الموضوع يستحق التشعب ولو خوفي ان اطيل عليكم لتشعبتٌ اكثر


مواضيعك تٌلامس جروحنا وسلوكنا ولكن لاجدوى من تغييرها..هذه الحقيقه
اتمنى ان نعود الى قال الله قال الرسول
لكي الشٌكر ولن تكفي

[شام]

ها أنت قد نطقت بها ...


ياشااام ...



وبشر الصابرين ...


نعم بشرهم بالرضا .. بما قدر الله ... فهم أهل الصبر ...


بشرهم بالاجر العظيم ... فهم أهل الصبر ...


الصبر والمصابرة .. مطلوبان ...


قال الشاعر :

الصبر مثل اسمه مر مذاقته = لكن آخره أحلى من العسل


وقال آخر :

لاتحسي المجد شهدا أنت آكله = لن تبلغ المجد حتى تعلق الصبرا



دمت لنا شااام

يتلألأ الحرف مبشراً بعبق الجنة
فالصبر بشرى
والصابرون مبشرون بالخير الكثير
هذا ديننا ..
ولا نيأس مهما أظلمت الليالي ..
استاذي القدير منصور الغايب
شكر بحجم الكون..
احترامي لك

[ابو ضاري]

نجد ان للصبر انواع ومنها صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على أقدار الله المؤلمة
وإذا كان هذا شأن الصبر مع كل الناس، فأهل الإيمان أشد الناس حاجة إليه لأنهم يتعرضون للبلاء والأذى والفتنقال الله تعالى ((ألم، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين))

وقد أمر الله المؤمنين بالصبر والمصابرة والمرابطة فقال: ((ياأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون))

هذه حاله اصحاب الايمان نسال الله ان نكون منهم

شام بارك الله فيك على جلب مثل هذه المواضيع

[شامان]

الصبر

أممممم

علاقتي معه متذبذبه

أحيان أصبر واحيان لا أطيق الصبر

صبرنا على كثير من الأمور والحمد الله نلنا ما صبرنا عليه

وهناك بعض الامور لا تحتاج الى صبر وكانت بالفعل تحتاج الى حسم وانفجار

وقد أتت بامور ايجابية وأحيان امور عكسية .. لكن ولله الحمد ليست بقدر الألم

الذي قد يصيبني لو سكت عن هذه المواضيع .

الصبر .. واعطاء فرصه للتبصر بالأمر وعدم الاستعجال واخذ الامور بعجالة
يعطيك حسن اختيار الحلول وياتي بنتائج ايجايبة تعكس مدى ثواب الله
عز وجل لك في صبرك وتحملك واحتسابك الاجر عند رب العالمين
وهذا من واقع تجربة لكثير من الأمور .

[الشاهري العبيدي]

حقيقية قبل اكتب

مريت على ردود الاخوان



فجزاهم الله خيرا



والصابر بشره الله عز وجل بالاجر الوافر والصبر بالتصبر

نسأل الله ان يلهمنا ويعلمنا ويفهمنا


شكرا لك

[ريم شمر]

الصبر نعمه من اوتيها فقد اوتي كثير من الخير

واظن اننا نستطيع ان نعلم انفسنا خصلة الصبر

وندربها على تحمل نوائب الدنيا واحزانها

ومادامت المصيبه ليست في الدين فكل شئ يهون


شكرا لك كاتبتنا العبقريه والمتميزه شام

[عبدالرحمن]

الصبر = ........! الغضب=......!
اعرف ان الكل عارف النتيجة
لكن السؤال: هو كيف نعود انفسنا على الصبر؟
اعتقد ان الانسان مخلوق جبار يستطيع عمل اي شيء ان اراد ذلك واصر عليه!
لذلك ارى ان التعويد على الصبر عمل هين ويسير لمن يواصل السير في هذا المسير.
لك تقديري ايتها القديرة.

[شام]

الصبٌر وهو الدرجه الاعلى والدرجه الاسمى ولايتنقه الى من يستحقه
احب ان اتكلم عن الصبور وهو كما نصة الايات باجزام كامل وهو الخير الوفير
والاجر العظيم الذي قدمه الله جل جلاله ولن يستحقه كٌل البشر بل البعض
من هم البعض بكل تاكيد هم المؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله والاخر بالقدر
خيره وشره؟؟ هذه اركان الايمان ولكننى نؤمن بالله ونؤمن باليوم الاخر ونؤمن بالقدر
ونؤمن بــ.... ولكننى لم نؤمن الايمان الحقيقي بالقدر خيره وشره ولو امنا به الايمان الحقيقي
لمى فٌجعنى باي مصاب ولم نفجع باي شي من مصاب الدنيى .. نحنٌ قومً لم نهيئ انفسنى لاي مصاب
بل اننى ننسى المصائب ونتناسى المٌصاب بل نص الحديث الشريف على هاد الذات وكما قال رسول الله
صلوات الله وسلامه عليه اكثرو من هادم الذات .....اكثرو من هادم الذات ..سؤال هل اكثرنا من هادم الذات
لا ورب الكعبه بل اذا حل طاريه تركنا هذا المكان ولجئنا الى قوم لاتذكره ولاتطريه ولا تتحدثٌ به بل نذهب
الى الهو والعب والمرح .. ولم نتهيئ تهيئه كافيه ووافيه للمصاب وهذا ماجاء به اركان الايمان واساساته


اختي العزيزه تشعبتُ كثيرً ولكن الموضوع يستحق التشعب ولو خوفي ان اطيل عليكم لتشعبتٌ اكثر


مواضيعك تٌلامس جروحنا وسلوكنا ولكن لاجدوى من تغييرها..هذه الحقيقه
اتمنى ان نعود الى قال الله قال الرسول
لكي الشٌكر ولن تكفي

ياليت و المنى أن نعود لماقاله الله تعالى و ماقاله رسوله عليه الصلاة والسلام
كاتبنا القدير نايف التومي
اشرت لنقاط هامة في سطورك فجزاك الباري خيراً
وهي عدم المبالاة من بمايصيب المرء من فجائع و ابتلاءات
بل البعض يستبدل العظة من وقوع الامر بالهروب الى اللهو
وكأن سمة هذه الآونة هي الهروب
فمن الكوارث الطبيعية هناك هروب
من الابتلاء هناك هروب
من المواجهة هناك حالات لهروب
نراها يومياً على صعيد الحياة في عالمنا العربي
حتى اصبحت مشاهد الدماء كلاسيكية في أحداقنا
بل وكثر منا من لا يرغم نفسه على مشاركة الأخرين
فيذهبون الى حيث الفرفشة والوناسة وغيرها..
رأي سديد أعجبني في هذه النقطة من الموضوع
بارك الله بك كاتبنا القدير وحفظك من كل سوء