من أبواب الخير في رمضان ..
صلة الرحم والتواصل مع الأهل و الأحبة
لكن منذ عقود لم يعد لهذا الخير مكان بسبب سيطرة الفضائيات
وسباق المسلسلات الدرامية
ومن محطة لمحطة ضاع النهار و لحقه الليل
و أوقات نوم طويلة ...
فلم يعد لصلة الرحم معنى للأسف الشديد الا في الكتب و الاقاصيص الرمضانية
فلان يقول لفلان ..
بكرا بروح لعند بيت عمي
و فلانة تقول لفلانة
زعلانة من بنت خالتي ما أزروها
وعلى هذا الموال ... يمضي العمر
و لم نطرق أبواب الخير لا في رمضان ولا في غير أيام ..
تسجيل حضور لإنعاش الفكرة
من يشاركني لإيجاد حل لهذ المشكلة
المفضلات