الله يكفينا الشر
صرنا نحن المسلمين
شرنا على أنفسنا
الله يكفينا شر بعضنا البعض
الله يكفينا الشر
صرنا نحن المسلمين
شرنا على أنفسنا
الله يكفينا شر بعضنا البعض
أرجوك علمني ما أفعل في هواك قلي ؟؟؟ما عدت أنا أعلم ما أريد منك و ما تريد !!!
أنا سأرد من ناحية جزئية بسيطة لن أدخل في صلب الموضوع .. وهذا على عجاله ..
أولاً : لا يعني أني تعاملت معك وتبادلنا المصالح أن ذلك بطلت العداوة .. وهذه نقطة معروفة على
مر التاريخ ..
ثانياً : ليس بعد كلام الله كلام .. قال تعالى (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
يقول (( لن )) ولن أداة جزم أي أمراً مجزوم بنفيه .. ((ترضى عنك اليهود )) أي إلى الأبد هذا حكم ..
وضد الرضى هو ((السخط والغضب )) .. فما بعد ذلك عداوة ..
الأستاذ عمرو خالد .. نحبه في الله ونود له كل خير .. لكن لا يعني ذلك أننا نسلم له بكل شيء ..
قنحن لسنا برافضة ..نتبع ملالينا بكل مايقولون دون تحقق من منهج (كتاب الله وسنة مطهرة )) ..
فكلنا يأخذ من كلامه ويرد ألا صاحب ذاك القبر ..
ولولا الأختلاف لما نشئت المذاهب المختلفه مثل ((مذهب أحمد بن حنبل .. والشافعي .. وابوحنيفه ..
ومالك وغيرهم )) .. فكل هؤلاء المشايخ أختلفوا فيما بينهم بل البعض وصل به أن حرم شيء
وقد حلاله الأخر .. لكن لم نضيف لهم القدسية يعدم خطاهم ..
أخي شكراً لك ..
طبعاً لا زلنا على الكلام المعمم ولم يتقدم أحد من الأخوة المشنعين على الداعية عمرو خالد بما يدينه من أقوله هو وليس بما يقوله عنه مجزئي الأقوال ومتتبعي عثرات الرجال..
وكنت آمل من الأخ ابو فارس ان يذكر تلك المحاضرة بالأسم ويأتي بالعبارة في سياقها ، خاصة وقد تبرعت الأخت شام وجاءت ببعض محاضراته وذكرت استعدادها لتوصيل الملاحظات اليه ونحن أخوة بالأسلام متناصحون ويهمنا ان يصحح خطأه ان كان مخطئ وليس ادانته فقط دون ايصال ملاحظاتنا اليه لأن ذلك من اعانة الشيطان عليه والرسول عليه الصلاة والسلام حتى في حال المسلم الزاني منع الصحابه عن التشنيع عليه وأمرهم بالدعاء له وهذا هو الخلق المحمدي والشريعة السمحة التي تجمع ولا تفرق المسلمين وتجعل العاملين في سبيل الله مكملين لبعضهم وليسوا خصوم اذا برز واحد وكان له قبول بين الناس راحوا يبحثون عن مثالبه وأخطاءه!!
وعلى كل حال تقول يا أخي المحترم ابو فارس أن عمرو خالد يقول في تلك المحاضرة التي سمعتها:
وان الجهاد مالوش لزمه في عصر التقنية
التي توصل الدعوة لكل مكان بطرقها واساليبها
وأنت تقول:
الجهاد : ايصال دعوة الخير للناس
هذه بعض مفاهيم الجهاد الاسلامية الحقة
فهل ترى كبير فرق بين قولك وقوله ؟؟
خاصة وأنت ذاتك قلت
((عتبي عليك كيف ذهب فكرك حين قلت انا عن الجهاد
ذهب فكرك الى التفجير والارهاب والدمار))
رداً على الفاضلة شام عندما قالت ((وليس من المعقول ان يدعو مجموعة شباب تفكر ببناء نهضة بالذهاب للجهاد في فلسطين أو العراق بشكل عشوائي ))
انظر كيف وصفت ذهاب الشباب للجهاد في العراق وفلسطين فهل تريدنا أن نحمل كلامك ما لا يحتمل ونقول ابو فارس ينكر الجهاد!!!
والبنسبة للجهاد فقد مال الكثيرين للقول بأن الجهاد المتاح بالوقت الحالي هو جهاد الدعوة والتربية وو .... الخ
وقبل ذلك فإن الشيخ الألباني رحمه الله من أواءل الذين يقولون بأن الوقت وقت تصفية وتربية فقط
يا أخي هو يتكلم بمحاضرات مفتوحه ومن ذهنه بدون أن يقرأ من أوراق معده ومنقحة وليس الكلام كالكتابة فلا بد أن تجد لأي متكلم بعض ما يمكن أن تواخذه به ولكن تعرف وجهة نظر المتحدث من مجمل كلامه فهل من المعقول أن يعد سلسلة من المحاضرات في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم مثلاً وهو يرى أن الرسول فشل كما اجتزء تلك العبارة وصبغوها بسواد قلوبهم متتبعي الزلات من فروخ الجامية عليهم من الله ما يستحقون!!
تقول يا أخي ابو فارس بأن كثرة الأتباع ليس دليل على الحق وهذه مقولة حق يراد بها باطل عندما يتعلق الأمر بتتبع زلات الدعاة المشهورين كالقرني وخالد عمرو أو سلمان العوده أو طارق السويدان أو العوضي فهي نقطة يدندن حولها كثيراً مدعوا السلفية ممن امتلئت قلوبهم حسداً وغيضاً على جميع الدعاة المشهورين ونذروا أنفسهم لخدمات الشيطان وتشويه صور هؤلاء الدعاة
فالناس شهود الله في أرضه وبما ان هذا الداعية اشتهر واهتدى على يديه الكثيرين فلما نحجب عنه هذا الفضل من الله الذي وضع له القبول بين الناس ..
تقول سلمك الله:
والرجال يعرضون على ميزان الحق
وليس الحق يعرض على الرجال
وأنا معك ولكن الحق يأمر بالسماح للمتهم بالدفاع عن نفسه وبمحاورته ، ثم ألا يوجد مجال لتراجع المُتهم والطاعن ان اكتشف أن الحق مع المطعون وهنا هل عندك استعداد وغيرك للتراجع ان تبين أن الحق مع عمرو خالد وأن ما أعتبر خطأ وجناية ليس كذلك أم هي أحكام أصدرت وقضي الأمر
أخي كنت أتحدث عن أدعياء السلفية وكيف يغررون ببعض العلماء ليأخذوا منهم ذمهم لفلان من الدعاة اعتبرتني أطعن بالعلماء ولا أدري علام حكمت علي بذلك وكأنهم معصومون لا يجري عليهم ما يجري على بقية البشر!
ولكن بما أنك يبدو لي مطلع فهل تذكر العلامة البارز المرحوم الألباني وكيف أن كادوا أن يوقعوه مدعوا السلفية بالطعن بالشيخين الجليلين سفر الحوالي وسلمان العودة والذي برئهم رحمه الله مما رماهم به مدعوا السلفية عنده!!
وغير ذلك عندك كتب الحديث كم وكم من رجل يمدحون ديانته (يعني عالم) ومع ذلك لا يأخذون منه لأنه ممكن أن يغرر به ويمرر حديث مكذوب أو موضوع بحسن نية.
وأخيراً تقول المآخذ على عمرو خالد كثيرة ، وأقول لك بأن المآخذ عليك كثيرة وعلي كثيرة ونحن لم نقدم ما قدم عمرو خالد فهل ننشغل بتتبع المآخذ على عمرو خالد ونسد آذاننا ونغمض أعيننا عن كل تبرير وحجة تفند تلك المآخذ !!
غفر الله لك ولك ولخالد عمرو وكل الأخوة وجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه وممن لا ينشغل بتتبع عيوب المنشغلين بالإصلاح أمثال عمرو خالد وأخوته الدعاة
تحياتي
أهلا يا عبدالرحمن
طحالب السلفية! قنواتهم الشيطانية! الحكومة! اصحاب السلطة!
أولاً احذف النص لزوم المصداقية لأن الحكومة وأصحاب السلطة تعاريف وليست أوصاف
بقي اثنين:
أحذف نصفهم أي واحدة وهي وصف قنواتهم وكما هو معلوم القناة الموصلة للشر تكون شيطانية لأنها من اتباع خطوات الشيطان ووساوسة!
تبقى معنا وحده وهي وصفهم بالطحالب وهذا الوصف ينطبق عليهم تماماً لأنهم ملتصقين بالسلفية وهم ليسوا على منهج السلف ولا أخلاق السلف فنعرف اختلاف السلف وحتى خصوماتهم بعضهم البعض ولم يكن ديدنهم استجزاء أقوال غيرهم عن مساقاتها ومن ثم رميهم بها وأكل لحومهم ليل نهار كما يفعل هؤلاء الأدعياء المغتابين..
الطحالب التي عنيتها لها مواقع ولها كتب ولها تجمعات مدار منهجها هو البحث عن المثالب وعدم إقالة المخطئ ولو تبين بوضوح العبارة عكس ما قيل عنه وتصنيفهم للتوجهات الاسلامية وذمها جميعاً ورميهم لكل خادم للأسلام مشهور بكل نقيصة ..
وبعدين سؤال لك يا عبدالرحمن هل أنت مع تتبع العثرات واشاعتها أم لا؟؟؟
لأن الموضوع يدافع به كاتبه عن داعية معروف وذو قبول بين الناس ، وقد بين حجته ورده على بعض التهم الموجهة لذلك الداعية فكان الأولى أن نعرض تلك المآخذ على الحجج الموردة ونبرئ ساحة الداعية من تلك التهم وندعوا له أو نرد الحجج ونقول لا حججك لا تفند الاتهامات الموثقة بالأدلة التالية ونورد الدليل لإتهاماتنا من أقوال الداعية نفسه ، وان لم يتبين لنا لا هذا ولا هذا نركن الى ما يأمرننا به ديننا وهو احسان الظن والتبين!
حياك أخي الكريم
هذا الواجب على كل مسلم والأولى قولها عند الحديث عمن تحبهم وتركن لقولهم كشيخك الموثوق أو قدوتك المفضل أو ذوي رحمك المحبوب وليس لمن لا تقبل منه صرفاً ولا عدلاً فهذا كل شي أحب منه..
وهي لازمة تتكرر من أدعياء السلفية "وأربأ بك أن تكون منهم" عندما يريدون أن يشنعوا على أحد الدعاة ويرمونه بالإبتداع والتفسيق ومخالفة النهج الصحيح..
ولكن أتحدى أن يقولها واحد من أدعياء السلفية لشيخه أو أحد أعضاء فرقته..
ان كنت تعنيني فسأقول لك ماذا يجمعني بعمرو خالد كي أدافع عنه ولست من أبناء بلده ولا من أصدقاءه ولا من المعجبين جداً بنهجه ولا أعرفه ولم آلفه ولكني يا أخ منصور أراه مجتهد وباذل ما يستطيع للتغير الى الأفضل ولدعوة الناس الى الرجوع للدين فمن هذا المنطلق أسعى لأن لا أكون شيطاناً أخرس عندما يفترى عليه وأنا أعلم بخلاف ذلك..
يا أخي مالي أراك تكرر كل التهم وتصم سمعك عما يقال في تفنيد تلك التهم!!!!!!!
فهل هدفك هو ادانته أم معرفة الحق واتباعه؟؟
ان كان فقط ادانته فحسيبك الله هو الذي يحكم بينكم ، وان كنت باحث عن الحق فاستمع الى حجج من ينفون عنه تلك الاتهامات واحسان الظن أولى من تدبيج الاتهامات..
والله سبحانه ذم الكفار بقوله (سماعون للكذب) فالاستماع للكذب والركون الى تصديقه بأخوة الدين ليس من شيم طلاب الحق وأباعه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
خلاص قضي الأمر الذي به تستفتيان وجزم منصور الغايب بخطأ الداعية عمرو موسى وضرب صفحاً عن كل الأدلة المدافعة عنه ، وصار الإشكال فقط هو بعدم التسليم بكل تهمة تطلق على أي داعية
يعني الاتهام وإساءة الظن مطلوبة أما أن تدافع عن أخيك المسلم وبأدلة من كلامه وأن تحسن الظن به فهذا هو الخطأ
سبحانك ربي هذا بهتان عظيم
سلم فكرك يا أخي
نعم ليس بعد قولك قول فالمقدم المحبة بالله ورجاء الخير واحسان الظن مع عدم تسليم العقول فكلٌ يؤخذ من كلامه ويرد الا المصطفى صلى الله عليه وسلم
وكلام الأستاذ عمرو خالد هو حول التعامل الأخلاقي والتصرف الإيجابي ولم ينفي العداوة بل فصل في عداوة اليهود وان كان في جزئية من تعبيره ما يفهم منه غير ذلك فيجب الرجوع الى كامل المحاضرة والى مواقفه ليفهم منه ذلك وأظن عنوان المحاضرة يكفي لأحسان الظن به..
خالص شكري وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الكريم أبو رغد ..
اعلم رحمك الله ان كلامي كان عاما وكان ردا على كل من تأخذه الغيرة على الرجال ... ولا تأخذه الغيرة على رسول الله صلى اله عليه وسلم وسنته ...
ولم يكن لك حظ من كلامي لا من قريب ولا من بعيد كما ظننت ...
ثم اعلم ان طريقتي هي الادلاء بدلوي بما ادين الله تعالى به ... وليس من طريقتي الرجوع والمناقشة في الانترنت لما ترجح عندي من تجارب سابقة انها عديمة النفع ...
فلا يهمني ما تقول عني انت او غيرك .. فانما انا ادين الله بمنهج أرى أنه نهج النبي صلى الله عليه وسلم .. وصحابته وسلفي الصالحون من القرون الثلاثة الاولى المفضلة ...
واضعا امام عيني كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم مبينا الصواب مما اعرفه ومدافعا عن الخطأ بقدر ما تعلمته واعرفه لا أهتم للوم لائم ... ولا مدح مادح ...
وليتك طبقت بعضا منما ذكرته من كلامك الطيب على نفسك وتخيرت الفاظا طيبة عمن رأيت أنهم أدعياء للسلفية بزعمك وذكرت بعضا من محاسنهم التي فاقت عمر عمرو خالد كله في دعوة الله والذب عن دينه وسنة نبيه ..
فسبحان الله هو الكيل بمكيالين ...
عموما ... قد رد على الداعية عمرو خالد ابناء بلده من علماء الدعوة السلفية في مصر كالشيخ محمد حسان وابو اسحاق وغيرهم ممن شهد لهم اهل العلم والفضل فارجع الى ردودهم فان فيها غنية
وكما اقول لك دائما ..
ان اعجبك كلامي فخذ به وان لم يعجبك فضعه تحت قدمك ..
ولا ترفع ضغطك .. وهون عليك ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات