إنما الأمم ,,,,

[شام]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

قال شاعر :

إنما الأمم الأخلاق مابقيت
فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

قد يظن البعض من متابعي مايطرح في العام أنني قيد انشاء مسابقة
ثقافية ..
هي فعلاً مسابقة لكن ليست لطرح السؤال و تلقي الجواب والسلام
فنحن مع الأخلاق في سباق

بعضنا يحاول اللحاق بها و منا من يحاول تجاوزها ومنا من يحاول تهميشها
ومنا من يتجاهلها ومنا من ينأى عنها .. ومنا من يحرص عليها كحرصه على الحياة

إنما الأمم الأخلاق مابقيت ..
اذن الأمم باقية ببقاء وديمومة الأخلاق
فإذا افتراضنا تلاشي الصدق من ميزان الاخلاق
ماذا سيحدث للأمم ...؟

وإن افترضنا ضياع الأمانة مالذي سيحدث للأمم ..؟
وإن أضفنا اليهم المروءة والشهامة والكرم و الايثار و الوفاء
مالذي سوف يتبقى من الأمم

إذن لا أمم
نحن أمة أعزنا الله تعالى بالاسلام و الحمد لله
لكن هل نحرص على الأخلاق ...؟
ماهو شعورك... وأنت ترى كل يوم مسلم لكن تخلى عن جزء من الأخلاق ...؟
هل هناك أمل بعودة الأخلاق كاملة غير منقوصة ؟
الله أعلم والراسخون بالعلم ...















ومضة على رأي كاتبنا القدير مثلث برمودا

قيل أن سائلاً طرق أحد ابواب التجار
يسأله أمراً
فقال التاجر لغلام يعمل لديه :
يا سفيان قل لبرهان يقول لعدنان ويقول لدهمان يقول للسائل
الله يرزقك ويفتح عليك ...
فرد السائل وقال
ربي قل لجبريل أن يقول لإسرائيل يقول لعزرائيل
أن يقبض روح هذا التاجر البخيل

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[سنجار]

الأخلاق الحسنه هي زينة المسلم

والمبادي والقيم هي دربه الذي يسير عليه

قال تعالى يصف رسوله الكريم ( وإنك لعلى خلق عظيم)

ولن تقوم الأمم الا بستقامة أخلاقها وثبات مبادئها

أما البخل الذي أشرتي إليه في أخر المقال فهو خلق يهدم مامعه من أخلاق.

ردا على سؤالك ماهو شعوري عندما أرى مسلما تخلى عن جزء من أخلاقه.

فهناك خلل أما في تربيته ونشئته أو في عقله أو في دينه.

[فهد الجنيدي]

شام

الأخلاق الحميدة لا توجد الان بيننا
يمكن نجدها أسم لمدرسة أو روضة أطفال
فقط
لأسف كل خلق حميد دعى له الدين الاسلامي الحنيف
لم ينثل به إلا عدد قليل من المسلمين
بل أمتثلوا لكل ما نهى عنه الإسلام
و عجبا أن تجد الأخلاق الحميدة في الغرب
تجدها في تعاملهم مع بعضهم ومع غيرهم
تجد أخلاقهم غالبها ما دعى له الأسلام
و هم لا يمتون للأسلام بصلة


الأخلاق الحميدة
رحلت عنا بعد أن جفاها الناس
و وجدت ناس يحبونها

[منصور الغايب]

شام الخير والبركة ...


بدأت أنت موضوعك ببيت من الشعر جميل ...


واسمحي لي فاضلتب أن أرد الطيب بطيب ...

قال الشاعر :

[poem=font=",6,chocolate,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وإذا أصيب القوم في أخلاقهم = فأقم عليهم مأتما وعويلا[/poem]

وكفى ,,,

[واحد شقردي]

فإذا افتراضنا تلاشي الصدق من ميزان الاخلاق
ماذا سيحدث للأمم ...؟

وقردنا لي جائنا وخذنا

وإن افترضنا ضياع الأمانة مالذي سيحدث للأمم ..؟
وإن أضفنا اليهم المروءة والشهامة والكرم و الايثار و الوفاء
مالذي سوف يتبقى من الأمم

افتراضك هذا تشائمي لان اجاوب عليه اسمحي لي
ممكن تكون احد الاخلاق اما كلها لا و العياذ بالله

هل هناك أمل بعودة الأخلاق كاملة غير منقوصة ؟

اصلا هي وجوده عند بعض من رحم الله
و ان شاء الله تعود البقيه

شمسنا دائمن مبدعه

دمتي بصحه وعافيه

[ســـعود]

شاام تحياتي لك

موضوع جميل والاجمل ما تطرقتي له شام مبدعه في كل حالاتك

[قلم شمر]

الفاضله شام

المثاليه صعبه ولن تكون إلا لمن عصم الله
ولكن يجب أن يتم جمع الخصال الحميده أقل شي بالمعاملات ...

فالصدق والامانه من ملكهم ملك خيراً كثيراً


يستغرب الواحد منا ان يكون عندنا دستور الاخلاق ( القران الكريم ) ولا نعمل به

أعجبني مقوله للامام محمد عبده عندما زار أوروبـا :

( وجدتُ في أوروبا مسلمين بلا إسلام ووجدتُ في بلدي إسلام بلا مسلمين ! )
وكان يرمي للأخلاق التعامليه لا الاخلاق الفرديه .

ويبقى أن نتذكر أن الخير في الأمه الى يوم الدين .

شام شكراً لكِ على هذه الرائعه

[صلفيق]

شام..
بدأتيها انتي ، وأكملها منصور .. وهاأنا على أثركم

اذا الأيمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن لم يحي دينا

وضع الدين أساسا لتنظيم حياة الإنسان وعلاقته مع الناس، وعلاقته مع نفسه، ومن جملة
هذه العلاقات تتكون الأخلاق والقيم، حسب القاعدة العامة التي يستوحيها الانسان من خلال
تاريخ الارث الانساني والاجتماعي بشكل عام و من القاعدة العامة التي يستوحيها الفاعل
الأخلاقي. فمنذ القدم تسعى كل أمة لأن تكون لها قيما، ومبادئ تعتز بها، وتعمل على
استمرارها، وتعديلها بما يوافق المستجدات، ويتم تلقينها وتدريسها، وتعليمها، وينبغي عرفيا،
وقانونيا عدم تجاوزها، أو اختراقها.

لذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " فبهذه الكلمات حدد
الرسول الكريم الغاية من بعثته أنه يريد أن يتمم مكارم الأخلاق في نفوس أمته والناس أجمعين
ويريد للبشرية أن تتعامل بقانون الخلق الحسن الذي ليس فوقه قانون, إن التحلي بالأخلاق
الحسنة, والبعد عن أفعال الشر والآثام يؤديان بالمسلم إلى تحقيق الكثير من الأهداف النبيلة
منها سعادة النفس ورضاء الضمير وأنها ترفع من شأن صاحبها وتشيع الألفة والمحبة بين أفراد
المجتمع المسلم وهي طريق الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة.

وأظن بهذا أكون وفيت بالرد لما أريد قوله.

بارك الله فيك شام

احترامي لك

[شام]

الأخلاق الحسنه هي زينة المسلم

والمبادي والقيم هي دربه الذي يسير عليه

قال تعالى يصف رسوله الكريم ( وإنك لعلى خلق عظيم)

ولن تقوم الأمم الا بستقامة أخلاقها وثبات مبادئها

أما البخل الذي أشرتي إليه في أخر المقال فهو خلق يهدم مامعه من أخلاق.

ردا على سؤالك ماهو شعوري عندما أرى مسلما تخلى عن جزء من أخلاقه.

فهناك خلل أما في تربيته ونشئته أو في عقله أو في دينه.

الخلل يتصعد يوماً وراء يوم حتى استباح المسلم عرض اخيه المسلم
فليس للقيم مقام و ليس للأخلاق حضور
أوافقك الرأي شاعري سنجار
بأن لن تقوم الأمم الا باستقامة أخلاقها
أسأله سبحانه وتعالى أن يحسن خلقنا كما أحسن خلقنا
وجزاك الله خيراً أيها الخلوق ..
شكراً لحضور المميز و المثري

[شام]

شام

الأخلاق الحميدة لا توجد الان بيننا
يمكن نجدها أسم لمدرسة أو روضة أطفال
فقط
لأسف كل خلق حميد دعى له الدين الاسلامي الحنيف
لم ينثل به إلا عدد قليل من المسلمين
بل أمتثلوا لكل ما نهى عنه الإسلام
و عجبا أن تجد الأخلاق الحميدة في الغرب
تجدها في تعاملهم مع بعضهم ومع غيرهم
تجد أخلاقهم غالبها ما دعى له الأسلام
و هم لا يمتون للأسلام بصلة


الأخلاق الحميدة
رحلت عنا بعد أن جفاها الناس
و وجدت ناس يحبونها

ملاحظة هامة اشرت اليها اخي راجو
فعلاً الغرب اتخذ من اخلاق المسلمين سمة له
بينما نحن هنا نرتع بين الرذائل و انحدار القيم
لذا لا بد للخلق الحميد من الرحيل
كما يرحل المطر و تتعرض الارض للجفاف
فتنتهي المحاصيل و يسود الجوع و العطش
كم نحن عطشى للقيم و الاخلاق
بارك الله بك أخي راجو
حروف ترسم لنا فكر متوقد جميل واقعي
بارك الله بك وحفظك