.. سقوط يؤدى الى تحقيق حلم ..

[لوليتا]

عفارم على اسرائيل
لانها دولة دينية تبحث عن امجادها

ومشكلتنا اننا لازلنا نبحث في الصراع الاسرائيلي العربي
وانتبهي عربي وليس اسلامي
والى ان تكون المعركة اسرائيلية اسلامية فسيكون باذن الله النصر

-----------
نعم اسرائيل اقل من ان تفعل كل هذا بنفسها لكنه ضعفنا وخورنا

في تصوري ان الموقع ممهد لاسرائيل
فمن لبنان الى سوريا الى العراق الى ايران الى افغانستان وباكستان
كلها بيد الرافضة الموالين لاسرائيل وامريكا
ماعدا سوريا وهي في الطريق لذلك

---
لكن
ان الله ناصر دينه ومعلي كلمته
في الحديث
تكونوا انتم شرقي نهر الاردن وهم يعني اليهود غربي النهر

وهذه بشارة ان دولتهم لن تكبر ولن تتوسع اكثر
باذن الله

شكرا لوليتا

دمت بخير

كلامك سليم وتحليل قيم ابو فارس
وبالفعل هو صراع عربى وليس اسلمى هذا من جهتنا فقط
اما بالنسبة لاسرائيل هو صراع لوجود دينى وكيان قومى باكمله
هم مثل النباتات المتطفلة التى لاجذور لها وتتسلق على ارضنا وتنبش فى جذورنا لتزرع لها جذور
ومع الاسف نحن من سمحنا لها بذلك


اشكرك اخى الفاضل

على تواجدك فى موضوعى
وتقديرى على تعقيبك الموضوعى
وبشرى ديننا بنصر مؤكد


لك تحيااتى

*|||*

[لوليتا]

رائعة يا لوليتا

متابع لقلمك الراقي

ولا املك التعليق فلقد كفيتي ووفيتي في شرح حالتنا المزرية

لك التحية

متابعتك واطراؤك فخر وشرف لى استاذى
ولكن من هو مثلك لا يقول لا املك تعليق
وانا مجرد هاوية ذات حرف بسيط
اما انت استاذنا فمنك نتعلم ورؤيتك السياسية مهم جدا لنا التعرف عليها
ننتظر منك استاذى تعليق وتحليل اوضح لحالنا


لك شكرى وتقديرى لاغراقى بكرم حضورك

احترامى


*|||*

[تحت المجهر]

دائما ما كانت قناعتى بان نجاح العدو يكون بناء على فشلنا
وانهم دائما ما يقومون على اكتافنا وينجحوا بنتاج اخطائنا

أجمل ما قرأت

أختصرتي الموضوع هنا ببدايته
لوليتا ذكية أنتي

[لوليتا]

اغلب العرب توصل الى قناعة بأن اسرائيل
لا تهزم وانها لا تخشى ولا تخاف العرب!
وان شعبها غير خائف! وان المستقبل لهم!
والحقيقة التي اراها على العكس من ذلك بل بعيد عنه جدا!
فأسرائيل كيان مهزوز ومهزوم وشعبها عايش في رعب!
والمستقبل الذي ينتظرهم مخيف ومرعب!
لكن من هو الذي خلق ورسخ هذه القناعة الانهزامية
بعقل وذهن المواطن العربي؟
بعد ما نعثر عليه تتضح لنا معالم الطريق الواضح!.

لك تقديري كاتبتنا القديرة لوليتا.

قبل 73 كانت الاسطورة المسطورة
والجيش الذى لا يقهر
وفى 73 تحطمت الاسطورة وظهرت الحقيقة
وان الجندى الاسرائيلى من اجبن البشر
والا لما تراه يحارب الحجارة بدبابة
ولا يحارب شعب اعزل بامطار من القذائف والصواريخ
يحارب من وراء جدر جبنا وخوفا
وما يحاول به حماية نفسه وامنه ما هو الا خوف ورعب
ولكن مع الاسف تلك الروح التى توطدت فى قلوب العرب هو خوف من ما وراء اسرائيل
وتستخدمه اسرائيل حائط صد صدنا وحائط مبكى تبكى عليه منا
امريكا وترسانة الاسلحة التى تملكها ومفتوحة لاسرائيل
وتلك الروح النائمة بعد سنوات من اللا حرب والركون الى الراحة والنهوض الاقتصادى
اعتقد انها السبب فى ان اسرائيل تحقق احلامها
اصبحنا كالاسد النائم الذى لا حيلة له بعد ان خلع اسنانه الفأر



اخى عبد الرحمن

هل علمت من اين اتت تلك الروح؟؟


تحياااتى لك


*|||*

[عبدالرحمن]

اخى عبد الرحمن
هل علمت من اين اتت تلك الروح؟؟

استلم - فرانسوا- قيادة احد الفيالق الفرنسية
فوجد معنويات الجنود في الحضيض!
فأخذ كل ليله يفكر بطريقة تعيد الروح المفقودة الى هؤلاء الجنود!
فأصدر اوامره الى قادة الفرق والكتائب يدعوه به الى أجتماع عاجل!
وبعد ان حضروا قال لهم اشرحو لي وبينوا وجهات نظركم في القائد السابق!
فتحدثوا مبينين بعد القائد السابق عن القاعدة وما فوقها!
فأبلغهم الى الأعداد الى اقامة حفل كبير يحضره كافة منسوبي الفيلق
وفعلا اقام الحفل فخطب بجموع الجنود الحضور: بان لا حواجز بينه وبينهم
وان الباب مفتوح امام من يود الحضور من الجنود
وفي اي وقت ومن لم يجده في مكتبه فباب بيته هو الاخر مفتوح!
وان في كل نهاية اسبوع هناك حفل يقام لجميع الجنود واسرهم!
وبعد مدة اتت المسابقات السنوية التي تقيمها الجيوش الفرنسية
وحيث ان هذا الفيلق معروفة مرتبته في المسابقات!
دائم في الاخر! فاجأ الجميع بأنه حاز على المركز الاول!.
كل عيد وانتي بعيد كاتبتنا القديرة.

[لوليتا]

أجمل ما قرأت

أختصرتي الموضوع هنا ببدايته

لوليتا ذكية أنتي

تحت المجهر

اشكرك على اطراؤك
ما كتبته هو قناعتى
اما ترى اننا لو وقفنا موقف موحد وقوى لهابنا العدو وما استطاع تحقيق حلمه؟

اسعدنى اخى تواجدك فى متصفحى
وشكرا لبلاغة ردك


احتراماتى


*|||*

[لوليتا]

استلم - فرانسوا- قيادة احد الفيالق الفرنسية
فوجد معنويات الجنود في الحضيض!
فأخذ كل ليله يفكر بطريقة تعيد الروح المفقودة الى هؤلاء الجنود!
فأصدر اوامره الى قادة الفرق والكتائب يدعوه به الى أجتماع عاجل!
وبعد ان حضروا قال لهم اشرحو لي وبينوا وجهات نظركم في القائد السابق!
فتحدثوا مبينين بعد القائد السابق عن القاعدة وما فوقها!
فأبلغهم الى الأعداد الى اقامة حفل كبير يحضره كافة منسوبي الفيلق
وفعلا اقام الحفل فخطب بجموع الجنود الحضور: بان لا حواجز بينه وبينهم
وان الباب مفتوح امام من يود الحضور من الجنود
وفي اي وقت ومن لم يجده في مكتبه فباب بيته هو الاخر مفتوح!
وان في كل نهاية اسبوع هناك حفل يقام لجميع الجنود واسرهم!
وبعد مدة اتت المسابقات السنوية التي تقيمها الجيوش الفرنسية
وحيث ان هذا الفيلق معروفة مرتبته في المسابقات!
دائم في الاخر! فاجأ الجميع بأنه حاز على المركز الاول!.
كل عيد وانتي بعيد كاتبتنا القديرة.

اسقاط رااائع


البعيد قريب عبد الرحمن
وفى وسط المعمة رضى ام ابى


وكل عيد وانت بأمل


احتراااماتى


*|||*