..أنا..انت..انتم..

[لوليتا]

[align=CENTER][table1="width:85%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

*|||*

اعجب ما نرى فى عالمنا هذا
ان الاغلب من البشر
يتشدق بالانا و صفاتها ومميزاتها

انا الاصدق .. انا الاطهر .. انا الانقى .. انا الاتقى
انا من يعرف الله ويؤمن به.. والبقية عصاة
انا من اصلى واتعبد وادعو الله ..وكأن البقية فى الغى يعمهون
انا من اقيم الليل فى محراب ربى ..وكأن البقية فى المواخير والحوانيت يعربدون
انا الاكثر علما .. انا المثقف الاوحد.. وكأن البقية جاهلون
انا تعلو صوتا فقط تردد ما تريد ان تكون
تزيد الضجيج حولها لتعمى الابصار عن نواقصها وتصم الاذان عن نعيقها
انا تتلبس بالتقوى والمثالية وتتزيف بالرقى والجمال
انا لا تصدق مع نفسها ولا تعرفها ..فهل يصدقها الآخرون؟؟!!!!!

،
،
انا... اعرف ان الايمان علاقة بين العبد وربه ومن قوته وصدقه يظهر على وجه العبد وفى تصرفاته
لا على لسانه فقط - دون افعاله - بلغة الانا الاتقى..انا اصلى ..انا ازكى....الخ
انا... اعرف ان المثقف والمتعلم يظهر علمه بالموقف وبالحجة وحسب الحاجة تخرج منه معرفته
لا ان يدور على النواصى والمقاهى والارصفة يقول انا افكر انا اكتب انا اعلم..انا ابدع..الخ
انا ... اقتنع تماما ان الانسان الحقيقى جوهر لا مظهر ..جوهر ينبعث منه كل ما يؤمن ويتمتع به من اخلاق وقناعات وافكار او من دونها..
انا .. اعلم ان الانسان الصادق مع نفسه يعلم ما تتميز به وما ينقصها ويسعى جاهدا طوال حياته لاصلاح عيبه او اكمال ما ينقصه لا ان يدور يصب جام نقصه على الاخرين ليكتمل هو..
انا ... واعوذ باللذى خلقنى ان اغتر بأناى لدرجة ان تعمينى فلا ارى فى الكون احد غيرى
او استأثر بانانيتى فلا احب لغيرى ما احب لنفسى.. او اكره غيرى لان له ما ليس لى

،
،


والسؤال يبقى يتردد
لماذا تغلب الانا على اكثرنا؟؟
ولماذا نكره الاخر لاننا نحب الانا اكثر؟؟
ولماذا تدعى الانا كل تلك الكمالية وترسم كل تلك الهالات المثالية حولها؟؟
وكيف يصدق الناس تلك الانا وهى لا تصدق مع نفسها؟؟
وكيف نتخلص من تلك الانا....؟؟!!

انا وانت وانتم
الموضوع متروك لآراكم
فتفضلوا ببعض منها

صباحكم اطيب

*|||*

[/align][/cell][/table1][/align]

[أهداااب]

( أنا ) أحبني ..





بحق أحب ذاتي و أرى فيها صفات قل ما تكون في غيري

فأحمد الرب حتى يرضى و إذا رضا و بعد الرضا ..




لا أهتم لأحد مطلقاً ..


و لا أفكر فيهم أن رأوا أناتي أو سمعوها


اهتمامي كله ينصب على ذاتي ..


لأتي أحبها .. و هي تستحق ..





لست أنانية رغم حبي لذاتي


و لا أذكر أني تمنيت السوء لأحدهم ..!!




أعتقد من يحاول أن يسمع الآخرين صوت أناته بقول :


أنا .. و أنا .. و أنا



في الحقيقة هو لا يجد هذه ( الأنا ) مكتملة فيه


بل يحاول لا شعورياً – كحيلة من حيل الدفاع النفسي –


أن يوهم نفسه و الآخرين من حوله أن ( أناته )


تتمتع بكامل صحتها النفسية .. !!





لوليتا ..



أقتنع ( أنا ) من أعماق أناتي ..


بأن الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى



و لا يعلم بالنيات إلا الله

و لا يحاسب عليها سواه سبحانه ..







فل يتشدقوا بأناتهم كما يشتهون .. !!

[عبدالرحمن]

والسؤال يبقى يتردد
لماذا تغلب الانا على اكثرنا؟؟
ولماذا نكره الاخر لاننا نحب الانا اكثر؟؟
ولماذا تدعى الانا كل تلك الكمالية وترسم كل تلك الهالات المثالية حولها؟؟
وكيف يصدق الناس تلك الانا وهى لا تصدق مع نفسها؟؟
وكيف نتخلص من تلك الانا....؟؟!!

قال الله سبحانه وتعالى
(وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ)
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام
-احب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما-
الانانية مرض خطير يقضي على الانسان
واستطيع تشبيهها بالقاتل الصامت!
فالانانية ريح عاصف يجفف كل منابع الخير
التي اودعها الله سبحانه في الانسان!
وهم كذلك- الانانيين- ناس فقدوا الراحة
النفسية بسبب تعلقهم بذاتهم!
وانا هنا لا انكر حب الانسان لنفسه
لك بقدر معقول ومقبول حتى تستوي الحياة.
اما التخلص منها هو عكس ماورد اعلاه!
شافانا الله تعالى من حب الذات
ولك شكري وتقديري على هذا الموضوع القيم
اختي القديرة لوليتا المضايف.

[منصور الغايب]

الانانية ... مصيبة ...


حاربها الاسلام بالايثار ... وتقديم الآخرين ...


قال تعالى : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)


الانانية .. داء عضال إذا استشرى في المجتمع فتك به ...


الأنا ... نية .... شعارها .. أنا ومن بعدي الطوفان ...


الأنا .. نية ... تجعل المرء مهتم بنفسه غير آبه بغيره مما يميت شغيرة من أعظم الشعائر هي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ...


ماذا عساي أن أقول .. فالامر يطول ...


شكرا لك لؤلؤتنا ... وأبعدك الله عن الأنا .. نية ..

[لوليتا]

( أنا ) أحبني ..





بحق أحب ذاتي و أرى فيها صفات قل ما تكون في غيري

فأحمد الرب حتى يرضى و إذا رضا و بعد الرضا ..




لا أهتم لأحد مطلقاً ..


و لا أفكر فيهم أن رأوا أناتي أو سمعوها


اهتمامي كله ينصب على ذاتي ..


لأتي أحبها .. و هي تستحق ..





لست أنانية رغم حبي لذاتي


و لا أذكر أني تمنيت السوء لأحدهم ..!!




أعتقد من يحاول أن يسمع الآخرين صوت أناته بقول :


أنا .. و أنا .. و أنا



في الحقيقة هو لا يجد هذه ( الأنا ) مكتملة فيه


بل يحاول لا شعورياً – كحيلة من حيل الدفاع النفسي –


أن يوهم نفسه و الآخرين من حوله أن ( أناته )


تتمتع بكامل صحتها النفسية .. !!





لوليتا ..



أقتنع ( أنا ) من أعماق أناتي ..


بأن الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى



و لا يعلم بالنيات إلا الله

و لا يحاسب عليها سواه سبحانه ..







فل يتشدقوا بأناتهم كما يشتهون .. !!

ان تحبِ ذاتك وتثقى بها وبقدراتها وصفاتها لايعنى ابدا ان تكونِ انا نية
فالانانى لا يحب ذاته بقدر ما يفضلها على الاخرين سواء لاستحقاقها فعلا او عدم استحقاقها
الانانى لا يحب ان يكون هناك صوت يعلو على صوته ليس لجمال صوته ولكن لانه يكره الاخرين
هكذا هو الانانى لا يحب نفسه بل يكره فقط ان يكون هناك احد يصفه الناس بوصف احسن منه او هو لم يناله يوما



عزيزتى اهداب

من عرف كيف يحب نفسه بصدق واستحقاق عرف كيف يحب الاخرين
وكما قلتِ لكل امرئ ما نوى وعليه تحمل عقباتها
كذلك رحم الله امرئ عرف قدر نفسه فسما بها ولم يسحقها تحت خداع الانا



اشكرك هدووووبا للحضور
انرتى متصفحى بمقدمك ونأمل ان تعاودى تلك الزيارات بحروفك الرائعة


بانتظار موضوع جديد لكِ


احتراماتى


*|||*

[الشاهري العبيدي]

من كان هدفه في الحياة رصى الله والجنة فابدا لن يهتم بأنا


ومن كان همه وشغله فلان وفلان وفلاته فهو ليس الا انا....وقد شتت نفسه وضيع الامانة




هذا باختصار ما اراه

شكرا على محاسبة النفس والنظر بما عند الله عز وجل



بارك الله بك

[لوليتا]

قال الله سبحانه وتعالى
(وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ)
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام
-احب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما-
الانانية مرض خطير يقضي على الانسان
واستطيع تشبيهها بالقاتل الصامت!
فالانانية ريح عاصف يجفف كل منابع الخير
التي اودعها الله سبحانه في الانسان!
وهم كذلك- الانانيين- ناس فقدوا الراحة
النفسية بسبب تعلقهم بذاتهم!
وانا هنا لا انكر حب الانسان لنفسه
لك بقدر معقول ومقبول حتى تستوي الحياة.
اما التخلص منها هو عكس ماورد اعلاه!
شافانا الله تعالى من حب الذات
ولك شكري وتقديري على هذا الموضوع القيم
اختي القديرة لوليتا المضايف.

نعم
فلتحب لاخاك كما تحب لنفسك
وحينها تكون قد احببت نفسك
والاجر على الله تعالى



القدير عبد الرحمن


لا يوجد اضافة على اكتمال القيمة
قد اكملتها

فلك كل شكرى واحترامى


*
*

[لوليتا]

الانانية ... مصيبة ...


حاربها الاسلام بالايثار ... وتقديم الآخرين ...


قال تعالى : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)


الانانية .. داء عضال إذا استشرى في المجتمع فتك به ...


الأنا ... نية .... شعارها .. أنا ومن بعدي الطوفان ...


الأنا .. نية ... تجعل المرء مهتم بنفسه غير آبه بغيره مما يميت شغيرة من أعظم الشعائر هي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ...


ماذا عساي أن أقول .. فالامر يطول ...


شكرا لك لؤلؤتنا ... وأبعدك الله عن الأنا .. نية ..

نعم الانانية وادعاء المثالية دااااء يودى بصاحبه الى التهلكة
ويجعل الاخرين يكرهونه
فلا شى يستمر طويلا وكل شئ يتكشف فى وقته
الانانية تعزل صاحبها عن الناس والناس مع الوقت يعتزلون عنه كلما امعن فى اذيتهم بانانيته
فى النهاية

فرقة بين الاهل بين الاصدقاء بين المجتمع
نتيجة الانانية وتلبس اقنعة المثالية والاستقامة



القدير منصور

الحديث يطول كما ذكرت ولا تكفى متصفحاتنا
ولكنها فقط تذكرة وبقعة ضوء نسلطها على داء انسانى ومجتمعى خطير

ابعدنا الله واياك عن الانا...نية والانانيين

تقديرى وشكرى لك



*
*

[لوليتا]

من كان هدفه في الحياة رصى الله والجنة فابدا لن يهتم بأنا


ومن كان همه وشغله فلان وفلان وفلاته فهو ليس الا انا....وقد شتت نفسه وضيع الامانة




هذا باختصار ما اراه

شكرا على محاسبة النفس والنظر بما عند الله عز وجل



بارك الله بك

الله اكبر
واختصارك كان مصيب جدااا
وان صدقت كل انا كسبت

ابو يوسف

نحاسب انفسنا فى اليوم و الليلة
قبل ان نقف بين يدى الخالق فتختل الانا ولا تعرف الى اى مفر تولى

اشكر لك حسن الحضور

سلمت

احتراماتى

*
*

[شامان]

[align=center]
الأنا الأنانية

حب الشخص لنفسه

وهذا أمر تعاني منه المجتمعات ككل وهو امر متفشي في كل المجتمعات
ويتعلق بحب الانسان بشكل عام لنفسه وتقديمها على غيره ، منهم من يقدم
نفسه على اهله كوالده وامه واخوته وابنائه ،، أشخاص قد يحتاجون منه أقل مما
هو يحتاج لنفسه ، لذلك بدأت الاديان بمحاربة هذه الظاهر المتعلقه بطبيعة الانسان
والاسلام على رأس هذه الأديان كما ذكر الاخوان ممن سبقوني بالرد بذكر بعض الايات
والاحاديث ، وغير الاديان فالدول بدأت بمحاربة هذا الأمر اهمية قصوى بمحاربته عن طريق
تشريع قوانين تجبر القوي بمساعدة الضعيف وأعطت هذا الأمر اهمية كبرى
عن طريق الاعلانات عن اهمية هذا الأمر فبدئوا بتكريم من يقوم بعمل شجاع وبطولي
ويقدم غيره على نفسه عن طريق هذه الاعمال .
والحمد الله اننا لدينا دين الاسلام وهو المشرع الأول ويلزمنا ويكافئنا خير جزاء على
ما نقوم به حين نقدم غيرنا على انفسنا ، أما الدول التي ليس لديها في دينها
ما يشرع محاربة هذه الظاهر ولا يلزم الافراد بهذه الاعمال فهي تعاني من اجهاد
لمحاولة انجاح محاربة هذه الظاهره الانسانية والمتعلقة بشخصية الانسان .

عذرا على الشخابيط
[/align]